• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

الغضب

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



الغضب‌ في إصطلاح الحكماء عبارة عن كيفيّة نفسانيّة يتبعها حركة الرّوح إلى الخارج دفعا للمنافر طلبا للانتقام، القوّة الّتي بها نزع الحيوان إلى الملائم و ينفر عن المؤذي.



غليان دم القلب لإرادة الغيظ.
[۱] الكندي، ابن اسحاق، رسائل الكنديّ الفلسفيّة، ص۱۷۶.
هو غليان دم القلب لإرادة الانتقام، و هو الحركة لقهر ما أضرّ بالبدن. غليان دم القلب طلبا للانتقام.
[۳] ابو الحسن، سعيد بن هبة الله، الحدود و الفروق، ص۴۶.
عبارة عن قوّة تدفع المنافي المضارّ الموجب للهلاك أو النّقصان.
[۴] الغزالي، ابو حامد، مقاصد الفلاسفة، ج۱، ص۲۰۴.



القوّة (النّزوعيّة) هي القوّة الّتي بها نزع الحيوان إلى الملائم و ينفر عن المؤذي. و هذا النّزوع إن كان إلى الملذّ سمّي شوقا، و إن كان إلى الانتقام سمّي غضبا.
[۵] ابن رشد، احمد بن محمد، رسائل، كتاب النّفس، ص۸۹.
شوق ينبعث عن ذلك التّصوّر، إمّا نحو جذب إن كان ذلك الشّي‌ء لذيذا أو نافعا، يقينا أو ظنّا، و يسمّى شهوة، و إمّا نحو دفع و غلبة إن كان ذلك الشّي‌ء مؤلما أو ضارّا، يقينا أو ظنّا، و يسمّى غضبا.
[۶] الاصفهاني، شمس الدين، مطالع الأنظار، ص۹۸.
دفع المنافر هو الغضب.
[۷] الباغوني، حبيب الله، حاشية المحاكمات، ص۳۷۴.
هو كيفيّة نفسانيّة يتبعها حركة الرّوح إلى الخارج دفعا للمنافر طلبا للانتقام.


۱. الكندي، ابن اسحاق، رسائل الكنديّ الفلسفيّة، ص۱۷۶.
۲. التوحيدي، ابو حيان، المقابسات، ج۱، ص۳۱۵.    
۳. ابو الحسن، سعيد بن هبة الله، الحدود و الفروق، ص۴۶.
۴. الغزالي، ابو حامد، مقاصد الفلاسفة، ج۱، ص۲۰۴.
۵. ابن رشد، احمد بن محمد، رسائل، كتاب النّفس، ص۸۹.
۶. الاصفهاني، شمس الدين، مطالع الأنظار، ص۹۸.
۷. الباغوني، حبيب الله، حاشية المحاكمات، ص۳۷۴.
۸. الشيرازي، صدر الدين، الحكمة المتعالية، ج۴، ص۱۵۰.    



مجمع البحوث الإسلامیة، شرح المصطلحات الفلسفیة، المأخوذ من عنوان «الغضب» ج۱، ص۲۵۷- ۲۵۸.    






جعبه ابزار