• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

الوضع

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



الوضع‌ في إصطلاح الفلاسفة عبارة عن سبة أجزاء الجسم بعضها إلى بعض ونسبتها إلى الأمور الخارجة عنه، أو هو الهيئة الحاصلة للجسم بسبب نسبة بعض أجزاء ذلك الجسم إلى بعض ونسبة تلك الأجزاء إلى أمور خارجة عنها إمّا حاوية لها أو محويّة فيها، فهو أعلى جنس يعمّ جميع الأنواع الّتي تعرّفنا في مشار مشار إليه أنّه على وضع ما، أو موضوع وضعا ما يسمّى الوضع.



أعلى جنس يعمّ جميع الأنواع الّتي تعرّفنا في مشار مشار إليه أنّه على وضع ما، أو موضوع وضعا ما يسمّى الوضع.
[۱] الفارابي، ابي نصر، الحروف، ص۷۲.
نسبة الشّي‌ء في حيّزه الّذي هو فيه إلى ما يسامته، أو يجاوره أو يكون منه بحال. هو نسبة أجزاء جملة الشّي‌ء بعضها إلى بعض مأخوذة مع نسبتها إلى الجهات الخارجة عنها كانت تلك الجهات حاوية أو محويّة. هو حال وضع أجزاء الجسم في الجهات المختلفة. هو قبول الاشارة إليه في جهة.نسبة الأجزاء بعضها إلى بعض في الجهات.
[۵] ابن سينا، ابوعلي، رساله اضحوية في امر المعاد، ص۱۰۰.
هو أن يكون الشّي‌ء بحيث يمكن أن يشار إليه أنّه في جهة مخصوصة.
[۶] البهمنيار، ابن مرزبان، التّحصيل، ص۳۲۰.
هو كون الشّي‌ء ذا نسبة لبعضه إلى بعض في الجهات المختلفة.
[۷] البهمنيار، ابن مرزبان، التّحصيل، ص۴۱۵.
هو عبارة عن كون الجسم بحيث يكون لأجزائه بعضها إلى بعض نسبة بالانحراف، والموازاة، والجهات.
[۸] الغزالي، ابوحامد، تهافت الفلاسفة، ص۳۲۵.
رأي مشهور لبعض المشهورين بالحكمة.
[۹] البغدادي، سعيد بن هبة الله، الحدود والفروق، ص۸۳.
حال موجودة للجسم بها يقال في الشّي‌ء: إنّه متّك أو جالس أو قائم.
[۱۰] البغدادي، سعيد بن هبة الله، الحدود والفروق، ص ۱۷.
هو نسبة أجزاء الجسم بعضها إلى بعض.
[۱۱] الغزالي، ابوحامد، مقاصد الفلاسفة، ص۹۸.
هو هيئة تحصل من نسبة أجزاء الجسم بعضها إلى‌ بعض نسبة تختلف بالجهات كالقيام والقعود.
[۱۲] السهروردي، شهاب الدين، سه رساله، ص۱۳۷.
هو الهيئة الحاصلة للجسم بسبب نسبة بعض أجزاء ذلك الجسم إلى بعض ونسبة تلك الأجزاء إلى أمور خارجة عنها إمّا حاوية لها أو محويّة فيها. هي هيئة حاصلة للشّي‌ء بسبب نسب أجزائه بعضها إلى بعض.
[۱۵] الارموي، شمس الدين، شرح حكمة العين، ص۲۶۲.
هو الهيئة الحاصلة للجسم بسبب نسب أجزائه بعضها إلى بعض وسبب نسب أجزائه إلى أمور خارجة عنه.
[۱۶] الارموي، شمس الدين، شرح حكمة العين، ص۴۲۲.
هو هيئة تحصل للجسم بسبب نسبة أجزائه بعضها الى بعض نسبة تتخالف الأجزاء لأجلها بالقياس إلى الجهات في الموازاة والانحراف.
[۱۷] الارموي، شمس الدين، شرح حكمة العين، ص۴۵۵.
هو تبدّل الأوضاع للجسم الواحد على سبيل التّدريج.
[۱۹] الطوسي، نصير الدين، مصارع المصارع، ص۱۲.
لفظ مشترك بين معان: أحدها قبول الإشارة الحسّيّة، والثّاني هيئة تعرض للشّي‌ء بسبب نسبة أجزائه بعضها إلى بعض.
[۲۰] الحلي، ابن المطهر، إيضاح المقاصد، ص۱۶۱.
هو الهيئة الحاصلة للشّي‌ء بسبب نسبة بعض أجزائه إلى بعض وإلى الأمور الخارجيّة كالقيام والقعود.
[۲۱] الاصهفاني، شمس الدين، مطالع الأنظار، ص۷۱.
هو هيئة تعرض للجسم باعتبار نسبتين، نسبة تقع بين أجزائه وبين جهات أجزائه.
[۲۲] الاصهفاني، شمس الدين، مطالع الأنظار، ص ۷۲.
هو هيئة تعرض للشّي‌ء بسبب نسبة أجزائه بعضها إلى بعض بالقرب والبعد، والمحاذاة وغيرها، وبسبب نسبة أجزائه إلى الأمور الخارجة عن ذلك الشّي‌ء، كوقوع بعضها نحو السّماء مثلا وبعضها نحو الأرض. النّسبة إمّا للأجزاء، أي لأجزاء موضوعها بعضها إلى بعض وهو الوضع. كون الشّي‌ء بحيث يشار إليه إشارة حسّيّة.‌ هو هيئة عارضة للشّي‌ء بحسب نسبة أجزائه بعضها إلى بعض. هي هيئة معلولة للنّسبتين، نسبة بعض أجزائه إلى بعض، ؤنسبة بعض أجزائه إلى غيره.
[۲۵] الخوانساري، حسين، حاشية المحاكمات، ص۸۰.
ما ينال بالحركة الدّوريّة ذاته (الجسم) أو حاله.
[۲۶] الخوانساري، حسين، حاشية المحاكمات، ص۳۷۵.
هو الهيئة الحاصلة للشّي‌ء بسبب نسبة أطرافه بعضها إلى بعض.
[۲۷] الشيرازي، صدرالدين، تعليقة على الشّفاء، ص۱۴۱.
هو كون الجسم بحيث يكون لأجزائه بعضها إلى بعض نسبة في الجهات المختلفة. هو الهيئة العارضة للشّي‌ء من نسبة بعض أجزائه إلى بعض. هو هيئة حاصلة للشّي‌ء. هو نسبة أجزاء الجسم بعضها إلى بعض ونسبتها إلى الأمور الخارجة عنه.
[۳۱] الشيرازي، صدرالدين، الحكمة المتعالية، الشّواهد الرّبوبيّة، ج۱، ص۲۳.
مقولة من المقولات التّسع من الأعراض. هي هيئة تعرض للشّي‌ء بسبب نسبة بعض أجزائه إلى بعض منها وإلى الأمور الخارجة عنه. الوضع و الكيف كيفيّتان ملموستان قائمتان بالجسم تابعتان للاستواء واللّااستواء. هيئة لشي‌ء حاصلا من نسبتين معا من نسبة الأجزاء، أي أجزاء الشّي‌ء بعضها إلى بعض، ومن نسبة الأجزاء إلى خارج عن ذلك الشّي‌ء، سواء كان في داخله أو خارجه.
[۳۴] السبزواري، السيد رضا، شرح المنظومة، ج۲، ص۱۴۴.



۱. الفارابي، ابي نصر، الحروف، ص۷۲.
۲. ابن سينا، ابوعلي، التّعليقات، ج۱، ص۱۰۷.    
۳. سينا، ابوعلي، التّعليقات، ج۱، ص۴۳.    
۴. ابن سينا، ابوعلي، التّعليقات، ج۱، ص۱۷۴.    
۵. ابن سينا، ابوعلي، رساله اضحوية في امر المعاد، ص۱۰۰.
۶. البهمنيار، ابن مرزبان، التّحصيل، ص۳۲۰.
۷. البهمنيار، ابن مرزبان، التّحصيل، ص۴۱۵.
۸. الغزالي، ابوحامد، تهافت الفلاسفة، ص۳۲۵.
۹. البغدادي، سعيد بن هبة الله، الحدود والفروق، ص۸۳.
۱۰. البغدادي، سعيد بن هبة الله، الحدود والفروق، ص ۱۷.
۱۱. الغزالي، ابوحامد، مقاصد الفلاسفة، ص۹۸.
۱۲. السهروردي، شهاب الدين، سه رساله، ص۱۳۷.
۱۳. الرازي، فخرالدين، شرح الاشارات، ج۲، ص۱۲۰.    
۱۴. الرازي، فخرالدين، المباحث المشرقيّة، ج۱، ص۴۲۱.    
۱۵. الارموي، شمس الدين، شرح حكمة العين، ص۲۶۲.
۱۶. الارموي، شمس الدين، شرح حكمة العين، ص۴۲۲.
۱۷. الارموي، شمس الدين، شرح حكمة العين، ص۴۵۵.
۱۸. التهانوي، محمد علي، كشّاف اصطلاحات الفنون، ج۲، ص۱۷۹۵.    
۱۹. الطوسي، نصير الدين، مصارع المصارع، ص۱۲.
۲۰. الحلي، ابن المطهر، إيضاح المقاصد، ص۱۶۱.
۲۱. الاصهفاني، شمس الدين، مطالع الأنظار، ص۷۱.
۲۲. الاصهفاني، شمس الدين، مطالع الأنظار، ص ۷۲.
۲۳. الايجي، السيد مير، شرح المواقف، ج۵، ص۱۷.    
۲۴. الايجي، السيد مير، شرح المواقف، ج۵، ص۲۲.    
۲۵. الخوانساري، حسين، حاشية المحاكمات، ص۸۰.
۲۶. الخوانساري، حسين، حاشية المحاكمات، ص۳۷۵.
۲۷. الشيرازي، صدرالدين، تعليقة على الشّفاء، ص۱۴۱.
۲۸. الشيرازي، صدرالدين، الحكمة المتعالية، ج۴، ص۲۲۰.    
۲۹. الشيرازي، صدرالدين، الحكمة المتعالية، ج۱، ص۳۰۱.    
۳۰. الشيرازي، صدرالدين، الحكمة المتعالية، الشّواهد الرّبوبيّة، ج۴، ص۱۷۵.    
۳۱. الشيرازي، صدرالدين، الحكمة المتعالية، الشّواهد الرّبوبيّة، ج۱، ص۲۳.
۳۲. التهانوي، محمد علي، كشّاف اصطلاحات الفنون، ج۲، ص۱۷۹۵.    
۳۳. التهانوي، محمد علي، كشّاف اصطلاحات الفنون، ج۱، ص۷۴۵.    
۳۴. السبزواري، السيد رضا، شرح المنظومة، ج۲، ص۱۴۴.



مجمع البحوث الاسلامیة، شرح المصطلحات الفلسفیة، الماخوذ من عنوان «الوضع» ج۱، ص۴۳۳-۴۳۵.    
تصنیف:المصطلحات الفلسفیّة تصنیف:أقسام الممکن تصنیف:أقسام الوجود تصنیف:أقسام العرض تصنیف:أقسام النسبة تصنیف:أقسام الهيئة



جعبه ابزار