الفاعل الجزئيّ والكلّياحفظ هذه المقالة بتنسيق PDFالفاعل الجزئيّ والكلّي إصطلاح الحكماء الفاعل الكليّ هو أن لا يوازي الشّيء بمثله، مثل الطّبيب لهذا العلاج، أو الصّانع للعلاج، وأمّا الجزئي هو العلّة الشّخصيّة أو النّوعيّة أو الجنسيّة لمعلول شخصيّ أو نوعيّ أو جنسيّ. هو العلّة الشّخصيّة أو النّوعيّة أو الجنسيّة لمعلول شخصيّ أو نوعيّ أو جنسيّ، و كلّ واحد منها في مقابل نظيره. و الكلّي هو أن لا يوازي الشّيء بمثله، مثل الطّبيب لهذا العلاج، أو الصّانع للعلاج. ۱. ↑ الرازي، فخر الدين، المباحث المشرقيّة، ج۱، ص۵۴۵. ۲. ↑ الشيرازي، صدر الدين، الحكمة المتعالية، ج۱، ص۵۴۵. مجمع البحوث الإسلامیة، شرح المصطلحات الفلسفیة، المأخوذ من عنوان «الفاعل الجزئيّ والكلّي» ج۱، ص۲۶۳. |