الجسم
احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF
الجسم في إصطلاح
الفلاسفة تمّ تعريفه بأشكال، منها: أنه عبارة عن
المقدار ذوالثّلاثة
الابعاد الّتي هي
الطّول و
العرض و
العمق ونهاياته، ومنها: أنه
جوهر مرکّب من جوهرين بسيطين معقولين، احدهما يقال له:
الهيولى، والآخر يقال له:
الصّورة. ومها: أنه جوهر طويل
عريض عميق، ايجاب غير
حي، ولا
متحرّک ولا
حسّاس، ومها: أنه
جوهر متحيّز ذا وضع.
هو المقدار
ذوالثّلاثة الابعاد الّتي هي الطّول والعرض والعمق ونهاياته.
هو مقدار ذو ثلاثة ابعاد.
هو الشّيء الطّويل العريض العميق.
هو جوهر مرکّب من جوهرين بسيطين معقولين، احدهما يقال له: الهيولي، والآخر يقال له: الصّورة.
ما له طول وعرض وعمق.
الجسم جوهر لطيف، طويل، عريض، عميق.
جوهر طويل عريض عميق، ايجاب غير حي، ولا متحرّک ولا حسّاس.
اسم مشترک يقال على معان، فيقال جسم: لکلّ
کمّ متّصل محدود ممسوح فيه ابعاد ثلاثة بالقوّة. ويقال جسم لصورة ما يمکن ان يفرض فيه ابعاد کيف شئت طولا وعرضا وعمقا ذات حدود متعينة. ويقال جسم لجوهر مؤلّف من هيولى وصورة بهذه الصّفة.
هو الجوهر الّذي يمکنک ان تفرض فيه بعدا کيف شئت ابتداء فيکون ذلک المبتدا هو
الطّول، ثمّ يمکنک ان تفرض ايضا بعدا آخر مقاطعا لذلک البعد على قوائم فيکون ذلک البعد الثّاني هو
العرض، ويمکنک ان تفرض فيه بعدا ثالثا مقاطعا لهذين البعدين على قوائم تتلاقي الثّلاثة على موضوع واحد ولا يمکنک ان تفرض بعدا
عموديا بهذه الصّفة غير هذه الثّلاثة.
جوهر واحد متّصل وليس مؤلّفا من
اجزاء لا تتجزّا.
هو انّه الجوهر الّذي کذا صورته (اي الطّول والعرض والعمق.) وهو بها هو ما هو ، ثمّ سائر الابعاد المفروضة فيه بين نهاياته ونهاياته ايضا واشکاله واوضاعه امور ليست مقوّمة له بل هي تابعة لجوهر.
الّذي هو قابل لفرض الابعاد الثّلاثة.
جوهر طويل عريض عميق.
جوهر مرکّب من شيء عنه له القوّة، ومن شيء عنه له. جوهر يجوز فيه اجتماع اشياء من شانها ان تجتمع فيه، فتکون الجملة
طويلة عريضة عميقة.
الفعل. ( هکذا في المصدر).
هو الّذي يتوهّم مرتسما من
حرکة السّطح مرتفعا اومنخفضا.
کلّ جوهر يمکن ان يفرض فيه ثلاثة
امتدادات متقاطعة على زوايا قائمة فهو الجسم.
هو البعد الامتدادي الّذي يتقدّر طولا وعرضا وعمقا. انّ الجسم شيء له البعد المتقدّر صفة خاصّة له.
جوهر اگر قابل اشاره حسّيه باشد جسم ميناميم، والا جوهر مجرّد ميگوييم.( الجوهر ان کان يقبل الاشارة الحسية يسمّي الجسم والّا يسمّي الجوهر المجرّد).
الجوهر اذا اخذ مع اعتبار امتدادات طولية وعرضية وعمقية، فهو الجسم.
شيء له المقدار.
هر جوهر که البتّه خالي نشود از طولي وعرضي وعمقي ما آن را جسم خوانيم. جسم جوهريست مقصود باشارات.( کلّ جوهر لا يخلو عن الطّول والعرض والعمق نسمّيه جسما. الجسم جوهر مقصود بالاشارات.
مرکّب است از هيولي وصورت واز مخصّصات چاره نيست اورا. ( هو المرکّب من الهيولي والصّورة ولا محيص له عن المخصّصات).
آن است که مقصود باشارت بود، ودر وي درازي وپهنا ودوري بود بيهيچ شبهت. (هو ما يقصد بالاشارة ويکون فيه الطّول والعرض والبعد بلا شبهة).
هو (الجوهر) الّذي يقبل الانقسام فالّذي يقبل الانقسام في جميع
الجهات هو الجسم.
ما کان ممتدّا في ثلاث جهات فهو الجسم وهو الّذي له طول وعرض وعمق.
هو الّذي نهايته سطح اوسطوح.
قيل: هو المنقسم الي ثلاثة ابعاد، ولکلّ بعد من هذه جهتان: جهتا الطّول، وجهتا العرض، وجهتا العمق.
هو عظيم
ذوثخن في ذاته،
مدرک باللّمس. هو ما ملا مکانا.
هو الّذي يمکن ان يوجد فيه ابعاد ثلاثة متقاطعة على
زوايا قائمة.
انّه الطّويل العريض العميق.
هو الّذي يمکن ان تفرض فيه الابعاد الثّلاثة المتقاطعة على الزّوايا القوائم.عبارة عن مجموع الهيولي والصّورة.
متحيز اگر قابل قسمت است آن را جسم خوانند. (المتحيز ان کان قابلا للقسمة يسمّي جسما)
مؤلّف من جواهر لا تتجزّا.
هو الجوهر الّذي يمکن ان تفرض فيه الابعاد الثّلاثة اعني الطّول والعرض والعمق.
الجوهر ان کان حالا في محلّ فهو الصّورة، وان کان محلّا فهو المادّة والهيولي، وان کان مرکّبا من الحالّ والمحلّ فهو الجسم.
الجوهر ان کان مرکّبا منهما (اي من الحالّ والمحلّ) فهو الجسم.
هو جوهر يصحّ ان يکون مقصودا بالاشارة الحسّية.
کلّ جوهر فهو متحيز، وکلّ متحيز امّا ان يقبل القسمة وهو الجسم. انّه الجوهر القابل للابعاد الثّلاثة المتقاطعة على الزّوايا القائمة.
الجوهر امّا له الابعاد الثّلاثة فجسم.
امّا ان يقبل (الجوهر.) المتحيز القسمة، سواء کانت في جهة واحدة او اکثر وهو الجسم(عند
الاشاعرة).
انّه الجوهر الّذي يمکن لاحد ان يفرض فيه ابعادا ثلاثة.
ما يرتسم من حرکة السّطح ارتفاعا وانحطاطا.الجوهر ان کان قابلا للابعاد الثّلاثة فهو الجسم.
الجوهر امّا ان يکون في محلّ اولا يکون فيه...وغير الکائن فيه امّا ان يکون محلّا لشيء يتقوّم به اولا يکون، والاوّل هو الهيولي، والثّاني لا يخلوا امّا ان يکون مرکّبا من الهيولى والصّورة وهو الجسم...
انّه الجوهر القابل لفرض الابعاد الثّلاثة.
جوهر من شانه ان يعقد بالاشارة الحسّية.(ما) يمکن فيه فرض ثلاث متقاطعات على التّقاطع العمودي.
کلّ ما يعرض له شيء لا من ذاته، بل من غيره ويکون فيه معني ما بالقوّة فهو لا محالة جسم او
جسماني.
ماهية مرکّبة من
جنس و
فصل.
الموجودات الجوهرية باعتبار
التّاثير و
التّاثّر ينقسم الي فعّال
غير منفعل، ويعبّر عنه اصطلاحا بالعقول المجرّدة ومنفعل غير فاعل وهو الجسم بما هو جسم، اي ذوابعاد ثلاثة فقط...
الجوهر ان کان متحيزا ذا وضع فهو الجسم.
هو
الجوهر القابل للابعاد الثّلاثة المتقاطعة على زوايا قوائم.
مجمع البحوث الإسلامیة، شرح المصطلحات الفلسفیة، المأخوذ من عنوان «الجسم» ج۱، ص۷۵-۷۷.