الاستنقاع
احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF
هو الدخول في الماء
واللبث
فيه لأجل
التبرّد
.
محتويات
۱ - الاستنقاع في اللغة
۲ - الحكم الإجمالي ومواطن البحث
۳ - المراجع
۴ - المصدر
۱ - الاستنقاع في اللغة
[
تعديل
]
الاستنقاع لغة: هو الدخول في الماء
واللبث
فيه لأجل
التبرّد
،
[۱]
العين، ج۱، ص۱۷۱.
[۲]
لسان العرب، ج۱۴، ص۲۶۵.
وهو غير مشروط بغياب جميع
البدن
، كما هو مشروط في
الارتماس
.
[۳]
لسان العرب، ج۵، ص۳۱۳.
وليس للفقهاء اصطلاح خاص فيه.
۲ - الحكم الإجمالي ومواطن البحث
[
تعديل
]
لا خلاف في جواز استنقاع
الصائم
في الماء إذا لم يدخل رأسه فيه،
[۴]
جواهر الكلام، ج۱۶، ص۲۶۲.
وإن كره ذلك للمرأة الصائمة على
المشهور
،
[۵]
الذخيرة، ج۱، ص۵۰۵.
[۶]
مستند الشيعة، ج۱۰، ص۳۰۳.
[۷]
جواهر الكلام، ج۱۶، ص۳۲۳.
عدا
ابني البرّاج
وزهرة
، حيث ذهبا إلى
حرمته
وإيجابه
القضاء
والكفّارة
.
[۸]
المهذب، ج۱، ص۱۹۱- ۱۹۲.
[۹]
الغنية، ج۱، ص۱۳۸.
وقد اختلف تعبيرهم عنه، فعبّر بعضهم بكراهة استنقاع
المرأة
في الماء،
[۱۰]
إصباح الشيعة، ج۱، ص۱۴۱.
[۱۱]
الجامع للشرائع، ج۱، ص۱۵۷.
[۱۲]
الغنائم، ج۵، ص۲۲۶.
وآخر بكراهة جلوسها فيه،
[۱۳]
الروضة، ج۲، ص۱۳۳.
[۱۴]
جواهر الكلام، ج۱۶، ص۳۲۳.
[۱۵]
العروة الوثقى، ج۳، ص۵۸۸.
بينما عبّر ثالث بكلا التعبيرين،
[۱۶]
مجمع الفائدة، ج۵، ص۱۱۵.
[۱۷]
مجمع الفائدة، ج۵، ص۳۴۰.
رغم أنّ مستند الجميع
رواية
حنان بن سدير
التي ورد فيها:
«... المرأة لا تستنقع في الماء؛ لأنّها تحمل الماء بقبلها».
[۱۸]
الوسائل، ج۱۰، ص۳۷، ب ۳ ممّا يمسك عنه الصائم، ح ۶.
ولعلّ سبب العدول عن
التعبير
بالاستنقاع إلى التعبير بالجلوس هو أنّ
الجلوس
- الذي هو من أفراد الاستنقاع- أكثر تأثيراً في وصول الماء إلى القبل، أو أنّهم أرادوا بذلك التأكيد على أنّ المكروه هو الدخول في الماء إلى وسط البدن فقط.
[۱۹]
مشارق الشموس، ج۱، ص۴۱۷.
۳ - المراجع
[
تعديل
]
۱.
↑
العين، ج۱، ص۱۷۱.
۲.
↑
لسان العرب، ج۱۴، ص۲۶۵.
۳.
↑
لسان العرب، ج۵، ص۳۱۳.
۴.
↑
جواهر الكلام، ج۱۶، ص۲۶۲.
۵.
↑
الذخيرة، ج۱، ص۵۰۵.
۶.
↑
مستند الشيعة، ج۱۰، ص۳۰۳.
۷.
↑
جواهر الكلام، ج۱۶، ص۳۲۳.
۸.
↑
المهذب، ج۱، ص۱۹۱- ۱۹۲.
۹.
↑
الغنية، ج۱، ص۱۳۸.
۱۰.
↑
إصباح الشيعة، ج۱، ص۱۴۱.
۱۱.
↑
الجامع للشرائع، ج۱، ص۱۵۷.
۱۲.
↑
الغنائم، ج۵، ص۲۲۶.
۱۳.
↑
الروضة، ج۲، ص۱۳۳.
۱۴.
↑
جواهر الكلام، ج۱۶، ص۳۲۳.
۱۵.
↑
العروة الوثقى، ج۳، ص۵۸۸.
۱۶.
↑
مجمع الفائدة، ج۵، ص۱۱۵.
۱۷.
↑
مجمع الفائدة، ج۵، ص۳۴۰.
۱۸.
↑
الوسائل، ج۱۰، ص۳۷، ب ۳ ممّا يمسك عنه الصائم، ح ۶.
۱۹.
↑
مشارق الشموس، ج۱، ص۴۱۷.
۴ - المصدر
[
تعديل
]
الموسوعة الفقهية ج۱۲، ص۳۶۳.
اكتب مقالا
عن ويكي فقه
الصفحة الرئيسية
يشارك
ایتا
تلگرام
واتساپ
أحدَث المقالات المضافة
بحث
مقاله
مدرسه الفقاهه
المكتبة لمدرسة الفقاهة
ویکی پرسش
الأدوات
مقالة عشوائية
فهرس أبجدي
دليل ويكي فقه
دليل مصور
ادخل / أنشئ حسابا
فارسی
|
اردو
|
Türkçe
أحدَث المقالات المضافة
بحث
مقاله
استعراض للتاريخ
تعديل
اقرأ
الصفحة الرئيسية
اكتب مقالا
أحدَث المقالات المضافة
يشارك
ایتا
تلگرام
واتساپ
مدرسه الفقاهه
المكتبة لمدرسة الفقاهة
ویکی پرسش
الأدوات
مقالة عشوائية
فهرس أبجدي
دليل ويكي فقه
دليل مصور