• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

الاستقبال (معرفة القبلة)

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



لتصفح عناوين مشابهة، انظر الاستقبال (توضيح) .
لا خلاف في وجوب معرفة القبلة من طرقها العلمية أو الظنّية،
[۲] المبسوط، ج۱، ص۱۱۸.
[۳] المبسوط، ج۱، ص۱۲۰.
[۴] المبسوط، ج۱، ص۱۲۴.
كما هو مقتضى الاصول والنصوص والفتاوى الآتية، بل‏ التكليف بوجوب الاستقبال من دون وجوب معرفة القبلة من المحال، وهذا الوجوب للمعرفة وجوب عيني؛ لتوقّف الواجب عليها،
[۲۴] الروض، ج۲، ص۵۲۳.
إلّاأنّ هناك من قيّد وجوب المعرفة بظهور الحاجة إلى التعلّم والتمكّن منه لا مطلقاً؛ وذلك للأصل، ولأنّ معرفة القبلة مقدمة للواجب، فلا تجب إلّامع وجوبه، ولا تستحب إلّامع استحبابه .
هذا بالنسبة إلى القادر على معرفة القبلة، وأمّا غير القادر فقد اختلف الفقهاء- في حكمه علماً أو ظناً ، وكذا غير القادر على المعرفة لضيق وقت أو لوجود مانع- على ثلاثة أقوال:




وجوب الصلاة إلى أربع جهات،
[۳۱] الكافي في الفقه، ج۱، ص۱۳۹.
[۳۲] المراسم، ج۱، ص۶۱.
وهو مختار الأكثر،
[۴۰] المفاتيح، ج۱، ص۱۱۴.
المعظم. ومذهب المشهور،
[۴۲] الروض، ج۲، ص۵۲۶.
[۴۴] مهذب الأحكام، ج۵، ص۲۰۳.
بل ادّعي عليه الإجماع . واستدلّ
[۵۶] مفتاح الكرامة، ج۲، ص۱۲۱.
[۵۹] الروض، ج۲، ص۵۲۶.
له مضافاً إلى العمومات الدالّة على وجوب الاستقبال
[۶۰] مفتاح الكرامة، ج۲، ص۱۲۱.
بمرسل خراش عن الصادق عليه السلام، قال: قلت:جعلت فداك أنّ هؤلاء المخالفين علينا يقولون: إذا أطبقت علينا أو أظلمت فلم نعرف السماء كنّا وأنتم سواء في الاجتهاد ، فقال: «ليس كما يقولون، إذا كان ذلك فليصلّ لأربع وجوه». وهو وإن كان مرسلًا إلّاأنّه منجبر بعمل الفقهاء،
[۶۴] مهذب الأحكام، ج۵، ص۲۰۳.
وببُعده عن قول الجمهور.
[۶۶] مفتاح الكرامة، ج۲، ص۱۲۱.

واورد عليه بأنّ الالتزام به يؤدّي إلى سقوط حجّية الاجتهاد في معرفة القبلة بالكلّية، مع أنّه مخالف لما عليه فقهاؤنا من وجوب العمل به. واجيب عنه بأنّ المنفي في الحديث مشروعية العمل بالاجتهاد القائم على أساس القياس والاستحسان ، دون ما إذا كان قائماً على أساس قواعد واصول صحيحة.



الاكتفاء بصلاة واحدة إلى جهة واحدة، وهو مختار جماعة،نقله عن ابن أبي عقيل في المختلف كما لم يستبعده العلّامة نفسه، واعتمده جملة من الأعلام.
[۷۱] المختلف، ج۲، ص۸۶.
[۷۳] الذخيرة، ج۱، ص۲۱۸.
[۷۴] المفاتيح، ج۱، ص۱۱۴.
واستدلّوا له من الكتاب بقوله تعالى: «وَلِلّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوْا فَثَمَّ وَجْهُ اللّهِ»، حيث ذكروا أنّ الآية نزلت في قبلة المتحيّر.
ومن السنّة بروايات:
منها: ما ورد في قبلة المتحيّر، كصحيح زرارة ومحمّد بن مسلم عن ‌ أبي جعفر عليه السلام أنّه قال: «يجزي المتحيّر أبداً أينما توجّه إذا لم يعلم أين وجه القبلة».
[۸۶] الذخيرة، ج۱، ص۲۱۸.
[۸۷] المفاتيح، ج۱، ص۱۱۴.
واورد عليه باحتمال إرادة الاجتهاد في تحصيل القبلة، وذلك بالتوجّه إلى الجهة التي يظنّ أنّ القبلة إليها، بل قيل: إنّه محرّف بقلم النسّاخ، حيث كان أصله (يجزي التحرّي) بمعنى الاكتفاء بالتحرّي وبذل الجهد في تحصيل القبلة عند عدم العلم بها، وهو ممّا لا خلاف معتدّ به فيه.
ومنها: ما رواه زرارة قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قبلة المتحيّر؟ قال: «يصلّي حيث يشاء».
[۹۸] الذخيرة، ج۱، ص۲۱۹.
واورد عليه بإمكان أن يراد من قوله عليه السلام: «يصلّي حيث يشاء» هو ما يقوى في نفسه ويرجح؛ لأنّ العاقل لا يشاء إلّالمرجّح فيما يشاؤه.
وهناك إشكال تشترك فيه جميع الروايات الواردة في هذا المجال، وهو عدم مقاومتها لأدلّة القول الأوّل؛ لمخالفتها للشهرة التي يخرج الخبر بسببها عن الحجية، فلابدّ من حملها على حال ضيق الوقت الذي لا يسع إلى أربع جهات.



أنّ القبلة تتعيّن بالقرعة ،حيث قال: «يحتمل أن يريد الإقراع بين الجهات الأربع، وأن ينصّف الافق نصفين، فيخرج بالقرعة النصف المشتمل على القبلة، ثمّ ينصّف المخرج ويقرع، وهكذا إلى أن يبقى مقدار الجهة العرفية، وأن يقرع بين كلّ نقطتين يكون ما بينهما أزيد من الجهة العرفية». وهو مختار السيد ابن طاوس ،
[۱۰۷] الأمان، ج۱، ص۹۴.
ونفى عنه البأس في‏ المدارك ؛ لأنّ القرعة لكلّ أمر مشكل.
[۱۰۹] الروضة، ج۱، ص۲۰۱.

واورد عليه:
أوّلًا: بأنّه ليس هناك أمر مشكل نحتاج في حلّه إلى القرعة؛ لإمكان الاستناد إلى حجة شرعيّة ينتفي معها الإشكال بالمرة.
وثانياً: بأنّه لم يعهد من أحد استعمال القرعة في معرفة الأحكام الشرعيّة التكليفيّة أو الوضعيّة حتى من السيد ابن طاوس نفسه في‏ غير المقام، بل الإجماع على خلافه.
[۱۱۵] مصابيح الظلام، ج۶، ص۴۵۲.
[۱۱۷] مصباح الفقيه، ج۱۰، ص۸۸.
ومع ذلك فقد ذهب بعضهم إلى الجمع بين القرعة والصلاة إلى الجهات الأربع، وهو في غاية الاحتياط . ثمّ إنّه بناءً على وجوب الصلاة إلى أربع جهات فالمشهور
[۱۲۰] مصابيح الظلام، ج۶، ص۴۵۲.
حيث قال: «عند الأكثر». اشتراط تقاطعها على زوايا قوائم
[۱۲۵] الروض، ج۲، ص۵۲۴.
[۱۲۷] الذخيرة، ج۱، ص۲۱۹.
عرفيّة لا حقيقيّة.
واستدلّ له بأنّه مقتضى الاحتياط،
[۱۳۲] مفتاح الكرامة، ج۲، ص۱۲۰.
وبأنّه المتبادر من الفتاوى
[۱۳۴] مصباح الفقيه، ج۱۰، ص۸۹.
والنصوص‏، ففي مرسلة الشيخ الكليني : «يصلّي(المتحيّر) إلى أربع جوانب». ونوقش فيه بأنّ التبادر الذي ادّعي لو سلّم فهو في العرف الجديد. وفي مقابل ذلك احتمل الشهيد الاجتزاء بالأربع كيف اتّفق إذا لم تكن الفاصلة بين‏ الجهتين قليلة جدّاً بحيث تعدّ قبلة واحدة.
[۱۳۹] البيان، ج۱، ص۱۱۷.
والظاهر من الفاضل الاصفهاني الميل إلى هذا الاحتمال،استظهره منه في جواهر الكلام حيث قال: «وكأنّه مال إليه في كشف اللثام. بل قيل: إنّه مختاره.حيث قال: «وهو خيرة كشف اللثام».
[۱۴۲] مفتاح الكرامة، ج۲، ص۱۲۰.
واستدلّ له- مضافاً إلى الأصل وبإطلاق النص والفتوى - بأنّ الغرض إصابة جهة القبلة لا عينها وهو حاصل.
[۱۴۴] البيان، ج۱، ص۱۱۷.



 
۱. مستند الشيعة، ج۴، ص۱۶۵.    
۲. المبسوط، ج۱، ص۱۱۸.
۳. المبسوط، ج۱، ص۱۲۰.
۴. المبسوط، ج۱، ص۱۲۴.
۵. التذكرة، ج۳، ص۲۲.    
۶. التذكرة، ج۳، ص۲۴.    
۷. الذكرى، ج۳، ص۱۵۸.    
۸. المسالك، ج۱، ص۱۵۵- ۱۵۶.    
۹. كشف اللثام، ج۳، ص۱۶۱.    
۱۰. كشف اللثام، ج۳، ص۱۶۸.    
۱۱. جواهر الكلام، ج۷، ص۳۸۳- ۳۸۴.    
۱۲. جواهر الكلام، ج۷، ص۴۰۹.    
۱۳. الصلاة (تراث الشيخ الأعظم)، ج۱، ص۱۶۱.    
۱۴. الصلاة (تراث الشيخ الأعظم)، ج۱، ص۱۶۸.    
۱۵. الصلاة (تراث الشيخ الأعظم)، ج۱، ص۱۷۹.    
۱۶. مستند الشيعة، ج۴، ص۱۶۵.    
۱۷. المنتهى، ج۴، ص۱۶۹.    
۱۸. الذكرى، ج۳، ص۱۵۸.    
۱۹. جواهر الكلام، ج۷، ص۳۸۳.    
۲۰. جواهر الكلام، ج۷، ص۴۰۵.    
۲۱. نهاية الإحكام، ج۱، ص۳۹۸.    
۲۲. الذكرى، ج۳، ص۱۵۸.    
۲۳. الذكرى، ج۳، ص۱۷۴.    
۲۴. الروض، ج۲، ص۵۲۳.
۲۵. جواهر الكلام، ج۷، ص۴۰۵.    
۲۶. جواهر الكلام، ج۷، ص۴۰۶.    
۲۷. مستند الشيعة، ج۴، ص۱۸۹.    
۲۸. الذكرى، ج۳، ص۱۵۸.    
۲۹. المقنعة، ج۱، ص۹۶.    
۳۰. جمل العلم والعمل (رسائل الشريف المرتضى)، ج۳، ص۲۹.    
۳۱. الكافي في الفقه، ج۱، ص۱۳۹.
۳۲. المراسم، ج۱، ص۶۱.
۳۳. المهذب، ج۱، ص۸۵.    
۳۴. السرائر، ج۱، ص۲۰۵.    
۳۵. العروة الوثقى، ج۲، ص۳۰۵، م ۱۱.    
۳۶. الذكرى، ج۳، ص۱۸۲.    
۳۷. المسالك، ج۱، ص۱۵۷.    
۳۸. مجمع الفائدة، ج۲، ص۶۷.    
۳۹. كفاية الأحكام، ج۱، ص۸۰.    
۴۰. المفاتيح، ج۱، ص۱۱۴.
۴۱. كشف اللثام، ج۳، ص۱۷۴.    
۴۲. الروض، ج۲، ص۵۲۶.
۴۳. جواهر الكلام، ج۷، ص۴۰۹.    
۴۴. مهذب الأحكام، ج۵، ص۲۰۳.
۴۵. المدارك، ج۳، ص۱۳۶.    
۴۶. الحدائق، ج۶، ص۴۰۰.    
۴۷. الخلاف، ج۱، ص۳۰۲، م ۴۹.    
۴۸. الغنية، ج۱، ص۶۹.    
۴۹. المعتبر، ج۲، ص۷۰.    
۵۰. التذكرة، ج۳، ص۲۸.    
۵۱. الذكرى، ج۳، ص۱۷۱.    
۵۲. جامع المقاصد، ج۲، ص۷۱.    
۵۳. المنتهى، ج۴، ص۱۷۳.    
۵۴. الذكرى، ج۳، ص۱۸۲.    
۵۵. جامع المقاصد، ج۲، ص۷۱.    
۵۶. مفتاح الكرامة، ج۲، ص۱۲۱.
۵۷. جواهر الكلام، ج۷، ص۴۱۰.    
۵۸. المعتبر، ج۲، ص۷۰.    
۵۹. الروض، ج۲، ص۵۲۶.
۶۰. مفتاح الكرامة، ج۲، ص۱۲۱.
۶۱. الوسائل، ج۴، ص۳۱۱، ب ۸ من القبلة، ح ۵.    
۶۲. الذكرى، ج۳، ص۱۸۲.    
۶۳. جواهر الكلام، ج۷، ص۴۱۰.    
۶۴. مهذب الأحكام، ج۵، ص۲۰۳.
۶۵. الذكرى، ج۳، ص۱۸۲.    
۶۶. مفتاح الكرامة، ج۲، ص۱۲۱.
۶۷. الذكرى، ج۳، ص۱۸۲.    
۶۸. المدارك، ج۳، ص۱۳۷.    
۶۹. الحدائق، ج۶، ص۴۰۰.    
۷۰. الصلاة (تراث الشيخ الأعظم)، ج۱، ص۱۷۳.    
۷۱. المختلف، ج۲، ص۸۶.
۷۲. المدارك، ج۳، ص۱۳۶.    
۷۳. الذخيرة، ج۱، ص۲۱۸.
۷۴. المفاتيح، ج۱، ص۱۱۴.
۷۵. الحدائق، ج۶، ص۴۰۰.    
۷۶. الصلاة (تراث الشيخ الأعظم)، ج۱، ص۱۷۳.    
۷۷. الفقيه، ج۱، ص۲۷۶، ح ۸۴۶.    
۷۸. مجمع الفائدة، ج۲، ص۶۹.    
۷۹. البقرة/سورة ۲، الآية ۱۱۵.    
۸۰. الفقيه، ج۱، ص۲۷۶، ذيل الحديث ۸۴۸.    
۸۱. مجمع الفائدة، ج۲، ص۶۷.    
۸۲. المدارك، ج۳، ص۱۳۶.    
۸۳. الوسائل، ج۴، ص۳۱۱، ب ۸ من القبلة، ح ۲.    
۸۴. مجمع الفائدة، ج۲، ص۶۷.    
۸۵. المدارك، ج۳، ص۱۳۶.    
۸۶. الذخيرة، ج۱، ص۲۱۸.
۸۷. المفاتيح، ج۱، ص۱۱۴.
۸۸. الحدائق، ج۶، ص۴۰۰.    
۸۹. الصلاة (تراث الشيخ الأعظم)، ج۱، ص۱۷۱.    
۹۰. الصلاة (تراث الشيخ الأعظم)، ج۱، ص۱۷۳.    
۹۱. جواهر الكلام، ج۷، ص۴۱۳.    
۹۲. الرياض، ج۳، ص۱۳۴.    
۹۳. مستند الشيعة، ج۴، ص۱۹۸.    
۹۴. جواهر الكلام، ج۷، ص۴۱۲.    
۹۵. الوسائل، ج۴، ص۳۱۱، ب ۸ من القبلة، ح ۳.    
۹۶. مجمع الفائدة، ج۲، ص۶۸.    
۹۷. المدارك، ج۳، ص۱۳۶.    
۹۸. الذخيرة، ج۱، ص۲۱۹.
۹۹. الحدائق، ج۶، ص۴۰۰.    
۱۰۰. الصلاة (تراث الشيخ الأعظم)، ج۱، ص۱۷۱.    
۱۰۱. الصلاة (تراث الشيخ الأعظم)، ج۱، ص۱۷۳.    
۱۰۲. جواهر الكلام، ج۷، ص۴۱۳.    
۱۰۳. جواهر الكلام، ج۷، ص۴۱۲.    
۱۰۴. مستند الشيعة، ج۴، ص۱۹۸.    
۱۰۵. مستند الشيعة، ج۴، ص۱۹۹.    
۱۰۶. الصلاة (تراث الشيخ الأعظم)، ج۱، ص۱۷۳- ۱۷۴.    
۱۰۷. الأمان، ج۱، ص۹۴.
۱۰۸. المدارك، ج۳، ص۱۳۷.    
۱۰۹. الروضة، ج۱، ص۲۰۱.
۱۱۰. مستند الشيعة، ج۴، ص۱۹۹.    
۱۱۱. جواهر الكلام، ج۷، ص۴۱۴.    
۱۱۲. الحدائق، ج۶، ص۴۰۲.    
۱۱۳. الرياض، ج۳، ص۱۳۵.    
۱۱۴. الصلاة (تراث الشيخ الأعظم)، ج۱، ص۱۷۴.    
۱۱۵. مصابيح الظلام، ج۶، ص۴۵۲.
۱۱۶. جواهر الكلام، ج۷، ص۴۱۴.    
۱۱۷. مصباح الفقيه، ج۱۰، ص۸۸.
۱۱۸. كشف اللثام، ج۳، ص۱۷۵.    
۱۱۹. جواهر الكلام، ج۷، ص۴۱۴.    
۱۲۰. مصابيح الظلام، ج۶، ص۴۵۲.
۱۲۱. مستند الشيعة، ج۴، ص۲۰۱.    
۱۲۲. المقنعة، ج۱، ص۹۶.    
۱۲۳. جمل العلم والعمل (رسائل الشريف المرتضى)، ج۳، ص۲۹.    
۱۲۴. السرائر، ج۱، ص۲۰۵.    
۱۲۵. الروض، ج۲، ص۵۲۴.
۱۲۶. المدارك، ج۳، ص۱۳۷.    
۱۲۷. الذخيرة، ج۱، ص۲۱۹.
۱۲۸. جواهر الكلام، ج۷، ص۴۱۴.    
۱۲۹. الصلاة (تراث الشيخ الأعظم)، ج۱، ص۱۷۴.    
۱۳۰. الصلاة (تراث الشيخ الأعظم)، ج۱، ص۱۷۴.    
۱۳۱. جواهر الكلام، ج۷، ص۴۱۴.    
۱۳۲. مفتاح الكرامة، ج۲، ص۱۲۰.
۱۳۳. الصلاة (تراث الشيخ الأعظم)، ج۱، ص۱۷۴.    
۱۳۴. مصباح الفقيه، ج۱۰، ص۸۹.
۱۳۵. مستمسك العروة، ج۵، ص۲۰۶.    
۱۳۶. الكافي، ج۳، ص۲۸۶، ح ۱۰.    
۱۳۷. الصلاة (تراث الشيخ الأعظم)، ج۱، ص۱۷۴.    
۱۳۸. مستند الشيعة، ج۴، ص۲۰۱.    
۱۳۹. البيان، ج۱، ص۱۱۷.
۱۴۰. جواهر الكلام، ج۷، ص۴۱۵.    
۱۴۱. كشف اللثام، ج۳، ص۱۷۴.    
۱۴۲. مفتاح الكرامة، ج۲، ص۱۲۰.
۱۴۳. كشف اللثام، ج۳، ص۱۷۴.    
۱۴۴. البيان، ج۱، ص۱۱۷.




الموسوعة الفقهية، ج۱۲، ص۱۴۴-۱۴۸.    



جعبه ابزار