• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

آداب ليلة القدر المختصة

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



مايَختَصُّ بِإِحدَى اللَّيالي: ۱. ما يَختَصُّ بِاللَّيلَةِ التّاسِعَةَ عَشرَةَ؛ ۲. ما يَختَصُّ بِاللَّيلَةِ الحادِيَةِ وَالعِشرينَ: أ- تَأكيدُ الغُسلِ، ب- تَأكيدُ الاِهتِمامِ بِهذِهِ اللَّيلَةِ؛ ۳. ما يَختَصُّ بِاللَّيلَةِ الثّالِثَةِ وَالعِشرينَ: أ- تَأكيدُ الغُسلِ، ب- تَأكيدُ الإِحياءِ، ج- تَأكيدُ الصَّلاةِ مِئَةَ رَكعَةٍ، د- تَأكيدُ زِيارَةِ الإِمامِ الحُسَينِ، ه- قِراءَةُ سورَةِ العَنكَبوتِ وَالرّومِ وَالدُّخانِ، و- قِراءَةُ سورَةِ القَدرِ ألفَ مَرَّةٍ، ز- الدُّعاءُ لِصاحِبِ الأَمرِ.



الإقبال: رُويَ أنَّهُ يُستَغفَرُ لَيلَةَ تِسعَ عَشرَةَ مِن شَهرِ رَمَضانَ مِئَةَ مَرَّةٍ، ويُلعَنُ قاتِلُ مَولانا عَلِيٍّ (علیه‌السّلام) مِئَةَ مَرَّةٍ.
مسارّ الشيعة: وفي لَيلَةِ تِسعَ عَشرَةَ مِنهُ يُكتَبُ وَفدُ الحاجِّ، وفيها ضُرِبَ مَولانا أميرُالمُؤمِنينَ عَلِيُّ بنُ أبي طالبٍ (علیه‌السّلام) الضَّربَةَ الَّتي قَضى فيها نَحبَهُ (علیه‌السّلام)، وفيها غُسلٌ...، ويُصَلّى فيها مِنَ الأَلفِ رَكعَةٍ مِئَةَ رَكعَةٍ عَلَى التَّمامِ. ويُستَحَبُّ فيها كَثرَةُ الاِستِغفارِ، وَالصَّلاةُ عَلى نَبِيِّ اللّه ِ مُحَمَّدِ بنِ عَبدِاللّه ِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) وَالاِبتِهالُ إلَى اللّه ِ تَعالى في تَجديدِ العَذابِ عَلى ظالِمِيهِم مِن سائِرِ الأَنامِ، والإِكثارُ مِنَ اللَّعنَةِ عَلى قاتِلِ أميرِالمُؤمِنينَ (علیه‌السّلام)، وهِيَ لَيلَةٌ يَتَجَدَّدُ فيها حُزنُ أهلِ الإِيمانِ.


ما يَختَصُّ بِاللَّيلَةِ الحادِيَةِ وَالعِشرينَ: أ- تَأكيدُ الغُسلِ، ب- تَأكيدُ الاِهتِمامِ بِهذِهِ اللَّيلَةِ.

۲.۱ - تأكيد الغسل

الإمام الصادق (علیه‌السّلام): غُسلُ لَيلَةِ إحدى وعِشرينَ مِن شَهرِ رَمَضانَ سُنَّةٌ.

۲.۲ - تأكيد الاهتمام بهذه الليلة

وقال السيّد ابن طاووس (قدس‌سره) في الإقبال: اِعلَم أنَّ لَيلَةَ الحادِيَةِ وَالعِشرينَ مِن شَهرِ الصِّيامِ، وَرَدَ فيها أحاديثُ أنَّها أرجَحُ مِن لَيلَةِ تِسعَ عَشرَةَ مِنهُ، وأقرَبُ إلى بُلوغِ المَرامِ. فَمِن ذلكَ ما رَوَيناهُ بِإِسنادِنا إلى زُرارَةَ عَن حُمرانَ قالَ: سَأَلتُ أبا عَبدِاللّه ِ (علیه‌السّلام) عَن لَيلَةِ القَدرِ. قالَ: «هِيَ في إحدى وعِشرينَ، وثَلاثٍ وعِشرينَ». ومِن ذلِكَ بِإِسنادِنا أيضاً إلى عَبدِ الواحِدِ بنِ المُختارِ الأنصاريِّ، قالَ: قُلتُ لِأَبي جَعفَرٍ (علیه‌السّلام): أخبِرني عَن لَيلَةِ القَدرِ. قالَ: «اِلتَمِسها في لَيلَةِ إحدى وعِشرينَ، وثَلاثٍ وعِشرينَ». فَقُلتُ: أفرِدها لي. فَقالَ: «وما عَلَيكَ أن تَجتَهِدَ في لَيلَتَينِ؟».
الشيخ المفيد (قدس‌سره) في مسارّ الشيعة: في لَيلَةِ إحدى وعِشرينَ مِنهُ كانَ الإِسراءُ بِرَسولِ اللّه ِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم)، وفيها رَفَعَ اللّه ُ عيسَى بنَ مَريَمَ (علیهماالسّلام)، وفيها قُبِضُ موسَى بنُ عِمرانَ (علیه‌السّلام)، وفي مِثلِها قُبِضُ وَصِيُّهُ يوشَعُ بنُ نونٍ (علیه‌السّلام)، وفيها كانَت وَفاةُ أميرِالمُؤمِنينَ (علیه‌السّلام) سَنَةَ أربَعينَ مِنَ الهِجرَةِ ولَهُ يَومَئِذٍ ثَلاثٌ وسِتّونَ سَنَةً. وهِيَ اللَّيلَةُ الَّتي يَتَجَدَّدُ فيها أحزانُ آلِ مُحَمَّدٍ (علیهم‌السّلام) وأشياعِهِم، وَالغُسلُ فيها كَالَّذي ذَكَرتُهُ، وصَلاةُ مِئَةِ رَكعَةٍ كَصَلاةِ لَيلَةِ تِسعَ عَشرَةَ حَسَبَ ما قَدَّمناهُ. وَالإِكثارُ مِنَ الصَّلاةِ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ (علیهم‌السّلام)، وَالاِجتِهادُ فِي الدُّعاءِ عَلى ظالِمِيهِم، ومُواصَلَةُ اللَّعنَةِ عَلى قاتِلي أميرِالمُؤمِنينَ (علیه‌السّلام)، ومَن طَرَّقَ عَلى ذلِكَ وسَبَّبَهُ، وآثَرَهُ ورَضِيَهُ مِن سائِرِ النّاسِ.


ما يَختَصُّ بِاللَّيلَةِ الثّالِثَةِ وَالعِشرينَ: أ- تَأكيدُ الغُسلِ، ب- تَأكيدُ الإِحياءِ، ج- تَأكيدُ الصَّلاةِ مِئَةَ رَكعَةٍ، د- تَأكيدُ زِيارَةِ الإِمامِ الحُسَينِ، ه- قِراءَةُ سورَةِ العَنكَبوتِ وَالرّومِ وَالدُّخانِ، و- قِراءَةُ سورَةِ القَدرِ ألفَ مَرَّةٍ، ز- الدُّعاءُ لِصاحِبِ الأَمرِ.

۲.۱ - تأكيد الغسل

الإقبال عن بريد بن معاوية عن الإمام الصادق (عليه‌السّلام) رَأَيتُهُ اغتَسَلَ في لَيلَةِ ثَلاثٍ وعِشرينَ مِن شَهرِ رَمَضانَ، مَرَّةً في أوَّلِ اللَّيلِ، ومَرَّةً في آخِرِهِ.

۳.۲ - تأكيد الإحياء

الإمام عليّ (علیه‌السّلام): إنَّ رَسولَ اللّه ِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) كانَ يَطوي فِراشَهُ، ويَشُدُّ مِئزَرَهُ فِي العَشرِ الأَواخِرِ مِن شَهرِ رَمَضانَ، وكانَ يوقِظُ أهلَهُ لَيلَةَ ثَلاثٍ وعِشرينَ، وكانَ يَرُشُّ وُجوهَ النِّيامِ بِالماءِ في تِلكَ اللَّيلَةِ.
دعائم الإسلام: كانَت فاطِمَةُ (عليهاالسّلام) لا تَدَعُ أحَداً مِن أهلِها يَنامُ تِلكَ اللَّيلَةَ (اللَّيلَةَ الثّالِثَةَ وَالعِشرينَ) وتُداويهِم بِقِلَّةِ الطَّعامِ، وتَتَأَهَّبُ لَها مِنَ النَّهارِ، وتَقولُ: «مَحرومٌ مَن حُرِمَ خَيرَها».
الإقبال عن جميل وهشام وحفص: مَرِضَ أبو عَبدِاللّه ِ (علیه‌السّلام) مَرَضا شَديداً، فَلَمّا كانَ لَيلَةُ ثَلاثٍ وعِشرينَ أمَرَ مَوالِيَهُ فَحَمَلوهُ إلَى المَسجِدِ، فَكانَ فيهِ لَيلَتَهُ.

۳.۳ - تأكيد الصلاة مئة ركعة

الإمام الباقر (علیه‌السّلام): مَن أحيا لَيلَةَ ثَلاثٍ وعِشرينَ مِن شَهرِ رَمَضانَ، وصَلّى فيها مِئَةَ رَكعَةٍ وَسَّعَ اللّه ُ عَلَيهِ مَعيشَتَهُ، وكَفاهُ أمرَ مَن يُعاديهِ، وأعاذَهُ مِنَ الغَرقِ، وَالهَدمِ، وَالسَّرَقِ، ومِن شَرِّ الدُّنيا، ورَفَعَ عَنهُ هَولَ مُنكَرٍ ونَكيرٍ، وخَرَجَ مِن قَبرِهِ ونورُهُ يَتَلَألَأُ لِأَهلِ الجَمعِ، ويُعطى كِتابُهُ بِيَمينِهِ، ويُكتَبُ لَهُ بَراءَةٌ مِنَ النّارِ، وجَوازٌ عَلَى الصِّراطِ، وأمانٌ مِنَ العَذابِ، ويَدخُلُ الجَنَّةَ بِغَيرِ حِسابٍ، ويُجعَلُ فيها مِن رُفَقاءِ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقينَ وَالشُّهَداءُ وَالصّالِحينَ وحَسُنَ اُولئِكَ رَفيقاً.
الإمام الصادق (علیه‌السّلام): يُستَحَبُّ أن يُصَلّى فيها مِئَةَ رَكعَةٍ يُقرَأُ في كُلِّ رَكعَةٍ: «الحَمدُ» وعَشرَ مَرّاتٍ «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ».

۳.۴ - تأكيد زيارة الإمام الحسين

الإمام الرضا (علیه‌السّلام): وَليَحرِص مَن زارَ الحُسَينَ (علیه‌السّلام) في شَهرِ رَمَضانَ أن لايَفوتَهُ لَيلَةُ الجُهَنِيِّ عِندَهُ، وهِيَ لَيلَةُ ثَلاثٍ وعِشرينَ؛ فَإِنَّهَا اللَّيلَةُ المَرجُوَّةُ.
الإمام الجواد (علیه‌السّلام): مَن زارَ الحُسَينَ (علیه‌السّلام) لَيلَةَ ثَلاثٍ وعِشرينَ مِن شَهرِ رَمَضانَ وهِيَ اللَّيلَةُ الَّتي يُرجى أن تَكونَ لَيلَةَ القَدرِ، وفيها يُفرَقُ كُلُّ أمرٍ حَكيمٍ، صافَحَهُ روحُ أربَعَةٍ وعِشرينَ ألفِ مَلَكٍ ونَبِيٍّ، كُلُّهُم يَستَأذِنُ اللّه َ في زِيارَةِ الحُسَينِ (علیه‌السّلام) في تِلكَ اللَّيلَةِ.

۳.۵ - قراءة سورة العنكبوت والروم والدخان

الإمام الصادق (علیه‌السّلام) ـ لِأَبي بَصيرٍ ـ: مَن قَرَأَ سورَتَيِ: العَنكَبوتِ، وَالرّومِ في شَهرِ رَمَضانَ في لَيلَةِ ثَلاثٍ وعِشرينَ، فَهُوَ وَاللّه ِ ـ يا أبا مُحَمَّدٍ ـ مِن أهلِ الجَنَّةِ لا أستَثني فيهِ أبَداً، ولا أخافُ أن يَكتُبَ اللّه ُ عَلَيَّ في يَميني إثماً، وإنَّ لِهاتَينِ السّورَتَينِ مِنَ اللّه ِ مَكاناً.
الإقبال: ومِنَ الزِّياداتِ لَيلَةَ ثَلاثٍ وعِشرينَ: قِراءَةُ سورَةِ «الدُّخانِ» فيها وفي كُلِّ لَيلَةٍ... .

۳.۶ - قراءة سورة القدر ألف مرة

السيّد ابن طاووس (قدس‌سره) في الإقبال: ومِنَ القِراءَةِ فيها سورَةُ: «إِنَّـآ أَنزَلْنَـهُ فِى لَيْلَةِ الْقَدْرِ» ألفَ مَرَّةٍ، وقَد تَقَدَّمَت رِوايَةٌ لِذلِكَ في اللَّيلَةِ الاُولى عُموماً فِي الشَّهرِ كُلِّهِ. ورُوِّينا تَخصيصَ قِراءَتِها في هذِهِ اللَّيلَةِ بِعِدَّةِ طُرُقٍ إلى مَولانا أبي عَبدِاللّه ِ (علیه‌السّلام) قالَ: «لَو قَرَأَ رَجُلٌ لَيلَةَ ثَلاثٍ وعِشرينَ مِن شَهرِ رَمَضانَ: «إِنَّـآ أَنزَلْنَـهُ فِى لَيْلَةِ الْقَدْرِ» ألفَ مَرَّةٍ، لَأَصبَحَ وهُوَ شَديدُ اليَقينِ بِالاِعتِرافِ بِما يَختَصُّ فِينا، وما ذاكَ إلاّ لِشَيءٍ عايَنَهُ في نَومِهِ».

۳.۷ - الدعاء لصاحب الأمر

مصباح المتهجّد عن محمّد بن عيسى بإسناده عن الصال: تُكَرِّرُ في لَيلَةِ ثَلاثٍ وعِشرينَ مِن شَهرِ رَمَضانَ هذَا الدُّعاءَ ساجِداً وقائِماً وقاعِداً وعَلى كُلِّ حالٍ، وفِي الشَّهرِ كُلِّهِ، وكَيفَ ما أمكَنَكَ ومَتى حَضَرَ مِن دَهرِكَ. تَقولُ بَعدَ تَمجيدِ اللّه ِ تَعالى وَالصَّلاةِ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم): اللّهُمَّ كُن لِوَلِيِّكَ فُلانِ بنِ فُلانٍ في هذِهِ السّاعَةِ وفي كُلِّ ساعَةٍ وَلِيّاً وحافِظاً، وقائِداً وناصِراً، ودَليلاً وعَيناً حَتّى تُسكِنَهُ أرضَكَ طَوعاً، وتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً.


۱. السيد بن طاووس، على بن موسى‌، الإقبال بالأعمال الحسنة، ج۱، ص۳۴۴.    
۲. المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج۹۸، ص۱۴۴، ح۳.    
۳. المفيد، محمد بن محمد، مسار الشيعة، ص۲۵.    
۴. السيد بن طاووس، على بن موسى‌، الإقبال بالأعمال الحسنة، ج۱، ص۳۵۹.    
۵. المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج۸۱، ص۱۹، ح۲۵.    
۶. السيد بن طاووس، على بن موسى‌، الإقبال بالأعمال الحسنة، ج۱، ص۳۵۶.    
۷. المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج۹۸، ص۱۴۹، ح۴.    
۸. المفيد، محمد بن محمد، مسار الشيعة، ص۲۶.    
۹. السيد بن طاووس، على بن موسى‌، الإقبال بالأعمال الحسنة، ج۱، ص۳۷۵.    
۱۰. المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج۸۱، ص۲۰، ح۲۵.    
۱۱. القاضي المغربي، أبو حنيفة، دعائم الاسلام، ج۱، ص۲۸۲.    
۱۲. المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج۹۷، ص۱۰، ح۱۲.    
۱۳. القاضي المغربي، أبو حنيفة، دعائم الاسلام، ج۱، ص۲۸۲.    
۱۴. المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج۹۷، ص۱۰، ح۱۲.    
۱۵. السيد بن طاووس، على بن موسى‌، الإقبال بالأعمال الحسنة، ج۱، ص۳۸۶.    
۱۶. المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج۹۸، ص۱۶۹، ح۵.    
۱۷. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، فضائل الأشهر الثلاثة، ص۱۳۸، ح۱۴۸.    
۱۸. السيد بن طاووس، على بن موسى‌، الإقبال بالأعمال الحسنة، ج۱، ص۳۸۶.    
۱۹. النيسابوريي، الفتال، روضة الواعظين، ص۳۴۹.    
۲۰. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، الهداية في الأصول و الفروع، ج۲، ص۱۹۷.    
۲۱. المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج۹۷، ص۹، ح۱۱.    
۲۲. السيد بن طاووس، على بن موسى‌، الإقبال بالأعمال الحسنة، ج۱، ص۳۵۸.    
۲۳. المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج۹۸، ص۱۵۱، ح۴.    
۲۴. السيد بن طاووس، على بن موسى‌، الإقبال بالأعمال الحسنة، ج۱، ص۳۸۳.    
۲۵. المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج۹۸، ص۱۶۶، ح۴.    
۲۶. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۳، ص۱۰۰، ح۲۶۱.    
۲۷. المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج۹۷، ص۱۹، ح۴۲.    
۲۸. السيد بن طاووس، على بن موسى‌، الإقبال بالأعمال الحسنة، ج۱، ص۳۸۶.    
۲۹. المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج۹۸، ص۱۶۸، ح۵.    
۳۰. السيد بن طاووس، على بن موسى‌، الإقبال بالأعمال الحسنة، ج۱، ص۳۸۲.    
۳۱. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، مصباح المتهجد، ص۶۳۰-۶۳۱، ح۷۰۹.    
۳۲. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۴، ص۱۶۲، ح۴.    



مراقبات شهر رمضان، المحمدي الري شهري، الشيخ محمد، ص۲۴۵-۲۵۰.    






جعبه ابزار