• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

الصحّة

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



الصّحة في إصطلاح الحكماء ملکة في الجسم الحيواني تصدر عنها لاجلها الافعال الطّبيعية وغيرها على المجرى الطّبيعي غير ماوفة، او هي اعتدال المزاج لها عرض يتحدّد بطرفي إفراط و تفريط.



امّا في الأعضاء المتشابهة الأجزاء، فاعتدال مزاجها، وامّا في الاعضاء الآلية، فاعتدال ترکيبها.
[۱] ابن رشد، أحمد بن محمد، رسائل، ص۱۰۴.
انّها هيئة بها يکون بدن الانسان في مزاجه وترکيبه بحيث تصدر عنه الافعال کلّها صحيحة وسليمة، انّها ملکة في الجسم الحيواني تصدر عنها لاجلها الافعال الطّبيعية وغيرها على المجرى الطّبيعي غير ماوفة. انّها ملکة او حالة تصدر عنها الافعال من الموضوع لها سليمة (الشّيخ الرّئيس). عبارت است از کيفيتي که بدن (حي) به آن به حيثيتي باشد که افعالي که لايق باشد به او از اوسليم صادر شود.(عبارة عن کيفية في بدن الحي بحيث تصدر عنه الافعال اللّائقة به، سليمة).
[۶] الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج، ج۳، ص۹۲.
حالة او ملکة تصدر عنها الافعال من الموضوع لها سليمة.
[۷] الحلي، إبن المطهر، ايضاح المقاصد، ص۲۱۰.
[۸] إبن المبارك، شمس الدين، شرح حکمة العين، ص۳۲۳.
حالة او ملکة بها تصدر الافعال عن موضوعها سليمة.
[۱۰] ابو الثنا، شمس الدين، مطالع الانظار، ص۱۰۰.
قال الشّيخ في الشّفاء: انّها ملکة في الجسم الحيواني يصدر عنه لاجلها افعاله الطّبيعية وغيرها، سليمة غير ماوفة. انّ الصّحة هيئة بها يکون بدن الانسان في مزاجه وترکيبه بحيث يصدر عنه الافعال کلّها صحيحة سليمة. اعني اعتدال المزاج لها عرض يتحدّد بطرفي افراط وتفريط.
[۱۳] الخوانساري، حسين، حاشية المحاکمات، ص۴۲۵.



۱. ابن رشد، أحمد بن محمد، رسائل، ص۱۰۴.
۲. الرازي، فخر الدين، المباحث المشرقية، ج۱، ص۳۹۹.    
۳. الرازي، فخر الدين، المباحث المشرقية، ج۱، ص۳۹۹.    
۴. الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۴، ص۱۴۴.    
۵. التهانوي، محمد علي، کشّاف اصطلاحات الفنون، ج۲، ص۱۰۶۳.    
۶. الشيرازي، قطب الدين، درّة التّاج، ج۳، ص۹۲.
۷. الحلي، إبن المطهر، ايضاح المقاصد، ص۲۱۰.
۸. إبن المبارك، شمس الدين، شرح حکمة العين، ص۳۲۳.
۹. الايجي، السيد شريف، شرح المواقف، ج۶، ص۱۴۴.    
۱۰. ابو الثنا، شمس الدين، مطالع الانظار، ص۱۰۰.
۱۱. الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۴، ص۱۴۴.    
۱۲. الشيرازي، صدر الدين، الحکمة المتعالية، ج۴، ص۱۴۵.    
۱۳. الخوانساري، حسين، حاشية المحاکمات، ص۴۲۵.



مجمع البحوث الإسلامیة، شرح المصطلحات الفلسفیة، المأخوذ من عنوان «الصّحة» ج۱، ص۱۷۳.    






جعبه ابزار