• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

العلّة

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



العلّة في إصطلاحي الحكماء عبارة عن کلّ ذات، وجود ذات اخرى بالفعل من وجود هذا بالفعل و وجود هذا بالفعل ليس من وجود ذلک بالفعل، أو هو ما يتوقّف عليه وجود الشّي‌ء فيمتنع بعدمه ولا يوجب بوجوده.



هي سبب لکون شي‌ء آخر ايجادا.
[۱] اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، رسائل، ج۳، ص۳۸۵.
کلّ ذات، وجود ذات اخرى بالفعل من وجود هذا بالفعل ووجود هذا بالفعل ليس من وجود ذلک بالفعل.
[۴] الغزالي، أبو حمد، تهافت الفلاسفة، ص۲۹۳.
هو الّذي اذا حصل يجب عنه حصول الآخر بعد امکانه. کلّ وجود شي‌ء يکون معلوما من وجود آخر، ووجود ذلک الآخر لا يکون معلوما من وجود الاوّل، فانّ الاوّل نسمّيه علّة.
[۶] البهمنيار، ابن مرزبان، التّحصيل، ص۵۱۹.
هو السّبب في وجود الشّي‌ء.
[۷] الغزالي، أبو حامد، تهافت الفلاسفة، ص۲۵۸.
هي ما يجب به وجود غيره ويمتنع بفرض عدمه.
[۸] السهروردي، شهاب الدين، رساله، ص۱۴۳.
هي الشّي‌ء الّذي يحصل من وجوده وجود شي‌ء آخر. و بالجملة ما يجب بوجوده وعدمه وجود شي‌ء آخر وعدمه.
[۹] السهروردي، شهاب الدين، مجموعة مصنّفات، ج۱، ص۳۰.
[۱۰] الشيرازي، صدر الدين، الشّواهد الرّبوبية، ج۱، ص۶۸.
هي ما يجب به وجود شي‌ء آخر، او ما يحصل به وجود شي‌ء آخر. ما يتوقّف وجود الشّي‌ء عليه.
[۱۱] السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۱، ص۳۷۷.
[۱۲] السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳، ص۳۲.
ما يجب بوجوده وجود شي‌ء آخر بتّة دون تصوّر تاخّر.
[۱۳] السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳، ص۶۲.
تقال على نوع واحد الّذي منه يکون شي‌ء وهو فيه.
[۱۴] إبن رشد، احمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۴۸۱.



انّ افلاطون يقول: انّ العلّة تکون على ثلاث جهات. وهي: الّذي به، والّذي منه، والّذي اليه. وهو العلّة الّتي هي العقل.
[۱۵] ارسطو، ارسطاطاليس، في النّفس، ص۱۱۶.
ما يحتاج اليه الشّي‌ء في حقيقته او وجوده. کلّ ذات يستلزم منه ان يکون وجود ذات اخرى انّما هو بالفعل من وجود هنا بالفعل، ووجود هذا ليس من وجود ذلک بالفعل.


علّت شي‌ء آن است که وجود شي‌ء بر آن موقوف باشد اگر علّت وجود او باشد يا عدم شي‌ء اگر علّت عدم او باشد. (علّة الشّي‌ء هي ما يتوقّف عليه وجود الشّي‌ء ان کانت العلّة علّة لوجوده، او هي ما يتوقّف عليه عدم الشّي‌ء ان کانت علّة لعدم الشّي‌ء)
[۱۷] الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج، ج۳، ص۳۳.
ما يتوقّف عليه وجود الشّي‌ء.
[۱۸] إبن سينا، ابو علي، الاشارات والتّنبيهات مع شرح الشّرح ۳/ ۱۱.
[۱۹] الشيرازي، حبيب الله، حاشية المحاکمات، ص۲۸۷.
کلّ ما يحتاج الشّي‌ء في وجوده اليه يسمّي علّة.
[۲۰] القزويني، علي بن عمر، شرح حکمة العين، ص۱۷۴.
[۲۱] الحلي، إبن المطهر، إيضاح المقاصد من ، ص۹۴.



لها مفهومان: احدهما هو الشّي‌ء الّذي يحصل من وجوده وجود شي‌ء آخر ومن عدمه عدم شي‌ء آخر.
ثانيهما هو ما يتوقّف عليه وجود الشّي‌ء فيمتنع بعدمه ولا يوجب بوجوده. عبارة عن تطوّر العلّة بطور المعلول وتنزّله بمرتبته.
[۲۵] الجيلاني،ملّا نظر علي، رسائل فلسفي، ص۱۳۴.
آن است که محتاج باشد به او چيزي ديگر.( هي ما يتوقّف عليه ويحتاج اليه شي‌ء آخر)
[۲۶] الزنوزي، ملا عبد الله، لمعات الهيه، ص۲۴.



۱. اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، رسائل، ج۳، ص۳۸۵.
۲. إبن سينا، ابو علي، الحدود، ج۱، ص۲۶۰.    
۳. إبن سينا، ابو علي، رسائل، ج۱، ص۱۱۷.    
۴. الغزالي، أبو حمد، تهافت الفلاسفة، ص۲۹۳.
۵. إبن سينا، ابو علي، الهيات الشفاء، ج۱، ص۱۶۸.    
۶. البهمنيار، ابن مرزبان، التّحصيل، ص۵۱۹.
۷. الغزالي، أبو حامد، تهافت الفلاسفة، ص۲۵۸.
۸. السهروردي، شهاب الدين، رساله، ص۱۴۳.
۹. السهروردي، شهاب الدين، مجموعة مصنّفات، ج۱، ص۳۰.
۱۰. الشيرازي، صدر الدين، الشّواهد الرّبوبية، ج۱، ص۶۸.
۱۱. السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۱، ص۳۷۷.
۱۲. السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳، ص۳۲.
۱۳. السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳، ص۶۲.
۱۴. إبن رشد، احمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۴۸۱.
۱۵. ارسطو، ارسطاطاليس، في النّفس، ص۱۱۶.
۱۶. الرازي، فخر الدين، المباحث المشرقية، ج۱، ص۴۵۸.    
۱۷. الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج، ج۳، ص۳۳.
۱۸. إبن سينا، ابو علي، الاشارات والتّنبيهات مع شرح الشّرح ۳/ ۱۱.
۱۹. الشيرازي، حبيب الله، حاشية المحاکمات، ص۲۸۷.
۲۰. القزويني، علي بن عمر، شرح حکمة العين، ص۱۷۴.
۲۱. الحلي، إبن المطهر، إيضاح المقاصد من ، ص۹۴.
۲۲. الايجي، السيد شريف، شرح مواقف، ج۴، ص۱۰۰.    
۲۳. الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۲، ص۱۲۷.    
۲۴. الشيرازي، صدر الدين، شرح الهداية الاثيرية، ج۱، ص۲۸۱.    
۲۵. الجيلاني،ملّا نظر علي، رسائل فلسفي، ص۱۳۴.
۲۶. الزنوزي، ملا عبد الله، لمعات الهيه، ص۲۴.



مجمع البحوث الإسلامیة، شرح المصطلحات الفلسفیة، المأخوذ من عنوان «العلّة» ج۱، ص۲۲۴- ۲۲۵.    






جعبه ابزار