• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

التصديق

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



التّصدیق‌ في إصطلاح الفلاسفة هو عبارة عن الادراک إن کان مع الحکم أو هو تعقّل شي‌ء يلحقه الحکم يسمّى تصديقا.



العلم التّصديقي هو العلم بنسبة ذوات الحقائق بعضها الي بعض بالايجاب اوبالسّلب.
[۱] الغزالي، ابو حامد، تهافت الفلاسفة، ص۱۸۲.
بدان که چون ادراک چيزي کرديم وبر وي حکم کرديم به چيزي ديگر يا به نفي يا به اثبات چنان که الانسان کاتب، آن ادراک سابق را تصوّر خوانيم وآن حکم را تصديق خوانيم‌( واعلم انّه لمّا ادرکنا شيئا، وحکمنا عليه بشي‌ء آخر نفيا او اثباتا، کما في «الانسان کاتب»، نسمّي الادراک الاوّل تصوّرا وذاک الحکم تصديقا).
[۲] الأرموي، سراج الدين، لطائف الحکمة، ص۱۰.



صدق آن است که حکم توبچيزي بر چيزي- خواه اثبات وخواه نفي- مطابق آن باشد که در نفس امر است وتصديق اعتراف است به اين مطابقه‌.(الصّدق ان يکون حکمک علي شي‌ء بشي‌ء، سواء کان بالاثبات او بالنّفي، مطابقا لما في نفس الامر، التّصديق هو الاعتراف بهذه المطابقة).
[۳] الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج، ج۳، ص۸۵.
الامر الحاصل في العقل... ان کان معه حکم فهو التّصديق. الادراک ان کان مع الحکم يسمّي تصديقا.
[۵] الشيرازي، قطب الدين، شرح حکمة الاشراق، ج۱، ص۴۲.



تعقّل الشّي‌ء وحده من غير حکم عليه بنفي او اثبات يسمّي تصوّرا، ومع الحکم باحدهما يسمّى تصديقا.
الادراک الّذي يلحقه الحکم.
[۶] أبو الثناء شمس الدين، مطالع الانظار، ص۷.
تعقّل شي‌ء يلحقه الحکم يسمّي تصديقا.
[۷] أبو الثناء شمس الدين، مطالع الانظار، ص۸.
هو الادراک المقارن للحکم. العلم ان کان حکما، ‌اي ادراکا بانّ النّسبة واقعة اوليست بواقعة، فهو تصديق والّا فهو تصوّر. ان يحدث في الذّهن نسبة صورة التّاليف الي الاشياء انفسها.
[۹] النراقي، مولى مهدي، شرح الالهيات من کتاب الشفاء، ص۲۶۷.



۱. الغزالي، ابو حامد، تهافت الفلاسفة، ص۱۸۲.
۲. الأرموي، سراج الدين، لطائف الحکمة، ص۱۰.
۳. الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج، ج۳، ص۸۵.
۴. الشيرازي، قطب الدين، شرح حکمة الاشراق، ج۱، ص۴۱.    
۵. الشيرازي، قطب الدين، شرح حکمة الاشراق، ج۱، ص۴۲.
۶. أبو الثناء شمس الدين، مطالع الانظار، ص۷.
۷. أبو الثناء شمس الدين، مطالع الانظار، ص۸.
۸. الإيجي، مير شريف، شرح المواقف، ج۱، ص۲۱.    
۹. النراقي، مولى مهدي، شرح الالهيات من کتاب الشفاء، ص۲۶۷.



مجمع البحوث الإسلامیة، شرح المصطلحات الفلسفیة، المأخوذ من عنوان «التّصديق» ج۱، ص۵۷.    






جعبه ابزار