• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

الشوق

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



الشّوق‌ في إصطلاح الحكماء هو عبارة عن الحرکة الى تتميم البهجة بتصوّر حضرة ذات ما، أو هو عبارة عن اجماع العزم وتصميمه.



العشق الحقيقي هو الابتهاج بتصوّر ذات ما. و الشّوق هو الحرکة الي تتميم هذا الابتهاج اذا کانت الصّورة متمثّلة من وجه.حال تابعة للاحسان، لانّ المستحسن ابدا يشتاق.
[۴] البغدادي، سعيد بن هبة الله، الحدود والفروق، ص۵۲.



المحبّة هي الابتهاج بتصوّر حضرة ذات ما. والشّوق هي الحرکة الي تتميم هذه البهجة.
[۵] السهروردي، شهاب الدين، سه رساله، ص۱۲۴.
[۶] السهروردي، شهاب الدين، سه رساله، ص۱۷۱.



العشق هو الابتهاج بتصوّر حضرة ذات ما، والشّوق هو الحرکة الي تتميم هذا الابتهاج.
[۷] السهروردي، شهاب الدين، سه رساله، ص۱۷۱.
هو الحرکة الي تتميم کمال ما عقلي او ظنّي او غيرهما.
[۸] السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۱، ص۹۱.



القوّة النّزوعية هي القوّة الّتي بها ينزع الحيوان الي الملائم وينفر عن المؤذي. وهذا النّزوع ان کان الي الملذّ سمّي شوقا.
[۹] إبن رشد، احمد بن محمد، رسائل، کتاب النّفس، ص۸۹.
القوّة الّتي تسمّي شوقا هي المحرّکة للحيوان حرکة الانتقال. الشّوق ضرب من الحرکة ومن الفعل.
[۱۰] ارسطو، ارسططاليس، في النّفس، ص۸۳.
هو طلب کمال ما هو حاصل بوجه، غير حاصل بوجه. هو استدعاء اکمال هذا التّصوّر تصوّر حضرة ذات ما والحرکة الى تتميم هذا الابتهاج. عبارت است از اجماع و تصميم عزم. (هو عبارة عن اجماع العزم وتصميمه).
[۱۳] الزنوزي، ملا عبد الله، لمعات الالهية، ص۳۸۷.



۱. إبن سينا، أبو علي، الاشارات والتّنبيهات، ج۱، ص۱۴۱.    
۲. الطوسي، نصير الدين، شرح الاشارات، ج۲، ص۵۵۸.    
۳. الرازي، فخر الدين، الاشارات والتّنبيهات مع الشّرح، ج۳، ص۳۵۹.    
۴. البغدادي، سعيد بن هبة الله، الحدود والفروق، ص۵۲.
۵. السهروردي، شهاب الدين، سه رساله، ص۱۲۴.
۶. السهروردي، شهاب الدين، سه رساله، ص۱۷۱.
۷. السهروردي، شهاب الدين، سه رساله، ص۱۷۱.
۸. السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۱، ص۹۱.
۹. إبن رشد، احمد بن محمد، رسائل، کتاب النّفس، ص۸۹.
۱۰. ارسطو، ارسططاليس، في النّفس، ص۸۳.
۱۱. الشيرازي، صدرالدين، الحکمة المتعالية، ج۲، ص۲۳۷.    
۱۲. الشيرازي، صدرالدين، المبدا والمعاد، ج۱، ص۱۵۲.    
۱۳. الزنوزي، ملا عبد الله، لمعات الالهية، ص۳۸۷.



مجمع البحوث الإسلامیة، شرح المصطلحات الفلسفیة، المأخوذ من عنوان «الشّوق» ج۱، ص۱۶۸.    






جعبه ابزار