• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

الجسم

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



الجسم‌ في إصطلاح الفلاسفة تمّ تعريفه بأشكال، منها: أنه عبارة عن المقدار ذوالثّلاثة الابعاد الّتي هي الطّول و العرض و العمق ونهاياته، ومنها: أنه جوهر مرکّب من جوهرين بسيطين معقولين، احدهما يقال له: الهيولى، والآخر يقال له: الصّورة. ومها: أنه جوهر طويل عريض عميق، ايجاب غير حي، ولا متحرّک ولا حسّاس، ومها: أنه جوهر متحيّز ذا وضع.



هو المقدار ذوالثّلاثة الابعاد الّتي هي الطّول والعرض والعمق ونهاياته. هو مقدار ذو ثلاثة ابعاد.
[۲] اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، الرسائل، ج۱، ص۱۰۳.
هو الشّي‌ء الطّويل العريض العميق.
[۳] اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، الرسائل، ج۱، ص۳۹۷.
[۴] اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، الرسائل، ج۳، ص۱۳۴.
[۵] الخوانساري، حسين، حاشية المحاکمات، ص۹.
هو جوهر مرکّب من جوهرين بسيطين معقولين، احدهما يقال له: الهيولي، والآخر يقال له: الصّورة.
[۶] اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، الرسائل، ج۳، ص۱۸۳.
ما له طول وعرض وعمق.
[۷] اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، الرسائل، ج۳، ص۳۸۷.
الجسم جوهر لطيف، طويل، عريض، عميق.
[۸] اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، الرسائل، ج۳، ص۳۹۷.
جوهر طويل عريض عميق، ايجاب غير حي، ولا متحرّک ولا حسّاس.
[۹] اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، الرسائل، ج۳، ص۴۶۶.



اسم مشترک يقال على معان، فيقال جسم: لکلّ کمّ متّصل محدود ممسوح فيه ابعاد ثلاثة بالقوّة. ويقال جسم لصورة ما يمکن ان يفرض فيه ابعاد کيف شئت طولا وعرضا وعمقا ذات حدود متعينة. ويقال جسم لجوهر مؤلّف من هيولى وصورة بهذه الصّفة.


هو الجوهر الّذي يمکنک ان تفرض فيه بعدا کيف شئت ابتداء فيکون ذلک المبتدا هو الطّول، ثمّ يمکنک ان تفرض ايضا بعدا آخر مقاطعا لذلک البعد على قوائم فيکون ذلک البعد الثّاني هو العرض، ويمکنک ان تفرض فيه بعدا ثالثا مقاطعا لهذين البعدين على قوائم تتلاقي الثّلاثة على موضوع واحد ولا يمکنک ان تفرض بعدا عموديا بهذه الصّفة غير هذه الثّلاثة.
[۱۳] الشيرازي، صدرالدن، تعلىقة صدر الحکماء على الشّفاء، ص۴۰۶.
جوهر واحد متّصل وليس مؤلّفا من اجزاء لا تتجزّا. هو انّه الجوهر الّذي کذا صورته (اي الطّول والعرض والعمق.) وهو بها هو ما هو ، ثمّ سائر الابعاد المفروضة فيه بين نهاياته ونهاياته ايضا واشکاله واوضاعه امور ليست مقوّمة له بل هي تابعة لجوهر. الّذي هو قابل لفرض الابعاد الثّلاثة. جوهر طويل عريض عميق. جوهر مرکّب من شي‌ء عنه له القوّة، ومن شي‌ء عنه له. جوهر يجوز فيه اجتماع اشياء من شانها ان تجتمع فيه، فتکون الجملة طويلة عريضة عميقة. الفعل. ( هکذا في المصدر).
[۲۰] البهمنيار، الروزبان، التّحصيل، ص۳۱۸.
هو الّذي يتوهّم مرتسما من حرکة السّطح مرتفعا اومنخفضا.
[۲۱] البهمنيار، الروزبان، التّحصيل، ص ۳۵۶.
کلّ جوهر يمکن ان يفرض فيه ثلاثة امتدادات متقاطعة على زوايا قائمة فهو الجسم.
[۲۲] الغزالي، أبو حامد، مقاصد الفلاسفة، ص۸۳.
هو البعد الامتدادي الّذي يتقدّر طولا وعرضا وعمقا. انّ الجسم شي‌ء له البعد المتقدّر صفة خاصّة له.
[۲۳] البغدادي، أبو البركات، المعتبر في الحکمة، ج۲، ص۷.
جوهر اگر قابل اشاره حسّيه باشد جسم مي‌ناميم، والا جوهر مجرّد مي‌گوييم.( الجوهر ان کان يقبل الاشارة الحسية يسمّي الجسم والّا يسمّي الجوهر المجرّد).
[۲۴] السهروردي شهاب الدين، رساله انواريه، ص۱۱.
الجوهر اذا اخذ مع اعتبار امتدادات طولية وعرضية وعمقية، فهو الجسم.
[۲۵] السهروردي شهاب الدين، سه رساله شيخ اشراق، ص۱۶ و۸۷.
شي‌ء له المقدار.
[۲۶] السهروردي شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۲ ص۷۹.
هر جوهر که البتّه خالي نشود از طولي وعرضي وعمقي ما آن را جسم خوانيم. جسم جوهريست مقصود باشارات.( کلّ جوهر لا يخلو عن الطّول والعرض والعمق نسمّيه جسما. الجسم جوهر مقصود بالاشارات.
[۲۷] السهروردي شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳ ص۶.
مرکّب است از هيولي وصورت واز مخصّصات چاره نيست اورا. ( هو المرکّب من الهيولي والصّورة ولا محيص له عن المخصّصات).
[۲۸] السهروردي شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۲ ص۴۱.
آن است که مقصود باشارت بود، ودر وي درازي وپهنا ودوري بود بي‌هيچ شبهت. (هو ما يقصد بالاشارة ويکون فيه الطّول والعرض والبعد بلا شبهة).
[۲۹] السهروردي شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۲ ص ۸۴.
هو (الجوهر) الّذي يقبل الانقسام فالّذي يقبل الانقسام في جميع الجهات هو الجسم.
[۳۰] إبن الرشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۲۷۳.
ما کان ممتدّا في ثلاث جهات فهو الجسم وهو الّذي له طول وعرض وعمق.
[۳۱] إبن الرشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۷.
هو الّذي نهايته سطح اوسطوح.
[۳۲] إبن الرشد، أحمد بن محمد، رسائل ابن رشد، کتاب السّماع الطّبيعي، ص۲۷.
قيل: هو المنقسم الي ثلاثة ابعاد، ولکلّ بعد من هذه جهتان: جهتا الطّول، وجهتا العرض، وجهتا العمق.
[۳۳] إبن الرشد، أحمد بن محمد، رسائل ابن رشد، کتاب السّماع الطّبيعي، ص۳۸.
هو عظيم ذوثخن في ذاته، مدرک باللّمس. هو ما ملا مکانا.
[۳۴] إبن الرشد، أحمد بن محمد، رسائل ابن رشد، کتاب السّماع الطّبيعي، ص۱۱۶.
هو الّذي يمکن ان يوجد فيه ابعاد ثلاثة متقاطعة على زوايا قائمة. انّه الطّويل العريض العميق. هو الّذي يمکن ان تفرض فيه الابعاد الثّلاثة المتقاطعة على الزّوايا القوائم.عبارة عن مجموع الهيولي والصّورة. متحيز اگر قابل قسمت است آن را جسم خوانند. (المتحيز ان کان قابلا للقسمة يسمّي جسما)
[۳۸] الارموي، سراج الدين، لطائف الحکمة، ص۳۴.
مؤلّف من جواهر لا تتجزّا.
[۳۹] الطوسي، نصير الدين، مصارع المصارع، ص۱۲.
هو الجوهر الّذي يمکن ان تفرض فيه الابعاد الثّلاثة اعني الطّول والعرض والعمق.
[۴۰] إبن سيناء، ابو علي، الاشارات والتّنبيهات، ج۲، ص۵.
الجوهر ان کان حالا في محلّ فهو الصّورة، وان‌ کان محلّا فهو المادّة والهيولي، وان کان مرکّبا من الحالّ والمحلّ فهو الجسم.
[۴۱] العلامة الحلي، إبن المطهر، ايضاح المقاصد، ص۱۲۶
[۴۲] الخوانساري، حسين، حاشية المحاکمات، ص۴۰۰.
الجوهر ان کان مرکّبا منهما (اي من الحالّ والمحلّ) فهو الجسم.
[۴۳] شمس الدين، محمد بن مبارك، شرح حکمة العين، ص۲۱۲.
[۴۴] ابو الثناء، شمس الدين، مطالع الانظار، ص۱۰۹-۱۱۰.
هو جوهر يصحّ ان يکون مقصودا بالاشارة الحسّية. کلّ جوهر فهو متحيز، وکلّ متحيز امّا ان يقبل القسمة وهو الجسم. انّه الجوهر القابل للابعاد الثّلاثة المتقاطعة على الزّوايا القائمة.
[۴۷] ابو الثناء، شمس الدين، مطالع الانظار، ص ۱۰۹_۱۱۰.
الجوهر امّا له الابعاد الثّلاثة فجسم.


امّا ان يقبل (الجوهر.) المتحيز القسمة، سواء کانت في جهة واحدة او اکثر وهو الجسم(عند الاشاعرة). انّه الجوهر الّذي يمکن لاحد ان يفرض فيه ابعادا ثلاثة. ما يرتسم من حرکة السّطح ارتفاعا وانحطاطا.الجوهر ان کان قابلا للابعاد الثّلاثة فهو الجسم.
[۵۱] الخوانساري، حسين، حاشية المحاکمات، ص۱۳۰.



الجوهر امّا ان يکون في محلّ اولا يکون فيه...وغير الکائن فيه امّا ان يکون محلّا لشي‌ء يتقوّم به اولا يکون، والاوّل هو الهيولي، والثّاني لا يخلوا امّا ان يکون مرکّبا من الهيولى والصّورة وهو الجسم... انّه الجوهر القابل لفرض الابعاد الثّلاثة. جوهر من شانه ان يعقد بالاشارة الحسّية.(ما) يمکن فيه فرض ثلاث متقاطعات على التّقاطع العمودي. کلّ ما يعرض له شي‌ء لا من ذاته، بل من غيره ويکون فيه معني ما بالقوّة فهو لا محالة جسم او جسماني. ماهية مرکّبة من جنس و فصل. الموجودات الجوهرية باعتبار التّاثير و التّاثّر ينقسم الي فعّال غير منفعل، ويعبّر عنه اصطلاحا بالعقول المجرّدة ومنفعل غير فاعل وهو الجسم بما هو جسم، ‌اي ذوابعاد ثلاثة فقط... الجوهر ان کان متحيزا ذا وضع فهو الجسم. هو الجوهر القابل للابعاد الثّلاثة المتقاطعة على زوايا قوائم.
[۵۹] الزنوزي، ملا عبد الله، لمعات الهية، ص۱۱۶.



۱. الخوارزمي، أبو عبد الله، مفاتيح العلوم، ج۱، ص۲۲۶.    
۲. اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، الرسائل، ج۱، ص۱۰۳.
۳. اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، الرسائل، ج۱، ص۳۹۷.
۴. اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، الرسائل، ج۳، ص۱۳۴.
۵. الخوانساري، حسين، حاشية المحاکمات، ص۹.
۶. اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، الرسائل، ج۳، ص۱۸۳.
۷. اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، الرسائل، ج۳، ص۳۸۷.
۸. اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، الرسائل، ج۳، ص۳۹۷.
۹. اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، الرسائل، ج۳، ص۴۶۶.
۱۰. إبن سيناء، أبو علي، الحدود، ج۱، ص۲۴۸.    
۱۱. إبن سيناء، أبو علي، رسائل، ج۱، ص۹۸.    
۱۲. إبن سيناء، ابو علي، الهيات الشّفاء،ج۱، ص۶۳.    
۱۳. الشيرازي، صدرالدن، تعلىقة صدر الحکماء على الشّفاء، ص۴۰۶.
۱۴. إبن سيناء، ابو علي، الهيات الشّفاء،ج۱، ص۶۱.    
۱۵. إبن سيناء، ابو علي، الهيات الشّفاء،ج۱، ص۶۳.    
۱۶. إبن سيناء، ابو علي، الهيات الشّفاء،ج۱، ص۱۱۲.    
۱۷. إبن سيناء، ابو علي، الهيات الشّفاء، ج۱، ص۶۱.    
۱۸. صدر الدين، تعلىقة على الشّفاء، ص۴۸.    
۱۹. إبن سيناء، ابو علي، الهيات الشّفاء،ج۱، ص۲۱۹.    
۲۰. البهمنيار، الروزبان، التّحصيل، ص۳۱۸.
۲۱. البهمنيار، الروزبان، التّحصيل، ص ۳۵۶.
۲۲. الغزالي، أبو حامد، مقاصد الفلاسفة، ص۸۳.
۲۳. البغدادي، أبو البركات، المعتبر في الحکمة، ج۲، ص۷.
۲۴. السهروردي شهاب الدين، رساله انواريه، ص۱۱.
۲۵. السهروردي شهاب الدين، سه رساله شيخ اشراق، ص۱۶ و۸۷.
۲۶. السهروردي شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۲ ص۷۹.
۲۷. السهروردي شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳ ص۶.
۲۸. السهروردي شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۲ ص۴۱.
۲۹. السهروردي شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۲ ص ۸۴.
۳۰. إبن الرشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۲۷۳.
۳۱. إبن الرشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۷.
۳۲. إبن الرشد، أحمد بن محمد، رسائل ابن رشد، کتاب السّماع الطّبيعي، ص۲۷.
۳۳. إبن الرشد، أحمد بن محمد، رسائل ابن رشد، کتاب السّماع الطّبيعي، ص۳۸.
۳۴. إبن الرشد، أحمد بن محمد، رسائل ابن رشد، کتاب السّماع الطّبيعي، ص۱۱۶.
۳۵. الرازي، فخر الدين، شرح الاشارات، ج۲، ص۱۱۵.    
۳۶. الرازي، فخر الدين، المباحث المشرقية، ج۲، ص۱۱۵.    
۳۷. الرازي، فخر الدين، المباحث المشرقية، ج۲، ص۵۴۶.    
۳۸. الارموي، سراج الدين، لطائف الحکمة، ص۳۴.
۳۹. الطوسي، نصير الدين، مصارع المصارع، ص۱۲.
۴۰. إبن سيناء، ابو علي، الاشارات والتّنبيهات، ج۲، ص۵.
۴۱. العلامة الحلي، إبن المطهر، ايضاح المقاصد، ص۱۲۶
۴۲. الخوانساري، حسين، حاشية المحاکمات، ص۴۰۰.
۴۳. شمس الدين، محمد بن مبارك، شرح حکمة العين، ص۲۱۲.
۴۴. ابو الثناء، شمس الدين، مطالع الانظار، ص۱۰۹-۱۱۰.
۴۵. الإيجي، السيد شريف، شرح المواقف، ج۶، ص۲۷۵.    
۴۶. شرح حکمة الاشراق، ج۱، ص۱۷۱.    
۴۷. ابو الثناء، شمس الدين، مطالع الانظار، ص ۱۰۹_۱۱۰.
۴۸. الإيجي، السيد شريف، شرح المواقف، ج۶، ص۳۵۱.    
۴۹. الإيجي، السيد شريف، شرح المواقف، ج۶، ص۲۸۶.    
۵۰. الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۴، ص۲۳۴.    
۵۱. الخوانساري، حسين، حاشية المحاکمات، ص۱۳۰.
۵۲. الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۴، ص۲۳۴.    
۵۳. الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۵، ص۳.    
۵۴. الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۵، ص۷۷.    
۵۵. الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۵، ص۱۹۴.    
۵۶. الشيرازي، صدر الدين، شرح الهداية الاثيرية، ج۷، ص۲۳۰.    
۵۷. الشيرازي، صدر الدين، المبدا والمعاد لصدر الدّين، ج۱، ص۱۶۰.    
۵۸. الشيرازي، صدر الدين، مفاتيح الغيب، ج۱، ص۷۹.    
۵۹. الزنوزي، ملا عبد الله، لمعات الهية، ص۱۱۶.



مجمع البحوث الإسلامیة، شرح المصطلحات الفلسفیة، المأخوذ من عنوان «الجسم» ج۱، ص۷۵-۷۷.    






جعبه ابزار