• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

الأليَغ

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



وهو الذي لايستطيع أن يوضح أو يبين كلامه.





۱.۱ - في اللغة


هو الذي يرجع كلامه ولسانه إلى الياء، أو مَن لا يبيّن الكلام.
[۱] ترتيب كتاب العين، ج۳، ص۱۶۶۶.
[۲] لسان العرب، ج۱۲، ص۳۷۷.
[۳] القاموس المحيط، ج۳، ص۱۶۳.
[۴] تاج العروس، ج۶، ص۲۹.

والاسم اللَيَغ واللِياغة.
[۵] لسان العرب، ج۱۲، ص۳۷۷.
[۶] تاج العروس، ج۶، ص۲۹.

وهناك عدّة تسميات في اللغة العربية لعدم النطق الصحيح، تقترب من الأليغ وتشترك معه، مثل الألثغ وهو من يجعل السين ثاءً
[۹] لسان العرب، ج۱۲، ص۲۳۵.
[۱۰] القاموس المحيط، ج۳، ص۱۶۳.
أو الراء غيناً أو لاماً،
[۱۲] لسان العرب، ج۱۲، ص۲۳۵.
أو يجعل الراءَ ياءً،
[۱۳] القاموس المحيط، ج۳، ص۱۶۳.
أو الصادَ فاءً،
[۱۴] لسان العرب، ج۱۲، ص۲۳۵.
أو الذي يعدل الحرف بغيره.
[۱۵] لسان العرب، ج۱۲، ص۲۳۵.
[۱۶] القاموس المحيط، ج۳، ص۱۶۳.

والأرت: وهو الذي يلحقه في أوّل كلامه ريح، فيتعذّر بيانه، فإذا تكلّم انطلق لسانه،
[۱۷] المبسوط، ج۱، ص۲۱۹.
أو الذي يبدل حرفاً بحرف.
والآخن : وهو الذي يخرج الكلام من أنفه.
[۱۹] تاج العروس، ج۸، ص۲۹۱.

والتأتاء : وهو من يكرّر التاء.
[۲۰] تاج العروس، ج۱، ص۴۸.

والفأفاء : وهو مَن يتردّد في الفاء إذا تكلّم، وقال بعض: هو الذي لا يحسن تأدية الفاء.

۱.۲ - في الإصطلاح


وليس للفقهاء اصطلاح خاص في الأليغ ولا غيره ممّا يقاربه في المعنى، بل يستخدمونه في معناه اللغوي.



يتحدّث الفقهاء عن الأليغ وأمثاله في مباحث الصلاة، وفي إجراء العقود والإيقاعات وفي الجناية الموجبة لذلك.
والظاهر أن أحكام الإنسان الأليغ لا تختلف عن الألثغ، لهذا تراجع في مصطلح (ألثغ) حيث استخدم الفقهاء هذا المصطلح أكثر من سائر المصطلحات القريبة.


 
۱. ترتيب كتاب العين، ج۳، ص۱۶۶۶.
۲. لسان العرب، ج۱۲، ص۳۷۷.
۳. القاموس المحيط، ج۳، ص۱۶۳.
۴. تاج العروس، ج۶، ص۲۹.
۵. لسان العرب، ج۱۲، ص۳۷۷.
۶. تاج العروس، ج۶، ص۲۹.
۷. العين، ج۴، ص۴۰۱.    
۸. الصحاح، ج۴، ص۱۳۲۵.    
۹. لسان العرب، ج۱۲، ص۲۳۵.
۱۰. القاموس المحيط، ج۳، ص۱۶۳.
۱۱. الصحاح، ج۴، ص۱۳۲۵.    
۱۲. لسان العرب، ج۱۲، ص۲۳۵.
۱۳. القاموس المحيط، ج۳، ص۱۶۳.
۱۴. لسان العرب، ج۱۲، ص۲۳۵.
۱۵. لسان العرب، ج۱۲، ص۲۳۵.
۱۶. القاموس المحيط، ج۳، ص۱۶۳.
۱۷. المبسوط، ج۱، ص۲۱۹.
۱۸. التذكرة، ج۴، ص۲۹۶.    
۱۹. تاج العروس، ج۸، ص۲۹۱.
۲۰. تاج العروس، ج۱، ص۴۸.
۲۱. الصحاح، ج۱، ص۶۲.    
۲۲. المسالك، ج۱، ص۳۱۴.    




الموسوعة الفقهية، ج۱۶، ص۴۰۷.    



جعبه ابزار