الوهم في إصطلاح الحكماءالاعتقاد إذا لم يكن جازما فإن كان التّردّد بين طرفي الحكم على السّواء يسمّى شكّا، و إن لم يكن على السّواء يقال للطّرف الرّاجح إنّه الظّنّ، و للمرجوح الوهم.
[۳]البغدادي، سعيد بن هبة الله، الحدود و الفروق، ص۳۷.
اگر تصديق جازم نبود تردّد ميان هر دو طرف اگر على السّواء بود آن را شك و اگر نه على السّواء بود پس راجح را ظنّ و مرجوح را وهم خوانند. ( الاعتقاد إذا لم يكن جازما فإن كان التّردّد بين طرفي الحكم على السّواء يسمّى شكّا، و إن لم يكن على السّواء يقال للطّرف الرّاجح إنّه الظّنّ، و للمرجوح الوهم).