• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

الفضل بن الحسن الطبرسي

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



نبذة مختصرة عن حياة العالم الشيخ الطبرسي ، مؤلّف كتاب «مجمع البيان في تفسير القرآن»



الشيخ أمين الدين الفضل أبو علي بن الحسن بن الفضل الطبرسي، والطبرسي نسبة إلى طبرستان، وهي المعروفة الآن بمازندران.


ولد حوالي عام ۴۷۰ﻫ في مشهد بإيران.


الشيخ أبو علي الطوسي، الشيخ عبد الجبّار بن عبد الله المقرئ الرازي، السيّد محمّد بن الحسين الحسيني القصبي، الشيخ الحسن بن الحسين القمّي (جد الشيخ منتجب الدين القمّي)، الشيخ موفّق الدين الحسين البكر آبادي، الشيخ عبيد الله بن محمّد البيهقي، الشيخ عبد الله بن عبد الكريم القشيري.


الشيخ منتجب الدين القمي، الشيخ ابن شهرآشوب المازندراني، الشيخ قطب الدين الراوندي، نجله الشيخ رضي الدين الحسن، الشيخ شاذان بن جبرئيل القمّي، السيّد ضياء الدين الراوندي، الشيخ قطب الدين الكيدري، الشيخ عبد الله بن جعفر الدوريستي، السيّد مهدي بن نزار القائيني، السيّد شرف شاه بن محمّد الأفطسي، الشيخ برهان الدين بن محمّد القزويني.


۱ـ قال تلميذه الشيخ منتجب الدين القمّي في الفهرست: «الشيخ الإمام أمين الدين… ثقة فاضل ديّن عين»
۲ـ قال السيّد التفريشي في نقد الرجال: «ثقة فاضل ديّن عين، من أجلّاء هذه الطائفة»
۳ـ قال العلّامة المجلسي في البحار: «المجمع على جلالته وفضله وثقته».
۴ـ قال الميرزا أفندي في الرياض: «الشيخ الشهيد الإمام أمين الدين… الفاضل العالم المفسّر الفقيه المحدّث الجليل الثقة الكامل النبيل… وهو أحد العلماء المعروفين بالطبرسي بل أشهرهم بذلك… وهو من أكابر مجتهدي علمائنا، والأصحاب قد ينقلون فتواه في الكتب الكلامية والفقهية».
۵ـ قال الشيخ البحراني في لؤلؤة البحرين: «وكان هذا الشيخ عالماً فاضلاً ثقة، جليل القدر في أصحابنا»
[۵] بحراني،یوسف بن محمد،لؤلؤة البحرين،ص۳۴۶،مؤسسة آل البیت،لاحیاء التراث (قم-ایران)

۶ـ قال الشيخ التستري في المقابس: «أمي التستري، الشيخ اسد اللهن الإسلام، للشيخ الأجل الأوحد الأكمل الأسعد، قدوة المفسّرين، وعمدة الفضلاء المتبحّرين، أمين الدين»
.
۷ـ قال السيّد الخونساري في الروضات: «الشيخ الشهيد السعيد، والحبر الفقيه الفريد، أمين الإسلام»
۸ـ قال الميرزا النوري في الخاتمة: «فخر العلماء الأعلام، وأمين الملّة والإسلام… المفسّر الفقيه الجليل الكامل النبيل»
۹ـ قال السيّد الصدر في التكملة: «هو الشيخ الإمام الأجل العالم الزاهد، أمين الدين، ثقة الإسلام، وعين الرؤساء، المعروف بالشيخ الطبرسي، إمام علماء التفسير»
۱۰ـ قال السيّد الأمين في الأعيان: «وبالجملة، ففضل الرجل وجلالته وتبحّره في العلوم ووثاقته أمر غني عن البيان» .
۱۱ـ قال الشيخ محيي الدين المامقاني في التنقيح: «لا ينبغي التأمّل في حُسن المترجم وجلالته، وأنّ الحديث من جهته حسن»


الشيخ رضي الدين الحسن، قال عنه الشيخ الحر العاملي في أمل الآمل: «كان فاضلاً محدّثاً».


الشيخ أبو الفضل علي بن حسن، قال عنه الميرزا أفندي في الرياض: «الفاضل العالم الفقيه المحدّث الجليل، صاحب مشكاة الأنوار».


مجمع البيان في تفسير القرآن (۱۱ مجلّداً)،
جوامع الجامع في تفسير القرآن (۶ مجلّدات)،
إعلام الورى بأعلام الهدى (مجلّدان)،
المؤتلف من المختلف بين أئمّة السلف (مجلّدان)،
عُدّة السفر وعُمدة الحضر،
الكاف الشاف من كتاب الكشّاف،
الآداب الدينية للخزانة المعينية،
غُنية العابد ومُنية الزاهد،
معارج السؤال، أسرار الإمامة،
رسالة حقائق الأُمور في الأخبار،
كنوز النجاح،
النور المبين،
تاج المواليد.
ومن مؤلّفاته باللغة الفارسية: العُمدة في أُصول الدين وفروعه.


تُوفّي(قدس سره) في العاشر من ذي الحجّة ۵۴۸ﻫ في سبزوار، ثمّ نُقل إلى مشهد، ودُفن في الموضع الذي يُعرف بقتلكاه (مقتل الإمام الرضا(ع))، قرب حرم الإمام الرضا(ع).
الخلاصةالمترجم له العالم الشيخ الطبرسي ، ولد ودفن في مشهد ، توفي في سبزوار ، مؤلّف كتاب «مجمع البيان في تفسير القرآن» (۱۱ مجلّداً).


۱. منتخب الدین رازي، علی بن عبدالله،فهرست منتجب الدين،ص۳۳۶.    
۲. الحسيني التفرشي، السيد مصطفى،نقد الرجال،ج۴،ص۱۹.    
۳. العلامة المجلسي،بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث،ج۱،ص۹.    
۴. افندي، عبدالله بن عیسي بیگ، ریاض العلماء و حیاض الفضلاء،ج۴،ص۳۴۰.    
۵. بحراني،یوسف بن محمد،لؤلؤة البحرين،ص۳۴۶،مؤسسة آل البیت،لاحیاء التراث (قم-ایران)
۶. التستري، الشيخ اسد الله،مقابس الأنوار و نفائس الأسرار،ص۱۰    
۷. الموسوي الخوانساري، محمد باقر،روضات الجنات فی احوال العلماء و السادات،ج۵،ص۳۵۷.    
۸. المحدّث النوري،خاتمة مستدرك الوسائل،ج۲،ص۶۹.    
۹. الصدر، السيد حسن،تكمله أمل الآمل،ج۴،ص۲۲۱.    
۱۰. ففضل الأمين، السيد محسن، أعيان الشيعة،ج۸،ص۳۹۸.    
۱۱. المامقاني، الشيخ عبد الله، تنقيح المقال في علم الرجال،ج۱۵،ص۳۱۷.    
۱۲. افندي، عبدالله بن عیسی‌بیگ،ریاض العلماء و حیاض الفضلاء،ج۳،ص۴۰۶    



بقلم:محمد أمين نجف    








جعبه ابزار