• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

المطر

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



المطر متى تصاعد البخار إلى الجوّ و تبرّد، تكاثف و صار سحابا. فإن اشتدّ البرودة صار مطرا او متى غلبت البرودة في الهواء (المتبخّرة) و بعدت عنها الحرارة انقلبت ماء، و نزل متقطّرا و هو المسمّى مطرا.



بخار چون به بالا رود و سرما بر او افتد كثيف شود ابر شود و اگر سرما سخت‌تر گردد باران شود. (متى تصاعد البخار إلى الجوّ و تبرّد، تكاثف و صار سحابا. فإن اشتدّ البرودة صار مطرا).
[۱] السهرودي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳ ص۲۱.
چون سردى بر هوا غالب شود و گرمى از وى دور كند آب گردد و قطره قطره فرو آيد، آن را باران خوانند: (متى غلبت البرودة في الهواء المتبخّرة و بعدت عنها الحرارة انقلبت ماء، و نزل متقطّرا و هو المسمّى مطرا).
[۲] السهرودي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳ ص۳۴۸.
استحالة البخار بالبرد الشّديد، كاستحالة البخار المتصاعد في الحمامات و رءوس القدور.
[۳] البغدادي، سعيد بن هبة الله، الحدود و الفروق، ص۷۶.
موضع الثّلج و المطر واحد، و كذا مادّتهما، و إنّما يختلفان من قبل اختلاف الفاعل الأقرب، أعني البرد في الشّدة و الضّعف. و ذلك أنّه متى لم يكن البرد في الغاية كان مطرا.
[۴] ابن رشد، احمدبن محمد، رسائل ابن رشد، كتاب الآثار العلويّة، ص۲۳.



۱. السهرودي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳ ص۲۱.
۲. السهرودي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳ ص۳۴۸.
۳. البغدادي، سعيد بن هبة الله، الحدود و الفروق، ص۷۶.
۴. ابن رشد، احمدبن محمد، رسائل ابن رشد، كتاب الآثار العلويّة، ص۲۳.



مجمع البحوث الإسلامیة، شرح المصطلحات الفلسفیة، المأخوذ من عنوان «المطر» ج۱، ص۳۷۲.    






جعبه ابزار