• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

التخيّل

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



التّخيل‌ في إصطلاح الفلاسفة هو عبارة عن ادراک شي‌ء بآلية الخيال مع عوارض ولواحق المادّة و التّکيفية مع عدم اعتبار حضور نفس المادّة، أو هو عبارة عن الإدراک الجزئي الباطني الحادث عقيب الإحساس.



هو حضور صور الاشياء المحسوسة مع غيبة طينتها.
[۱] الکندي، إبن إسحاق، رسائل الکندي الفلسفية، ص۱۶۷.
هو قبول صور المحسوسات بعد مفارقتها وزوالها عن الحسّ.
[۲] مير داماد، محمد باقر، المقابسات، ص۳۶۳.
ادراک لذلک الشّي‌ء(الشّي‌ء الموجود)مع الهيئات المذکورة (الهيئات المخصوصة به المحسوسة) ولکن في حالتي حضوره وغيبته.
[۳] إبن سينا، أبو علي، الاشارات والتّنبيهات، ج۲، ص۳۲۴.
إسم للذّات الالهية باعتبار جامعيته لجميع النّعوت الکمالية.
[۵] الشيرازي، صدرالدين، المظاهر الالهية، ص۲۲.
تجريد صورت منتزع از مادّه بود، تجريدي بيشتر چه خيال او را از مادّه فرا مي‌گيرد بر وجهي که محتاج نمي‌شود به وجود مادّه، بلکه چون مادّه باطل شود، يا غايب شود صورت ثابت باشد در او، ولکن غير مجرد از لواحق مادّي، واز اين است که صور در خيال بر حسب صور محسوسه است، از تقديري، وتکيفي، ووضعي‌.(هو تجريد الصّورة المنتزعة عن المادّة تجريدا کثيرا، اذ الخيال ياخذ لک الصّورة من المادّة على وجه لا تحتاج إلى وجود مادّة لثبوت تلک الصّورة وجودا غير مجرّد عن اللّواحق‌ المادّية، ومن أجل ذلک کانت الصّور في الخيال على حسب الصّور المحسوسة، من التّقديرية و التّکيفية و الوضعية)
[۶] الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج‌، ج۳، ص۸۶.
ادراکه(الشّي‌ء) مکتنفا بالعوارض الغريبة واللّواحق المادّية ولکنّه لا يشترط حضور المادّة ونسبتها الخاصّة.
[۷] أبو الثناء، شمس الدين، مطالع الانظار، ص۷.
الفکر يطلق على معان: منها حرکة النّفس بالقوّة الّتي آلتها مقدّم الدّودة الّتي هي البطن الأوسط من الدّماغ اي حرکة کانت فانّها اذا کانت في المحسوسات تسمّى تخيلا.
[۸] أبو الثناء، شمس الدين، مطالع الانظار، ص۱۰.
هو ازدياد البعد والمقدار.
[۹] الخوانساري، حسين، حاشية المحاکمات، ص۴۱۹.
المراد بالتّخيل الادراک الجزئي الباطني الحادث عقيب الاحساس.
[۱۰] الشيرازي، صدرالدين، تعليقة علي الشّفاء، ص۱۶۴.
ادراک للشّي‌ء الموجود في المادّة الحاضرة عند المدرک مع الهيئات المذکورة. عبارت است از ادراک شي‌ء بآليت خيال با عوارض ولواحق مادّه، وليکن حضور خود مادّه معتبر نيست‌.(عبارة عن ادراک شي‌ء بآلية الخيال مع عوارض ولواحق المادّة والتّکيفية مع عدم اعتبار حضور نفس المادّة).
[۱۲] الزنوزي، ملا عبد الله، لمعات الهية، ص۹۴.



۱. الکندي، إبن إسحاق، رسائل الکندي الفلسفية، ص۱۶۷.
۲. مير داماد، محمد باقر، المقابسات، ص۳۶۳.
۳. إبن سينا، أبو علي، الاشارات والتّنبيهات، ج۲، ص۳۲۴.
۴. الطوسي، نصير الدين، شرح الاشارات للطّوسي، ج۲، ص۳۲۴.    
۵. الشيرازي، صدرالدين، المظاهر الالهية، ص۲۲.
۶. الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج‌، ج۳، ص۸۶.
۷. أبو الثناء، شمس الدين، مطالع الانظار، ص۷.
۸. أبو الثناء، شمس الدين، مطالع الانظار، ص۱۰.
۹. الخوانساري، حسين، حاشية المحاکمات، ص۴۱۹.
۱۰. الشيرازي، صدرالدين، تعليقة علي الشّفاء، ص۱۶۴.
۱۱. الشيرازي، صدرالدين، الحکمة المتعالية، ج۳، ص۳۶۰.    
۱۲. الزنوزي، ملا عبد الله، لمعات الهية، ص۹۴.



مجمع البحوث الإسلامیة، شرح المصطلحات الفلسفیة، المأخوذ من عنوان «التخيل» ج۱، ص۵۳-۵۴.    






جعبه ابزار