• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

العلم

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF


العلم‌ (بكسر العين) فسّر الحكماء العلم بتفاسير متعددة ومتقاربة، منهم من فسّره بأنّه عبارة عن الرّاي الواقع على کنه حقائق الاشياء وقوعا ثابتا لا ينقل عنه، منهم من قال: هو تصوّر النّفس رسوم المعلومات في ذاتها،منهم من قال: هو ان تکون صورة الشّي‌ء الّذي علمته حاصلة في ذهنک ولا بدّ ان تکون الصّورة الحاصلة مطابقة ومماثلة لنفس ذاک الشّي‌ء، منهم من قال: هو صفة ينکشف بها لمن قامت به ما من شانه ان يذکر، انکشافا تامّا لا اشتباه فيه، منهم من فسّره بأنّه عبارة عن حضور شي‌ء لشي‌ء بحيث يوجب التّميز وانکشاف الشّي‌ء الحاضر عند الشّي‌ء الآخر.


ما کان صادقا ويقينا في الزّمان کلّه، لا في بعض دون بعض، ما کان موجودا في وقت، وامکن ان يصير غير موجود في ما بعد.
[۱] الفارابي، إبي نصر، فصول منتزعة، ص۵۲.
وجدان الاشياء بحقائقها.
[۲] الكندي، إبن إسحاق، رسائل الکندي الفلسفية، ص۱۶۹.
هو تصوّر الشّي‌ء على حقيقته وصحّته.
[۳] اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، رسائل، ج۳، ص۲۹۳.
العالم هو المتصوّر للشّي‌ء على حقيقته. والعلم هو صورة المعلوم في نفس العالم.
[۴] اخوان الصّفاء، من المؤلفين، رسائل، ج۳، ص۳۸۵
[۵] اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، رسائل، ج۳، ص۶۵.
[۶] الطوسي، نصير الدين، مصارع المصارع/ ۱۱۴.
[۷] الإصفهاني، شمس الدين، مطالع الانظار، ص۹۶.
هو تصوّر النّفس رسوم المعلومات في ذاتها.
[۸] اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، رسائل، ج۴، ص۶۲.
وجدان النّفس المنطقية، الاشياء بحقائقها.
[۹] التوحيدي، أو حيان، المقابسات، ج۱، ص۳۱۲.    
هو الرّاي الواقع على کنه حقائق الاشياء وقوعا ثابتا لا ينقل عنه.
[۱۰] التوحيدي، أو حيان، المقابسات، ج۱، ص۳۶۵.    
هيئة تحصل في العالم توجد مع وجود المعلوم وتبطل مع عدمه.
[۱۱] إبن سينا، أبو علي، التّعلىقات، ج۱، ص۱۳.    
هو حصول صور المعلومات في النّفس.
[۱۲] إبن سينا، أبو علي، التّعلىقات، ج۱، ص۸۲.    
هو حصول حقيقة مجرّدة عن الغواشي الجسمانية.
[۱۳] إبن سينا، أبو علي، رسائل ابن سينا، ج۱، ص۲۴۸.    
عرض يدرک به المعلوم.
[۱۴] البهمنيار، إبن مرزبان، التّحصيل، ص۴۹۷.
ادراک حقيقة المعلوم على ما هو به.
[۱۵] البغدادي، سعيد بن هبة الله، الحدود والفروق، ص۱.
ما يحصل للنّفس بالاکتساب.
[۱۶] الغزالي، أبو حامد، تهافت الفلاسفة، ص۲۸۷.
صفة اضافية للعالم الي المعلوم.
[۱۷] البغدادي، أبو البركات، المعتبر في الحکمة، ص۳، ص۲.
آن باشد که صورت آن چيز که بدانستي در ذهن تو حاصل شود وبايد که مطابق ومماثل آن چيز باشد.(هو أن تكون صورة الشّي‌ء الّذي علمته حاصلة في ذهنك و لا بدّ أن تكون الصّورة الحاصلة مطابقة و مماثلة لنفس ذاك الشّي‌ء).
[۱۸] السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳، ص۸۶.
العلم الّذي هو علم بالحقيقة في جميع الاشياء هو علم الشّي‌ء المتقدّم الّذي به يتّصل سائر الاشياء، ولسببه تسمّي وتذکر.
[۱۹] إبن رشد، احمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۳۰۲.
هو قوّة فاعلة من جهة ماله حدّ، ‌اي من جهة ماله صورة.
[۲۰] إبن رشد، احمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۱۱۲۱.
عبارة عن الصّورة المطابقة للمعلوم المرتسمة في العالم.
[۲۱] الرازي، فخر الدين، المباحث المشرقية، ج۱، ص۳۳۷.    
عبارة عن ادراک الکلّيات.
[۲۲] الرازي، فخر الدين، المباحث المشرقية، ج۱، ص۳۶۸.    
صورة مساوية للمعلوم عند العالم. انّه حصول صورة المعلوم في القوّة العاقلة.
[۲۳] الطوسي، نصير الدين، شرح مسالة العلم، ص۲۶.


منهم من فسّره بانّه اعتقاد الشّي‌ء على ما هو به مع اقتضائه سکون النّفس.
منهم من قال: هو ما به اقتضي سکون النّفس.
منهم من قال: هو معرفة المعلوم على ما هو به.
منهم من قال: هو ما به تتّصف الذّات بانّها عالمة.
منهم من قال: ما به يصحّ من الذّات احکام الاشياء واتقانها.
ومعني يقوم بالذّات العالمة فيوجب بها الوصف وينکشف لها به الاشياء.
[۲۴] الطوسي، نصير الدين، شرح مسالة العلم، ص۲۵.
اعتقاد است به آن که شي‌ء چنين است وممکن نيست که چنين نباشد، چون آن اعتقاد به سبب واسطه باشد که ايجاب آن کرده باشد وآن شي‌ء در نفس خود هم چنان باشد.(هو الاعتقاد بانّ الشّي‌ء هکذا ولا يمکن ان لا يکون هکذا، اذا کان هذا الاعتقاد لاجل واسطة موجبة لذاک العلم، وکان الشّي‌ء المعلوم کما هو في نفسه).
[۲۵] الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج، ج۳، ص۸۵.
عبارت است از حضور شي‌ء در ذهن يا از حاضر در ذهن، چه علم را بر ادراک وبر مدرک هر دو اطلاق مي‌کنند.(عبارة عن حضور الشّي‌ء في الذّهن، اوعبارة عن الحاضر في الذّهن، اذ العلم يطلق على الادراک والمدرک کليهما).
[۲۶] الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج، ج۲، ص۲.
هو حصول ماهية الشّي‌ء في العقل مجرّدة عن اللّواحق الخارجية:
[۲۷] القزويني، علي بن عمر، شرح حکمة العين، ص۳۰۵.
[۲۸] الحلي، إبن المطهر، ايضاح المقاصد، ص۱۹۵.
هو حصول صورة الشّي‌ء في الذّهن اوحصول المدرک عند المدرک، تمثّل حقيقة الشّي‌ء عند المدرک.
[۲۹] القزويني، علي بن عمر، شرح حکمة العين، ص۲۶۰.
عبارة عن حصول صورة المعلوم في الذّهن، عبارة عن نسبة تتحقّق بين العالم والمعلوم، اوصفة حقيقية قائمة بذات العالم موجبة للعالمية الموجبة لهذه النّسبة.
[۳۰] القزويني، علي بن عمر، شرح حکمة العين، ص۴۹.
هو الّذي يوجب کون من قام به، عالما، هو الّذي يوجب لمن قام به اسم العالم (ابو الحسن الاشعري)ادراک المعلوم على ما هو به، ما يصحّ ممّن قام به اتقان الفعل (ابن فورک)انّه صفة توجب لمحلّها تمييزا بين المعاني لا يحتمل النّقيض.

هو اعتقاد جازم مطابق لموجب.حصول صورة الشّي‌ء کليا کان او جزئيا موجودا اومعدوما في العقل، هو تمثّل ماهية المدرک في نفس المدرک.
[۳۱] الإيجي، السيد شريف، شرح المواقف، ج۱، ص۷۶.    
اعتقاد جازم مطابق ثابت. وهو العلم بمعني اليقين، اعتقاد الشّي‌ء على ما هو به.
[۳۲] الإيجي، السيد شريف، شرح المواقف، ج۱، ص۶۹.    
صفة قائمة متعلّقة بشي‌ء توجب تلک الصّفة ايجابا عاديا، کون محلّها مميزا للمتعلّق تمييزا لا يحتمل ذلک المتعلّق نقيض ذلک التّميز.
[۳۳] الإيجي، السيد شريف، شرح المواقف، ج۱، ص ۷۸.    
انّه صفة ينکشف بها لمن قامت به ما من شانه ان يذکر، انکشافا تامّا لا اشتباه فيه.
[۳۴] الإيجي، السيد شريف، شرح المواقف، ج۶، ص۳.    
صفة توجب تميزا لا يحتمل النّقيض، هو الوجود الذّهني، ‌اي الموجود الذّهني.
[۳۵] الإيجي، السيد شريف، شرح المواقف، ج۱، ص۲۷۲.    
هو تجرّد العالم والمعلوم من المادّة. حصول صورة مجرّدة عن المادّة عند ذات مجرّدة عنها. هو التّجرّد عن المادّة. عبارة عن صفة ذات اضافة. عبارة عن الصّورة المرتسمة في الجوهر العاقل المطابقة لماهية المعقول.
[۳۶] الإيجي، السيد شريف، شرح المواقف، ج۶، ص۱۱.    
عبارة عن حصول ماهية المدرک في المدرک.
[۳۷] الشيرازي، حبيب الله، حاشية المحاکمات، ص۲۱۵.
عبارة عن الصّورة الحاصلة عن الشّي‌ء. عبارة عن حصول ماهياتها عند نفوسنا مجرّدة عن موادّها الخارجية.
[۳۸] الشيرازي، صدر الدين، تعلىقة على الشّفاء،ص۱۲۶.
صورة عقلية محصّلة الوجود العقلي بل هو نفس الوجود العقلي.
[۳۹] الشيرازي، صدر الدين، تعلىقة على الشّفاء،ص۱۲۹.


انّ العلم بالشّي‌ء منحصر في احد امرين: امّا حصول هويته العينية للعالم به حتّي يکون وجود المعلوم في نفسه ووجوده للعالم شيئا واحدا بالذّات، کما في علم المفارق بذاته وعلمنا بالصّور الحاصلة في ذواتنا، وامّا حصول ماهيته ومعناه دون هويته ووجوده.
[۴۰] الشيرازي، صدر الدين، تعلىقة على الشّفاء،ص۱۳۷.
عبارة عن صورة مطابقة للمعلوم.
[۴۱] الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۱، ص۲۶۸.    
عبارة عن الوجود المجرّد عن المادّة الوضعية.
[۴۲] الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۳، ص۲۹۲.    


هو المکتسب من صور الموجودات مجرّدة عن موادّها وهي صور جواهر وصور اعراض.
[۴۳] الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۳، ص۳۰۵.    
عبارة عن وجود شي‌ء بالفعل لشي‌ء، هو الوجود للشّي‌ء المجرّد عن المادّة، سواء کان ذلک الوجود لنفسه اولشي‌ء آخر.
[۴۴] الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۳، ص۳۵۴.    
عبارة عن حضور صورة المعقول في العاقل.
[۴۵] الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۳، ص۳۷۵.    
عبارة عن وجود شي‌ء لشي‌ء آخر مستقلّ الوجود لا کوجود الصّور والاعراض للهيولي.
[۴۶] الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۶، ص۱۵۰.    
عبارة عن حضور صورة شي‌ء للمدرک عني به العلم الّذي هو نفس المعلوم لا شي‌ء غيره.
[۴۷] الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۶، ص۱۵۱.    
العلم بالشّي‌ء عبارة عن حصول شبح ومثال في الذّهن، فان کان له مطابق فهو العلم بالموجود، والّا فهو العلم بالمعدوم.
[۴۸] الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۱، ص۲۶۹.    
حالة اضافية وهي لا توجد الّا عند وجود المضافين.
[۴۹] الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۳، ص۳۴۴.    
هو حصول حقيقة الشّي‌ء مجرّدة عن المادّة ولواحقها عند الذّات المستقلّة الوجود.
[۵۰] الشيرازي، صدر الدين، شرح الهداية الاثيرية، ص۳۰۷.
هو المکتسب من صورة شي‌ء مجرّدة عن مادّته.
[۵۱] الشيرازي، صدر الدين، المبدا والمعاد، ج۱، ص۴۷.    
عبارة عن نحو الوجود لشي‌ء، عبارة عن امتياز الشّي‌ء عن غيره بوجه، نفس حصول شي‌ء عند القوّة المدرکة اوارتسامه فيها.
[۵۲] الشيرازي، صدر الدين، المبدا والمعاد، ج۱، ص۷۸.    
هو حصول شي‌ء معرّي عمّا يلابسه لامر مجرّد مستقلّ في الوجود بنفسه اوبصورته حصولا حقيقيا اوحکميا.
[۵۳] الشيرازي، صدر الدين، المبدا والمعاد، ج۱، ص۸۸.    
قد يطلق على المعلوم بالذّات الّذي هو الصّورة الحاضرة عند المدرک حضورا حقيقيا اوحکميا. قد يطلق العلم على نفس حصول شي‌ء عند القوّة المدرکة اوارتسامها فيها.
[۵۴] الشيرازي، صدر الدين، المظاهر الالهية، ص۲۶.


هو المعرفة، هو تبين المعلوم. او انّه استبانة الحقائق. وربّما اقتصر على التّبيين. العلم ما يصحّ من المتّصف به احکام الفعل واتقانه. اثبات المعلوم على ما هو به. تصوّر المعلوم على ما هو به.
[۵۵] الشيرازي، صدر الدين، مفاتيح الغيب، ج۱، ص۱۰۰.    


صورة حاصلة في النّفس مطابقة للمعلوم الفلاسفة: هو الاعتقاد المقتضي سکون النّفس المعتزلة ما اقتضي سکون النّفس.
[۵۶] الشيرازي، صدر الدين، مفاتيح الغيب، ج۱، ص ۱۰۱.    
معرفة المعلوم على ما هو علىه. ما يعلم به الشّي‌ء. ما به يصير الذّات عالما.
[۵۷] الشيرازي، صدر الدين، مفاتيح الغيب، ج۱، ص۹۹    .
هو حصول ماهية شي‌ء لامر مستقلّ في الوجود بنفسه اوبصورته حصولا حقيقيا اوحکميا.
[۵۸] الشيرازي، صدر الدين، مفاتيح الغيب، ج۱، ص۱۰۸.    
هو هيئة نفسانية ينکشف به الاشياء. هو الکشف التّامّ، وهو نفس الکشف وتقييده بالتّمام لغاية وضوحه، هو وجود خاصّ مقيد بالتّجرّد عن الغواشي، لا کبعض الوجودات المغمورة في الموادّ.
[۵۹] الشيرازي، صدر الدين، مفاتيح الغيب، ج۱، ص۲۶۱.    
عبارة عن عدم غيبة الشّي‌ء عن الذّات المجرّدة عن المادّة افلاطون هو انطباع مثل الاشياء في النّفس المجرّدة عن المادّة وغواشيها (الفلاسفة).الحدّ الصّحيح والحقّ الصّريح ما اشرنا اليه سابقا، وهو انّ العلم عبارة عن وجود الشّي‌ء المجرّد عن المادّة، لشي‌ء. واليه يرجع ما ذکره ابن سيناالفيلسوف الاعظم مقدّم المشّائين... وهو: انّ العلم عبارة عن عدم غيبة الشّي‌ء عن الذّات المجرّدة عن المادّة.
[۶۰] الشيرازي، صدر الدين، مفاتيح الغيب، ج۱، ص۲۶۳.    


الادراک مطلقا، تصوّرا کان اوتصديقا، التّصديق مطلقا، يقينا کان اوغيره. ادراک الکلّي، مفهوما کان اوحکما، ادراک المرکّب، تصوّرا کان او تصديقا.

ملکة يقتدر بها على استعمال موضوعات.
[۶۱] التهانوي، محمد علي، کشّاف اصطلاحات الفنون،ج۲، ص۱۲۱۹.    
يطلق على الملکة الّتي يقتدر بها على استکشاف کلّ مسالة بلا تجشّم. وعلى العلم بمجموع المسائل المدوّنة فيه اونفس المسائل المعلومة.
[۶۲] الناراقي، ملا مهدي، شرح الالهيات من کتاب الشّفاء، ص۱۰۵.
هو اضافة بين العالم والمعلوم تصير منشا لانکشافه له، مکاشفة حضورية للنّفس بمشاهدة ماهيات الاشياء باختراعها وابداعها في صقعها وعالمها في الصّورة الحسّية والخيالية واتّصالها بالعقل الفعّال في التّعقّل.

و يکون عند بعض عبارة عن ارتسام حقائق الاشياء في الذّهن وعند آخرين عن انطباع اشباحها، و على بعض من الآراء: مکاشفة حضورية للنّفس بمشاهدة ماهيات الاشياء باختراعها وابداعها في صقعها وعالمها في الصّورة الحسّية والخيالية واتّصالها بالعقل الفعّال في التّعقّل، و على راي صاحب الاشراق مشاهدتها (الماهيات) باعداد القوي الباطنة للاشياء في عالم المثال الاعظم والخيال المنفصل في التّخيل واتّصالها بالعقل الفعّال في التّعقّل، انّه باتّحاد النّفس بالاشياء وتطوّرها باطوارها، سواء کان في التّخيل اوفي التعقل.
[۶۳] النوري، ملا علي، رسائل فلسفي، ص۱۲۷.
عبارت است از حضور شي‌ء از براي شي‌ء بحيثيتي که موجب تميز و انکشاف حاضر باشد در نزد آن شي‌ء.(عبارة عن حضور شي‌ء لشي‌ء بحيث يوجب التّميز و انکشاف الشّي‌ء الحاضر عند الشّي‌ء الآخر)
[۶۴] الزنوزي، ملا عبد الله، لمعات الهية، ص۲۷۵.
کون الشّي‌ء نورا لنفسه ونورا لغيره.
[۶۵] السهروردي، شهاب الدين،مجموعة المصنفات، ص۲۲.
[۶۶] النراقي، ملا مهدي، اسرار الحکم، ص۲۲ .


۱. ↑ الفارابي، إبي نصر، فصول منتزعة، ص۵۲.
۲. ↑ الكندي، إبن إسحاق، رسائل الکندي الفلسفية، ص۱۶۹.
۳. ↑ اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، رسائل، ج۳، ص۲۹۳.
۴. ↑ اخوان الصّفاء، من المؤلفين، رسائل، ج۳، ص۳۸۵
۵. ↑ اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، رسائل، ج۳، ص۶۵.
۶. ↑ الطوسي، نصير الدين، مصارع المصارع/ ۱۱۴.
۷. ↑ الإصفهاني، شمس الدين، مطالع الانظار، ص۹۶.
۸. ↑ اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، رسائل، ج۴، ص۶۲.
۹. ↑ التوحيدي، أو حيان، المقابسات، ج۱، ص۳۱۲.    
۱۰. ↑ التوحيدي، أو حيان، المقابسات، ج۱، ص۳۶۵.    
۱۱. ↑ إبن سينا، أبو علي، التّعلىقات، ج۱، ص۱۳.    
۱۲. ↑ إبن سينا، أبو علي، التّعلىقات، ج۱، ص۸۲.    
۱۳. ↑ إبن سينا، أبو علي، رسائل ابن سينا، ج۱، ص۲۴۸.    
۱۴. ↑ البهمنيار، إبن مرزبان، التّحصيل، ص۴۹۷.
۱۵. ↑ البغدادي، سعيد بن هبة الله، الحدود والفروق، ص۱.
۱۶. ↑ الغزالي، أبو حامد، تهافت الفلاسفة، ص۲۸۷.
۱۷. ↑ البغدادي، أبو البركات، المعتبر في الحکمة، ص۳، ص۲.
۱۸. ↑ السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳، ص۸۶.
۱۹. ↑ إبن رشد، احمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۳۰۲.
۲۰. ↑ إبن رشد، احمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۱۱۲۱.
۲۱. ↑ الرازي، فخر الدين، المباحث المشرقية، ج۱، ص۳۳۷.    
۲۲. ↑ الرازي، فخر الدين، المباحث المشرقية، ج۱، ص۳۶۸.    
۲۳. ↑ الطوسي، نصير الدين، شرح مسالة العلم، ص۲۶.
۲۴. ↑ الطوسي، نصير الدين، شرح مسالة العلم، ص۲۵.
۲۵. ↑ الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج، ج۳، ص۸۵.
۲۶. ↑ الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج، ج۲، ص۲.
۲۷. ↑ القزويني، علي بن عمر، شرح حکمة العين، ص۳۰۵.
۲۸. ↑ الحلي، إبن المطهر، ايضاح المقاصد، ص۱۹۵.
۲۹. ↑ القزويني، علي بن عمر، شرح حکمة العين، ص۲۶۰.
۳۰. ↑ القزويني، علي بن عمر، شرح حکمة العين، ص۴۹.
۳۱. ↑ الإيجي، السيد شريف، شرح المواقف، ج۱، ص۷۶.    
۳۲. ↑ الإيجي، السيد شريف، شرح المواقف، ج۱، ص۶۹.    
۳۳. ↑ الإيجي، السيد شريف، شرح المواقف، ج۱، ص ۷۸.    
۳۴. ↑ الإيجي، السيد شريف، شرح المواقف، ج۶، ص۳.    
۳۵. ↑ الإيجي، السيد شريف، شرح المواقف، ج۱، ص۲۷۲.    
۳۶. ↑ الإيجي، السيد شريف، شرح المواقف، ج۶، ص۱۱.    
۳۷. ↑ الشيرازي، حبيب الله، حاشية المحاکمات، ص۲۱۵.
۳۸. ↑ الشيرازي، صدر الدين، تعلىقة على الشّفاء،ص۱۲۶.
۳۹. ↑ الشيرازي، صدر الدين، تعلىقة على الشّفاء،ص۱۲۹.
۴۰. ↑ الشيرازي، صدر الدين، تعلىقة على الشّفاء،ص۱۳۷.
۴۱. ↑ الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۱، ص۲۶۸.    
۴۲. ↑ الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۳، ص۲۹۲.    
۴۳. ↑ الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۳، ص۳۰۵.    
۴۴. ↑ الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۳، ص۳۵۴.    
۴۵. ↑ الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۳، ص۳۷۵.    
۴۶. ↑ الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۶، ص۱۵۰.    
۴۷. ↑ الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۶، ص۱۵۱.    
۴۸. ↑ الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۱، ص۲۶۹.    
۴۹. ↑ الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۳، ص۳۴۴.    
۵۰. ↑ الشيرازي، صدر الدين، شرح الهداية الاثيرية، ص۳۰۷.
۵۱. ↑ الشيرازي، صدر الدين، المبدا والمعاد، ج۱، ص۴۷.    
۵۲. ↑ الشيرازي، صدر الدين، المبدا والمعاد، ج۱، ص۷۸.    
۵۳. ↑ الشيرازي، صدر الدين، المبدا والمعاد، ج۱، ص۸۸.    
۵۴. ↑ الشيرازي، صدر الدين، المظاهر الالهية، ص۲۶.
۵۵. ↑ الشيرازي، صدر الدين، مفاتيح الغيب، ج۱، ص۱۰۰.    
۵۶. ↑ الشيرازي، صدر الدين، مفاتيح الغيب، ج۱، ص ۱۰۱.    
۵۷. ↑ الشيرازي، صدر الدين، مفاتيح الغيب، ج۱، ص۹۹    .
۵۸. ↑ الشيرازي، صدر الدين، مفاتيح الغيب، ج۱، ص۱۰۸.    
۵۹. ↑ الشيرازي، صدر الدين، مفاتيح الغيب، ج۱، ص۲۶۱.    
۶۰. ↑ الشيرازي، صدر الدين، مفاتيح الغيب، ج۱، ص۲۶۳.    
۶۱. ↑ التهانوي، محمد علي، کشّاف اصطلاحات الفنون،ج۲، ص۱۲۱۹.    
۶۲. ↑ الناراقي، ملا مهدي، شرح الالهيات من کتاب الشّفاء، ص۱۰۵.
۶۳. ↑ النوري، ملا علي، رسائل فلسفي، ص۱۲۷.
۶۴. ↑ الزنوزي، ملا عبد الله، لمعات الهية، ص۲۷۵.
۶۵. ↑ السهروردي، شهاب الدين،مجموعة المصنفات، ص۲۲.
۶۶. ↑ النراقي، ملا مهدي، اسرار الحکم، ص۲۲ .


مجمع البحوث الإسلامیة، شرح المصطلحات الفلسفیة، المأخوذ من عنوان «العلل البعيدة والقريبة» ج۱، ص۲۳۴- ۲۳۷.    


الفئات في هذه الصفحة : المصطلحات الفلسفيّة | أقسام العرض | أقسام الوجود
جعبه ابزار