• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

الجوهر

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



الجوهر في تعريف الحكماء هو عبارة عن الجوهر هو القائم بذاته، هو الماهية الّتي لو وجد في الاعيان کان وجوده لا في الموضوع. أو هو القائم بنفسه، وهو حامل للاعراض لم تتغير ذاتيته، موصوف لا واصف. هو اسم مشترک يقال جوهر لذات کلّ شي‌ء کان، کالانسان اوکالبياض. ويقال جوهر لکلّ موجود لذاته لا يحتاج في الوجود الى ذات اخري يقارنها حتّي يقوم بالفعل، وهذا معنى قولهم: الجوهر قائم بذاته. ويقال جوهر لکلّ ذات وجوده ليس في محلّ، ويقال جوهر لکلّ ذات وجوده ليس في موضوع.



هو القائم بنفسه، وهو حامل للاعراض لم تتغير ذاتيته، موصوف لا واصف. هو غير قابل للتّکوين و الفساد في خاصّ جوهره...
[۱] الكندي، إبن إسحاق، رسائل الکندي الفلسفية، ص۱۶۶.
[۲] التوحيدي، أبو حيان، المقابسات، ص۳۷۱.
الشّي‌ء الواصف للشّي‌ء باعطائه اسمه وحدّه، هو من طبيعة موصوفه، فان کان موصوفه جوهرا فهو جوهر وان کان موصوفه عرضا فهو عرض. والّذي لا يصف موصوفه باسمه وحدّه... هو الّذي نسمّيه عرضا في موصوفه.
[۳] الكندي، إبن إسحاق، رسائل الکندي الفلسفية، ص ۲۶۷.
هو انّه الموجود لا في موضوع.حقيقة الجوهر هو انّه لا في موضوع.
[۷] الفارابي، إبي نصر، رسائل‌ الفارابي، ص۸.
هو الّذي ليس في موضوع.
[۸] الفارابي، إبي نصر، الحروف، ص۹۳.



يقال عند الجمهور على الاشياء المعدنية والحجارية الّتي هي عندهم بالوضع والاعتبار نفيسة.


في الفلسفة يقال على المشار الىه الّذي هو لا في موضوع اصلا. ويقال على کلّ محمول عرّف ما هو هذا المشار الىه، من نوع او جنس او فصل. وقد يقال على العموم على ما عرّف ماهية اي شي‌ء کان من انواع جميع المقولات، وعلى ما به قوام ذاته، وهو الّذي بالتئام بعضها الى بعض تحصل ذات الشّي‌ء. الّذي هو ذات في نفسه وليس هو ذاتا لشي‌ء اصلا، هو جوهر على الاطلاق، کما هو ذات على الاطلاق، من غير ان يضاف الى شي‌ء، اويقيد بشي‌ء. انّ معني جوهر الشّي‌ء هو ذات الشّي‌ء وماهيته وجزء ماهيته.
[۱۱] الفارابي، إبي نصر، الحروف، ص۶۳.
ما کان لا في موضوع ولا على موضوع اذا کان مشار الىه محسوسا اوکان موضوعا للمقولات.


يقال على ضربين: احدهما الّذي ليس له موضوع اصلا. والثّاني ماهية الشّي‌ء اي شي‌ء اتّفق ممّا له ماهية. ولا يقال الجوهر على غير هذين في الفلسفة. القدماء يسمّون المحمول على الشّي‌ء الّذي اذا اعقل عقل ما هو ذلک الشّي‌ء وذات ذلک الشّي‌ء، جوهر ذلک الشّي‌ء.
[۱۳] الفارابي، إبي نصر، الحروف، ج۱، ص۱۷۶.
.هو کلّ ما يقوم بذاته. هو قائم بنفسه القابل للصّفات.
[۱۵] اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، رسائل، ج۳، ص۳۸۵.
اسم مشترک يدلّ على سبيل العموم على الذّات، اي ذات کان، جوهرا اوکان عرضا. وقد يقال على الخصوص على الذات التي وجودها ليس في موضوع. هو الّذي ليس في موضوع.
[۱۶] التوحيدي، أبو حيّان، المقابسات، ص۳۲۴.
انّه الموجود في الاعيان لا في الموضوع.


هو اسم مشترک يقال جوهر لذات کلّ شي‌ء کان، کالانسان اوکالبياض. ويقال جوهر لکلّ موجود لذاته لا يحتاج في الوجود الى ذات اخري يقارنها حتّي يقوم بالفعل، وهذا معني قولهم: الجوهر قائم بذاته. ويقال جوهر لکلّ ذات وجوده ليس في محلّ، ويقال جوهر لکلّ ذات وجوده ليس في موضوع.


انّ الموجود بالذّات ينقسم الى قسمين: احدهما الموجود في شي‌ء آخر وذلک الشّي‌ء الآخر متحصّل القوام و النّوع في نفسه... وهذا يختصّ باسم الموجود في موضوع، وهو العرض. والثّاني الموجود من غير ان يکون في شي‌ء من الاشياء بهذه الصّفة، فلا يکون في موضوع البتّة، وهذا هو المخصوص باسم الجوهر.
[۲۱] البهمنيار، إبن مرز بان، التّحصيل، ص۲۹۴.
انّه الموجود في الاعيان لا في موضوع. کلّ ذات لم يکن في موضوع فهو جوهر.
[۲۳] النّجاة من الغرق في بحر الضّلالات/ ۴۹۷.
هو الشّي‌ء الّذي ماهيته ان يکون اذا وجدت في الاعيان [۱۳]     لا في موضوع.
[۲۴] البهمنيار، إبن مرز بان، التّحصيل، ص۳۰۲.
هو ما اذا وجد کان وجوده لا في موضوع.
[۲۵] البهمنيار، إبن مرز بان، التّحصيل، ص۳۵۲.
القابل للمتضادّات بتغيره في نفسه.
[۲۶] أبو الحسن، سعيد، الحدود والفروق، ص۵.
عبارة عن کلّ موجود لا في موضوع.
[۲۷] الغزالي، أب وحامد، مقاصد الفلاسفة، ص۱۴۳.
[۲۸] البغدادي، أبو البركات، المعتبر في الحکمة، ج۲، ص۷۳.]
هو الموجود لا في موضوع، سواء استغني عن المحلّ اصلا اوحلّ ولم يستغن المحلّ عنه.
[۳۰] السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۱، ص۶.
هو الموجود لا في محلّ.


ومن عهد ارسطو خصّصوا اسم الجوهر بالموجود الّذي وجوده غير ماهية الّذي لا يکون في موضوع.
[۳۱] السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۱، ص۲۲۰.
هي انّ کلّ شي‌ء له وجود في خارج الذّهن، فامّا ان يکون حالّا في غيره شائعا فيه بالکلّية، ونسمّيه «الهيئة» اوليس حالّا في غيره على سبيل الشيوع بالکلّية، ونسمّيه جوهرا.
[۳۲] السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۲، ص۶۱.
کمال ماهية الشّي‌ء على وجه يستغني في قوامه عن المحلّ. و المشّاءون عرّفوه بانّه الموجود لا في موضوع.
[۳۳] السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۲، ص۷۰.
هر چه اورا محلّ نيست از ممکنات اورا جوهر خوانيم.
[۳۴] - کلّ شي‌ء من الممکنات ليس له محلّ نسمّيه جوهرا.
[۳۵] نالسهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳، ص۶.
هر چه قائم بخود بود ودر مکان باشد آن را جوهر خوانند. (کلّ شي‌ء قائم بذاته وحصل في المکان يسمّي جوهرا).
[۳۶] السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳، ص ۲۴۰.
[۳۷] السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳، ص۳۸۵.



الشّي‌ء الّذي هو موضوع للنّفس الّذي يجاب به في جواب ما هو الشّي‌ء في کلّ واحد من الاشياء.
[۳۸] إبن رشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۵۶۵.
الّذي هو علّة هو ية الاشياء الّتي لا تقال على موضوع.
[۳۹] إبن رشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۵۶۳.
يقال اوّلا على الّذي لا يقال على شي‌ء ولا في شي‌ء، وتقال علىه سائر الاشياء.
[۴۰] إبن رشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۵۶۵.
هو موضوع لکلّ واحد من الاعراض.
[۴۱] إبن رشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۷۹۱.
هو الموجود بذاته القائم بنفسه. هو الّذي يقال فيه انّه موجود باطلاق، وسائر المقولات باضافة.
[۴۲] إبن رشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۱۴۱۵.
انّه الّذي تحمل علىه سائر الاشياء، ولا يحمل هو على شي‌ء اصلا (عند المشهو ر).
[۴۳] إبن رشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۷۷۳.
جوهر الشّي‌ء هو الّذي يجاب به في جواب ما هذا الشّي‌ء، اعني شخص الجوهر.
[۴۴] إبن رشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۷۸۵.
انّه الشّي‌ء الّذي تدلّ علىه الحدود واجزاء الحدود.
[۴۵] إبن رشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۷۸۶.
من راي انّ المشار الىه انّما يتالّف من مادّة وصورة کانت الصّورة و المادّة عنده احقّ باسم الجوهر. يقال اوّلا على المشار الىه الّذي ليس هو في موضوع ولا على موضوع اصلا. ويقال ثانيا على کلّ محمول کلّي عرّف ماهية المشار الىه من جنس اونوع اوفصل.
[۴۶] إبن رشد، أحمد بن محمد، رسائل، ما بعد الطّبيعة، ص۱۲.
هو الشّخص المشار الىه الّذي ليس في موضوع ولا يحمل على موضوع.
[۴۷] إبن رشد، أحمد بن محمد، رسائل، کتاب ما بعد الطّبيعة، ص۴۳.
هو الّذي له الحدّ الحقيقي.
[۴۸] إبن رشد، أحمد بن محمد، رسائل، کتاب ما بعد الطّبيعة، ص۴۷.
هو کلّ موجود غني عن المحلّ والموضوع. الجوهر مقول على ثلاثة اوجه: احدها الصّورة، والآخر الهيولى، وثالثه المجموع منهما.
[۵۰] إبن رشد، أحمد بن محمد، رسائل، کتاب ما بعد الطّبيعة، ص۳۴.
هو الماهية الّتي اذا وجدت في الاعيان کانت لا في موضوع. هو الّذي يمکن ان يفرض فيه الابعاد الثّلاثة، اعني الطّول والعرض والعمق. کلّ ذات لم يکن في موضوع فهو جوهر.
[۵۳] الطوسي، نصر الدين، مصارع‌ المصارع، ص۱۴.
هو الموجود لا في موضوع، ‌اي الماهية الّتي اذا وجدت في الاعيان کانت لا في موضوع.
[۵۴] العلامة الحلي، إبن المطهر، ايضاح المقاصد، ص۱۲۴.
انّ الموجود امّا ان لا يکون في موضوع وهو الجوهر...
[۵۵] العلامة الحلي، إبن المطهر، ايضاح المقاصد، ص۱۶۳.
هو الماهية الّتي اذا وجدت في الاعيان کانت لا في موضوع.
[۵۶] شمس الدين، أحمد بن محمد، شرح حکمة العين، ص۲۱۱.
جوهر آن است که قائم باشد بذات خود. ماهيتي است که چون اورا در اعيان بيابند وجود اودر موضوع نباشد.( الجوهر هو القائم بذاته، هو الماهية الّتي لو وجد في الاعيان کان وجوده لا في الموضوع).
[۵۷] الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج، ج۳، ص۴۶.
کمال ماهية الشّي‌ء على وجه يستغني في قوامه عن المحلّ. [۱۹]     الممکن الى ما يکون في موضوع، ‌اي محلّ يقوم ما حلّ فيه وهو العرض والى ما لا يکون کذلک وهو الجوهر.
[۵۹] أبو الثناء شمس الدين، مطالع الانظار، ص۳۶.



هو المتحيز بالذّات المشار الىه، ‌اي الّذي يشار الىه بالذّات اشارة حسّية بانّه هنا اوهناک. ماهية اذا وجدت في الخارج لم تکن في موضوع (عند الحکماء. هو انّه ممکن موجود لا في موضوع(عند الحکماء.) حادث متحيز بالذّات (عند المتکلّمين). يطلق على الموجود لا في الموضوع.
[۶۳] الخوانساري، حسين، حاشية المحاکمات، ص۴.
الموجود امّا ان يکون في موضوع وهو العرض، اولا في موضوع وهو الجوهر.
[۶۴] الخوانساري، حسين، حاشية المحاکمات، ص۴۰۰.
ما لووجد في الخارج کان لا في موضوع.
[۶۵] الخوانساري، حسين، حاشية المحاکمات، ص۴۳۱.
الموجود من غير ان يکون في شي‌ء من الاشياء هو المخصوص باسم الجوهر.


[۶۶] الشيرازي، صدر الدين، تعلىقة على الشّفاء، ص۴۳.
هو الموجود لا في محلّ.
[۶۷] الشيرازي، صدر الدين، تعلىقة على الشّفاء، ص۴۴.
الشّي‌ء الّذي حقيقته وذاته انّه يوجد من غير ان يکون في موضوع.
[۶۸] الشيرازي، صدر الدين، تعلىقة على الشّفاء، ص۴۵.
کلّ ما يتغير بتغيره جواب ما هو ، فهو جوهر.
[۶۹] الشيرازي، صدر الدين، تعلىقة على الشّفاء، ص۷۳.
[۷۰] هو .
الموجود من غير ان يکون في شي‌ء من الاشياء بهذه الصّفة ولا يکون في موضوع البتّة، وهو الجوهر.
[۷۱] الشيرازي، صدر الدين، تعلىقة على الشّفاء، ص۴۰۳، ۴۰۴.
هو الموجود لا في موضوع. هو ما يعبّر عنه بانّه الشي‌ء ذوالماهية اذا صارت ماهية موجودة في الخارج کان وجودها الخارجي لا في موضوع. الموجود الّذي سلب عنه الموضوع. انّ الشّي‌ء اذا تعقلت ذاته ونظرت الىها فان لم يوجد لها موضوع البتّة کانت في نفسها جوهرا(الشّيخ الرّئيس) هو ذوماهية، حقّ وجودها الخارجي ان لا يکون في موضوع.
[۷۸] الشيرازي، صدر الدين، الشّواهد الرّبوبية، ص۲۱.
معناه ومفهومه: الموجود لا في موضوع. انّه الشّي‌ء ذوالماهية المتقرّرة الّذي ماهيته اذا صارت موجودة في الخارج کان وجودها لا في موضوع، کالعقل والنّفس والفلک مثلا. ما يکون وجوده الخارجي لا في موضوع. آن چيزي است که موجود نباشد در موضوع. (هو کلّ شي‌ء لا يکون موجودا في موضوع)
[۸۲] الزنوزي، ملا عبد الله، لمعات الهية، ص۷۹.
ماهية اذا وجدت في الخارج کانت لا في الموضوع.
[۸۳] السبزواري، السيد رضاء، شرح منظومه، ص۱۳۶.



۱. الكندي، إبن إسحاق، رسائل الکندي الفلسفية، ص۱۶۶.
۲. التوحيدي، أبو حيان، المقابسات، ص۳۷۱.
۳. الكندي، إبن إسحاق، رسائل الکندي الفلسفية، ص ۲۶۷.
۴. الجوهر إبن سينا، أبو عبد الله، التّعلىقات، ج۱، ص ۴.    
۵. الطوسي، نصير الدين، شرح الاشارات، ج۳، ص۶۴.    
۶. الرازي، فخر الدين، شرح الاشارات للرّازي، ج۱، ص۲۱۳.    
۷. الفارابي، إبي نصر، رسائل‌ الفارابي، ص۸.
۸. الفارابي، إبي نصر، الحروف، ص۹۳.
۹. الفارابي، إبي نصر، الحروف، ج۱، ص۴۸.    
۱۰. الفارابي، إبي نصر، الحروف، ج۱، ص۵۰.    
۱۱. الفارابي، إبي نصر، الحروف، ص۶۳.
۱۲. الفارابي، إبي نصر، الحروف، ج۱، ص۵۱.    
۱۳. الفارابي، إبي نصر، الحروف، ج۱، ص۱۷۶.
۱۴. الخوارزمي، أبو عبد الله، مفاتيح العلوم، ص۱۴۳.    
۱۵. اخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، رسائل، ج۳، ص۳۸۵.
۱۶. التوحيدي، أبو حيّان، المقابسات، ص۳۲۴.
۱۷. إبن سينا، أبو علي، التّعلىقات، ج۱، ص۷۳.    
۱۸. الحدود إبن سينا، أبو علي، ج۱، ص۲۴۹.    
۱۹. إبن سينا، أبو علي، رسائل، ج۱، ص۱۰۰.    
۲۰. إبن سينا، أبو علي، الهيات الشّفاء، ج۱، ص۵۷.    
۲۱. البهمنيار، إبن مرز بان، التّحصيل، ص۲۹۴.
۲۲. إبن سينا، أبو علي، الهيات الشّفاء، ج۱، ص۱۴۰.    
۲۳. النّجاة من الغرق في بحر الضّلالات/ ۴۹۷.
۲۴. البهمنيار، إبن مرز بان، التّحصيل، ص۳۰۲.
۲۵. البهمنيار، إبن مرز بان، التّحصيل، ص۳۵۲.
۲۶. أبو الحسن، سعيد، الحدود والفروق، ص۵.
۲۷. الغزالي، أب وحامد، مقاصد الفلاسفة، ص۱۴۳.
۲۸. البغدادي، أبو البركات، المعتبر في الحکمة، ج۲، ص۷۳.]
۲۹. الرازي، فخر الدين، المباحث‌ المشرقية، ج۱، ص۱۴۱.    
۳۰. السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۱، ص۶.
۳۱. السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۱، ص۲۲۰.
۳۲. السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۲، ص۶۱.
۳۳. السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۲، ص۷۰.
۳۴. - کلّ شي‌ء من الممکنات ليس له محلّ نسمّيه جوهرا.
۳۵. نالسهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳، ص۶.
۳۶. السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳، ص ۲۴۰.
۳۷. السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳، ص۳۸۵.
۳۸. إبن رشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۵۶۵.
۳۹. إبن رشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۵۶۳.
۴۰. إبن رشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۵۶۵.
۴۱. إبن رشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۷۹۱.
۴۲. إبن رشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۱۴۱۵.
۴۳. إبن رشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۷۷۳.
۴۴. إبن رشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۷۸۵.
۴۵. إبن رشد، أحمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۷۸۶.
۴۶. إبن رشد، أحمد بن محمد، رسائل، ما بعد الطّبيعة، ص۱۲.
۴۷. إبن رشد، أحمد بن محمد، رسائل، کتاب ما بعد الطّبيعة، ص۴۳.
۴۸. إبن رشد، أحمد بن محمد، رسائل، کتاب ما بعد الطّبيعة، ص۴۷.
۴۹. الرازي، فخر الدين، المباحث المشرقية، ج۲، ص۴۵۹.    
۵۰. إبن رشد، أحمد بن محمد، رسائل، کتاب ما بعد الطّبيعة، ص۳۴.
۵۱. الشيرازي، صدر الدين، شرح الهداية الاثيرية، ص۲۵۹.    
۵۲. الطوسي، نصر الدين، شرح الاشارات، ج۲، ص۵.    
۵۳. الطوسي، نصر الدين، مصارع‌ المصارع، ص۱۴.
۵۴. العلامة الحلي، إبن المطهر، ايضاح المقاصد، ص۱۲۴.
۵۵. العلامة الحلي، إبن المطهر، ايضاح المقاصد، ص۱۶۳.
۵۶. شمس الدين، أحمد بن محمد، شرح حکمة العين، ص۲۱۱.
۵۷. الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج، ج۳، ص۴۶.
۵۸. الشيرازي، قطب الدين، شرح حکمة الاشراق، ج۱، ص۱۹۵.    
۵۹. أبو الثناء شمس الدين، مطالع الانظار، ص۳۶.
۶۰. الإيجي، السيدمير، شرح المواقف، ج۲، ص۷۳.    
۶۱. الإيجي، السيدمير، شرح المواقف، ج۵، ص۸.    
۶۲. الإيجي، السيدمير، شرح المواقف، ج۶، ص۲۷۵.    
۶۳. الخوانساري، حسين، حاشية المحاکمات، ص۴.
۶۴. الخوانساري، حسين، حاشية المحاکمات، ص۴۰۰.
۶۵. الخوانساري، حسين، حاشية المحاکمات، ص۴۳۱.
۶۶. الشيرازي، صدر الدين، تعلىقة على الشّفاء، ص۴۳.
۶۷. الشيرازي، صدر الدين، تعلىقة على الشّفاء، ص۴۴.
۶۸. الشيرازي، صدر الدين، تعلىقة على الشّفاء، ص۴۵.
۶۹. الشيرازي، صدر الدين، تعلىقة على الشّفاء، ص۷۳.
۷۰. هو .
۷۱. الشيرازي، صدر الدين، تعلىقة على الشّفاء، ص۴۰۳، ۴۰۴.
۷۲. الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالىة، ج۴، ص ۲۴۳،    
۷۳. النراقي، المولى مهدي، شرح الالهيات، ج۲، ص۷۹۱.    
۷۴. إبن سينا، أبو علي، الهيات الشّفاء، ج۴، ص۶۰.    
۷۵. الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالىة، ج۲، ص۲۷۸.    
۷۶. الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالىة، ج۵، ص۸.    
۷۷. الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالىة، ج۸، ص۲۴.    
۷۸. الشيرازي، صدر الدين، الشّواهد الرّبوبية، ص۲۱.
۷۹. الشيرازي، صدر الدين، المبدا والمعاد، ج۱، ص۴۷.    
۸۰. الشيرازي، صدر الدين، المبدا والمعاد، ج۱، ص۴۷.    
۸۱. الشيرازي، صدر الدين، مفاتيح الغيب، ج۱، ص۱۰۴.    
۸۲. الزنوزي، ملا عبد الله، لمعات الهية، ص۷۹.
۸۳. السبزواري، السيد رضاء، شرح منظومه، ص۱۳۶.



مجمع البحوث الإسلامیة، شرح المصطلحات الفلسفیة، المأخوذ من عنوان «الجوهر» ج۱، ص۸۴-۸۸.    






جعبه ابزار