• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

الحدوث

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



الحدوث‌ في اصطلاح الفلاسفة هو عبارة عن کون الشّي‌ء محتاجا في وجوده الى غيره، سواء دامت تلک الحاجة اولم تدم، وهو على وجهين: احدهما زمانيّ، ومعناه، حصول الشّي‌ء بعد ان لم يکن له وجود في زمان سابق. وثانيهما غير زماني وهو ان لا يکون للشّي‌ء وجود مستند إلى ذاته، بل إلى غيره، سواء کان ذلک الاسناد مخصوصا بزمان معين أوکان مستمرّا.



هو وجود بعد ما لم يکن، وبعد ما لم يکن هو صفة لهذا الوجود الحادث.وجود محتاج قد سبقه عدم زمانيا. هو نفس الحرکة، او مقتضي الحرکة. عبارة عن وجود بعد عدم.
[۳] الغزالي، أبو حامد، مقاصد الفلاسفة، ص۱۳۷.
هو کون وجود الشّي‌ء متاخّرا عن لا وجوده.


الحدوث يقال علي وجهين: احدهما بالقياس، وهو الشّي‌ء الّذي يکون ما مضي من زمان وجوده اقلّ ممّا مضي من زمان وجود شي‌ء آخر. وثانيهما الحدوث المطلق وهو ايضا علي وجهين: احدهما زماني، ومعناه، حصول الشّي‌ء بعد ان لم يکن له وجود في زمان سابق. وثانيهما غير زماني، وهو ان لا يکون للشّي‌ء وجود مستند الى ذاته، بل الى غيره، سواء کان ذلک الاسناد مخصوصا بزمان معين اوکان مستمرّا. المسبوقية بالعدم.
[۶] الطوسي، نصير الدين، رسالة بقاء النّفس بعد فناء الجسد، ص۱۶.
هو کون الشّي‌ء محتاجا في وجوده الى غيره، سواء دامت تلک الحاجة اولم تدم. وجود الشّي‌ء بعد عدمه في زمان مضي. وقد يراد به احتياج الشّي‌ء في وجوده الى غيره، دامت الحاجة اولم تدم.
[۷] الحلي، إبن مطهر، ايضاح المقاصد، ص۸۸.
احتياج الشّي‌ء في وجوده الى غيره، دامت الحاجة اولم تدم.
[۸] الدبيران، نجم الدين، حکمة العين، ص۱۶۳.
پيش جمهو ر حصول شي‌ء است بعد از عدم اودر زماني که گذشته باشد. (هو عند جمهور الحکماء حصول شي‌ء بعد عدمه في زمان ماض).
[۹] الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج، ج۳، ص۲۹.
مسبوقية الوجود بالعدم. مسبوقية الوجود بالغير.
[۱۰] أبو الثناء، شمس الدين، مطالع الانظار، ص۱۰.
فانّه عبارة عن الخروج من العدم الى الوجود.
[۱۱] نأبو الثناء، شمس الدين، مطالع الانظار، ص۵۸.
معناه کون وجوده مسبوقا بالعدم.خروجه (الفعل) من العدم الى الوجود.
[۱۳] الخوانساري، حسين، حاشية المحاکمات، ص۳۲۴.
هو وصف الشّي‌ء بحسب حال الخارج بالفعل. لا يوصف به الماهية ولا الوجود الّا حين الموجودية لا في نفسها. ولا ريب في تاخّره عن الجعل والايجاد. هو مسبوقية وجود الشّي‌ء بالعدم.


۱. إبن سينا، أبو علي، التّعليقات، ج۱، ص۸۴.    
۲. إبن سينا، أبو علي، التّعليقات، ج۱، ص۸۵.    
۳. الغزالي، أبو حامد، مقاصد الفلاسفة، ص۱۳۷.
۴. الطوسي، نصير الدين، شرح الاشارات، ج۳، ص۱۰۹.    
۵. الرازي، فخر الدين، المباحث المشرقية، ج۱، ص۱۳۳.    
۶. الطوسي، نصير الدين، رسالة بقاء النّفس بعد فناء الجسد، ص۱۶.
۷. الحلي، إبن مطهر، ايضاح المقاصد، ص۸۸.
۸. الدبيران، نجم الدين، حکمة العين، ص۱۶۳.
۹. الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج، ج۳، ص۲۹.
۱۰. أبو الثناء، شمس الدين، مطالع الانظار، ص۱۰.
۱۱. نأبو الثناء، شمس الدين، مطالع الانظار، ص۵۸.
۱۲. الإيجي، السيد شريف، شرح المواقف، ص۱۹۰.    
۱۳. الخوانساري، حسين، حاشية المحاکمات، ص۳۲۴.
۱۴. الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالىة، ج۲، ص۲۰۷.    
۱۵. الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالىة، ج۳، ص۲۴۸.    
۱۶. السبزواري، السيد صدر، شرح منظومه، ج۱، ص۲۴۰.    



مجمع البحوث الإسلامیة، شرح المصطلحات الفلسفیة، المأخوذ من عنوان «الحدوث» ج۱، ص۹۵-۹۶.    






جعبه ابزار