• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

الحدّ

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



الحدّ في إصطلاح الفلاسفة عبارة عن قول يعرّف ماهية الشّي‌ء بالامور الذّاتية الّتي بها قوامه، او هو تعريف شيء من الجنس و الفصل، کما يقال: الانسان حيوان ناطق.



يؤلّف من جنس وفصل، کما يقال: الانسان حيوان ناطق.
[۱] الفارابي، إبي نصر، رسائل، کتاب الفصوص، ص۲۲.
هو قول دالّ على طبيعة الشّي‌ء الموضوع من غير مرکّب من صفات عرضية، اکثر من واحد.
[۲] التوحيدي، أبو حيان، المقابسات، ص۳۷۰.
قول دالّ على ماهية الشّي‌ء. انّه القول الدّالّ على ماهية الشّي‌ء، ‌اي على کمال وجوده الذّاتي. وهو ما يتحصّل له من جنسه القريب وفصله. انّ الحدّ- کما وقع عليه الاتّفاق من اهل الصّناعة- مؤلّف من جنس وفصل، وکلّ واحد منهما مفارق للآخر ومجموعهما هو جزء الحدّ، وليس الحدّ الّا ماهية المحدود. هو ما يدلّ على الماهية. قول وجيز غاية الايجاز علي طبيعة الشّي‌ء المحدود.
[۸] أبو الحسن، سعید بن هبة الله، الحدود والفروق، ص۱.
عبارة عن الجمع بين الجنس والفصل.
[۹] الغزالي، أبو حامد، مقاصد الفلاسفة، ص۸۰.
ينتظم من الجنس والفصل. هو الّذي يدلّ علي ما يدلّ عليه الاسم.
[۱۱] إبن رشد، احمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۴۶۲.
هو الّذي يدلّ علي ماهية الشّي‌ء.
[۱۲] إبن رشد، احمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۸۰۰.
[۱۳] إبن رشد، احمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص ۸۹۰.
هو القول الّذي يدلّ علي ماهية الشّي‌ء.
[۱۴] إبن رشد، احمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۸۲۱.
هو قول مؤلّف من الفصول.
[۱۵] إبن رشد، احمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۹۵۸.
هو الدّليل علي ما هو الشّي‌ء في آنيته.
[۱۶] إبن رشد، احمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۳۰.
هو قول يعرّف ماهية الشّي‌ء بالامور الذّاتية الّتي بها قوامه.
[۱۷] إبن رشد، احمد بن محمد، رسائل، کتاب ما بعد الطّبيعة، ص۴۵.
التّحديد هو فعل الحدّ وهو ما يدلّ علي الشّي‌ء دلالة مفصّلة بما به قوامه.
[۱۸] الشيرازي، صدر الدين، تعليقة على الشّفاء، ص۲۱.
انّ الحدّ- کما وقع عليه الاتّفاق من اهل الصّناعة- مؤلّف من جنس وفصل، وکلّ واحد منهما مفارق للآخر. ومجموعهما هو جزء الحدّ.
[۱۹] الشيرازي، صدر الدين، تعليقة على الشّفاء، ص۵۰۷.



۱. الفارابي، إبي نصر، رسائل، کتاب الفصوص، ص۲۲.
۲. التوحيدي، أبو حيان، المقابسات، ص۳۷۰.
۳. إبن سيناء، أبو علي، الاشارات والتّنبيهات، ج۱، ص۱۱.    
۴. إبن سيناء، أبو علي، الحدود لابن سينا، ج۱، ص۱۰.    
۵. إبن سيناء، أبو علي، رسائل ابن سينا، ج۱، ص۸۶.    
۶. إبن سيناء، أبو علي، الهيات الشّفاء، ج۱، ص۲۳۶.    
۷. إبن سيناء، أبو علي، الهيات الشّفاء، ج۱، ص۲۴۴.    
۸. أبو الحسن، سعید بن هبة الله، الحدود والفروق، ص۱.
۹. الغزالي، أبو حامد، مقاصد الفلاسفة، ص۸۰.
۱۰. الغزالي، أبو حامد، تهافت الفلاسفة، ج۱، ص۱۸۴.    
۱۱. إبن رشد، احمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۴۶۲.
۱۲. إبن رشد، احمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۸۰۰.
۱۳. إبن رشد، احمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص ۸۹۰.
۱۴. إبن رشد، احمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۸۲۱.
۱۵. إبن رشد، احمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۹۵۸.
۱۶. إبن رشد، احمد بن محمد، تفسير ما بعد الطّبيعة، ص۳۰.
۱۷. إبن رشد، احمد بن محمد، رسائل، کتاب ما بعد الطّبيعة، ص۴۵.
۱۸. الشيرازي، صدر الدين، تعليقة على الشّفاء، ص۲۱.
۱۹. الشيرازي، صدر الدين، تعليقة على الشّفاء، ص۵۰۷.



مجمع البحوث الإسلامیة، شرح المصطلحات الفلسفیة، المأخوذ من عنوان «الحدّ» ج۱، ص۹۴.    
[





جعبه ابزار