اللّطافة (اللّطف)احفظ هذه المقالة بتنسيق PDFاللّطافة(اللّطف) في إصطلاح الفلاسفة عبارة عن رقّة القوام بحيث يقبل القسمة إلى أجزاء صغيرة جدّا، ف اللّطافة تقال بالاشتراك على معان أربعة: أحدها: رقّة القوام، و ثانيها: قبول الانقسام، و ثالثها: سرعة التأثّر، و رابعها: الشّفافيّة. اللطف يقع على معنيين: أحدهما رقة القوام، و الآخر قبول القسمة إلى أجزاء صغيرة جدا. [۲]
البهمنيار، ابن مرزبان، التّحصيل، ص۶۷۰.
[۳]
الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج، ج۳، ص۷۰.
اللّطافة تقال بالاشتراك على معان أربعة. أحدها: رقّة القوام. و ثانيها: قبول الانقسام. و ثالثها: سرعة التأثّر. و رابعها: الشّفافيّة. [۴]
الحلي، ابن المطهر، إيضاح المقاصد، ص۱۸۵.
تقال: على رقّة القوام، أعني سهولة قبول الأشكال الغريبة و تركها. [۵]
البغدادي، ابو البركات، شرح حكمة العين، ص۲۹۱.
قد تطلق: على رقّة القوام، كما في الماء و الهواء. و على سهولة قبول الانقسام إلى أجزاء صغيرة جدّا. سهولة قبول الأشكال هي الرّقّة و اللّطافة.
مجمع البحوث الإسلامیة، شرح المصطلحات الفلسفیة، المأخوذ من عنوان «اللّطافة» ج۱، ص۳۳۴. |