• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

العلّة المادّية

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



العلّة المادّية في إصطلاح الحكما ء عبارة عمّا تکون جزءا للشّي‌ء وبه يصحّ ان يکون الشّي‌ء بالقوّة، أو هي التي تكون داخلة في المعلول فهي المادّية و القابلية لانّ اجزاء الشّي‌ء اذا وجدت مع عدم ذلک الشّي‌ء کانت قابلة لتحقّق ذلک الشّي‌ء ان کان بها وجود الشّي‌ء بالقوّة،کالخشب للسّرير فهي الّتي معها يکون الشّي‌ء بالقوّة.



ما فيه وجود الشّي‌ء وهو العلّة المادّية. ما لا بدّ من وجوده لوجود الشّي‌ء.
[۲] الغزالي، أبو حامد، تهافت الفلاسفة، ص۲۵۸.
انّ العلّة امّا ان تکون جزءا للشّي‌ء وبه يصحّ ان يکون الشّي‌ء بالقوّة وهي المادية.
[۳] السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۱، ص۳۷۸.
الشّي‌ء الّذي يفتقر الىه الشّي‌ء امّا ان يکون جزءا منه او لا يکون، فان کان جزءا منه فامّا ان يکون هو الجزء الّذي لاجله يکون الشّي‌ء بالقوّة وهو العلّة المادّية. هي الجزء الّذي لا يجب عند حصوله الشّي‌ء بل امکان حصوله. العلل امّا علل لماهية الشّي‌ء او علل لوجوده، والاولي تنقسم الى ما يکون به الشّي‌ء بالقوّة وهو المادّة.
[۷] إبن سنيا، أبو علي، الاشارات والتنبيهات، ج۳، ص۱۱.



علت ناقصه منقسم مي‌شود به آن که جزئي باشد از معلول وبه آن که جزئي نباشد از آن وجزء يا آن باشد کي شي‌ء به او بالفعل باشد وآن صورت است چون صورت کرسي يا آن که شي‌ء به او بالقوة باشد وآن مادّه است(العلّة النّاقصة تنقسم الى قسمين: ما يکون جزءا من المعلول، وما لم يکن جزءا منه. والّذي يکون جزءا امّا هو الّذي يکون به الشّي‌ء بالفعل وهو الصّورة، کصورة السّرير، وامّا هو الّذي يکون به الشّي‌ء بالقوّة وهو المادّة).
[۸] الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج، ج۳، ص۴۳.
العلّة اما داخلة في المعلول او خارجة عنه، والاوّل ان کان الجزء الّذي باعتباره يحصل المعلول بالقوّة فهو المادّة.
[۹] الحلي، إبن المطهر، ايضاح المقاصد، ص۹۴.
العلّة النّاقصة امّا ان تکون جزءا من المعلول او خارجة عنه، والاوّل امّا ان يکون المعلول به بالفعل وهو الصّورة او يکون المعلول به بالقوّة وهي المادّة.
[۱۰] الاصفهاني شمس الدين، مطالع الانظار، ص۶۸.



العلّة ما يتوقّف عليه وجود الشّي‌ء، وهو امّا ان لا يحتاج الشّي‌ء الى غيره وهو العلّة التّامّة، او يحتاج وهو مستحيل ان يکون نفسه بل امّا داخل فيه او خارج عنه، والدّاخل امّا ان يکون الشّي‌ء به بالفعل وهو العلّة الصّورية، او بالقوّة وهو العلّة المادّية، علّة الماهية امّا ان تکون الماهية معها بالقوّة وهي المادّية.
[۱۱] إبن سنيا، أبو علي، الاشارات والتنبيهات، ج۳، ص۱۱.
العلّة النّاقصة ان کانت داخلة في المعلول فهي المادّية و القابلية لانّ اجزاء الشّي‌ء اذا وجدت مع عدم ذلک الشّي‌ء کانت قابلة لتحقّق ذلک الشّي‌ء ان کان بها وجود الشّي‌ء بالقوّة.
[۱۲] القزويني، علي بن عمر، شرح حکمة العين، ص۱۷۵.
العلّة امّا تامّة وامّا ناقصة، و النّاقصة امّا جزء الشّي‌ء او امر خارج عنه، والاوّل ان کان به الشّي‌ء بالفعل، کالهيئة للسّرير فهو الصّورة، وان کان الشّي‌ء به بالقوّة فهو المادّة.


العلّة هو ما يتوقّف عليه وجود الشّي‌ء امّا ان لا يحتاج الشّي‌ء الى غيره...، او يحتاج، ويستحيل ان يکون نفسه بل امّا داخل فيه او خارج عنه، و الدّاخل امّا ان يکون الشّي‌ء به بالفعل وهو العلّة الصّورية، وامّا بالقوّة وهو العلّة المادّية.
[۱۴] الشيرازي، حبيب الله، حاشية المحاکمات، ص۲۸۷.
علّة الماهية امّا ان تکون الماهية معها بالقوّة وهي المادّية.
[۱۵] الشيرازي، حبيب الله، حاشية المحاکمات، ص۲۸۶.
هي ما يکون الشّي‌ء معه بالقوّة.
[۱۶] الشيرازي، حبيب الله، حاشية المحاکمات، ص۲۸۸.
العلّة للشّي‌ء امّا جزؤه او خارج عنه، والجزء امّا الجزء الّذي به الشّي‌ء بالقوّة او الّذي به بالفعل وهما المادّة والصّورة.
[۱۷] الشيرازي، صدر الدين، تعليقة علي الشّفاء، ص۲۲۴.
انّ العلّة امّا ان تکون جزءا للشّي‌ء او لا تکون، والجزء ينقسم الى ما به يکون الشّي‌ء بالفعل وهي الصّورة، والى ما به يکون الشّي‌ء بالقوّة وهي المادّة. هي الّتي عنها الشّي‌ء، کالخشب للسّرير فهي الّتي معها يکون الشّي‌ء بالقوّة. هي الّتي تکون جزءا من المعلول لکن لا يجب بها ان يکون موجودا بالفعل.
[۲۰] الشيرازي، صدر الدين، الشّواهد الرّبوبية، ج۱، ص۲۴۰.
ما به الشّي‌ء بالقوّة. جزء شي‌ء يا در آن قوّه بودن واستعداد ماخوذ ويا فعليت وتحصّل معتبر است اوّل را علّت مادّيه مي‌گويند. (جزء الشّي‌ء امّا ماخوذ فيه القوّة و الاستعداد وامّا معتبر فيه الفعلية و التّحصّل. الاوّل هو العلّة المادّية).
[۲۲] الزنوزي، ملا عبد الله، لمعات الهية، ص۲۴.



۱. إبن سنيا، أبو علي، رسائل ابن سينا، ج۱، ص۲۴۳.    
۲. الغزالي، أبو حامد، تهافت الفلاسفة، ص۲۵۸.
۳. السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۱، ص۳۷۸.
۴. الرازي، فخر الدين، شرحي الاشارات، ج۲، ص۳۴۱.    
۵. الرازي، فخر الدين، المباحث المشرقية، ج۱، ص۴۵۸.    
۶. الطوسي، نصير الدين، شرحي الاشارات، ج۳، ص۱۱    .
۷. إبن سنيا، أبو علي، الاشارات والتنبيهات، ج۳، ص۱۱.
۸. الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج، ج۳، ص۴۳.
۹. الحلي، إبن المطهر، ايضاح المقاصد، ص۹۴.
۱۰. الاصفهاني شمس الدين، مطالع الانظار، ص۶۸.
۱۱. إبن سنيا، أبو علي، الاشارات والتنبيهات، ج۳، ص۱۱.
۱۲. القزويني، علي بن عمر، شرح حکمة العين، ص۱۷۵.
۱۳. الايجي، السيد شريف، شرح المواقف، ج۴، ص۱۱۱.    
۱۴. الشيرازي، حبيب الله، حاشية المحاکمات، ص۲۸۷.
۱۵. الشيرازي، حبيب الله، حاشية المحاکمات، ص۲۸۶.
۱۶. الشيرازي، حبيب الله، حاشية المحاکمات، ص۲۸۸.
۱۷. الشيرازي، صدر الدين، تعليقة علي الشّفاء، ص۲۲۴.
۱۸. الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالىة، ج۲، ص۱۲۸.    
۱۹. صدر الدين، الشّواهد الرّبوبية، ج۱، ص۶۹.    
۲۰. الشيرازي، صدر الدين، الشّواهد الرّبوبية، ج۱، ص۲۴۰.
۲۱. التهانوي، محمد علي، کشّاف اصطلاحات الفنون، ج۲، ص۱۱۰۲.    
۲۲. الزنوزي، ملا عبد الله، لمعات الهية، ص۲۴.



مجمع البحوث الإسلامیة، شرح المصطلحات الفلسفیة، المأخوذ من عنوان «العلّة المادّيّة» ج۱، ص۲۳۰- ۲۳۲.    






جعبه ابزار