• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

استعمال أواني الذهب والفضة

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



لا شبهة في حرمة استعمال آنية الذهب والفضة في الجملة. أمّا استعمالها في الأكل والشرب فحرمته مجمع عليها.
[۳] مجمع الفائدة، ج۱، ص۳۶۲.

ويدلّ
[۶] مصباح الفقيه، ج۸، ص۳۵۲.
عليها النصوص المستفيضة، كصحيح محمّد بن مسلم عن الإمام الباقر عليه السلام قال: «لا تأكل في آنية ذهب ولا فضة». وكحديث المناهي الذي ورد فيه أنّ رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وسلم نهى عن الشرب في آنية الذهب والفضة.
وما ذكره الشيخ من كراهة الاستعمال محمول على الحرمة ،
[۱۴] المختلف، ج۱، ص۳۳۵.
بقرينة الإجماع على الحرمة.
والمعروف بينهم تعميم الحرمة لسائر الاستعمالات الاخرى، كالوضوء والغسل وتطهير النجاسات ، بل ادّعي عليه الإجماع،
[۲۱] مصباح الفقيه، ج۸، ص۳۵۰.
وإن نوقش فيه بوجود المدرك أو بعدم ثبوته؛ لعدم تعرّض بعضهم له، واقتصارهم على خصوص حرمة استعمال الأكل والشرب.





۱.۱ - الأول


الحرمة ، وهو مختار الشيخ في الخلاف ، حيث سوّى بينها وبين أواني الذهب والفضة في الكراهة التي صرّح غير واحد بإرادته الحرمة منها.
[۲۶] المختلف، ج۱، ص۳۳۵.


۱.۲ - الثاني


الجواز مع وجوب اجتناب موضع الفضّة، وهو مختاره في المبسوط ،
[۲۸] المبسوط، ج۱، ص۳۱.
واختاره فخر المحقّقين .
[۲۹] الإيضاح، ج۱، ص۳۲.


۱.۳ - الثالث


الكراهة من غير موضع الفضّة، وهو مذهب مشهور الفقهاء، وإن اختلفوا في وجوب اجتناب موضع الفضّة وهذا ما عليه المشهور ، وبين قائل باستحبابه .
[۴۱] الدرة النجفيّة، ج۱، ص۶۱- ۶۲.
واستحسنه في المدارك.
أمّا المذهَّب فقد ألحقه بعضهم بالمفضّض في جميع أحكامه أو بعضها.
[۴۵] الدرة النجفيّة، ج۱، ص۶۲.
[۴۷] كشف الغطاء، ج۲، ص۳۹۴.
[۵۰] مجمع الفائدة، ج۱، ص۳۶۴.

بينما ذهب آخر إلى إباحة استعماله مطلقاً.
[۵۱] التنقيح في شرح العروة (الطهارة)، ج۳، ص۳۲۲.



 
۱. المنتهى، ج۳، ص۳۲۲.    
۲. الذكرى، ج۱، ص۱۴۵.    
۳. مجمع الفائدة، ج۱، ص۳۶۲.
۴. جواهر الكلام، ج۶، ص۳۲۸.    
۵. التنقيح في شرح العروة (الطهارة)، ج۳، ص۳۱۰.    
۶. مصباح الفقيه، ج۸، ص۳۵۲.
۷. مستمسك العروة، ج۲، ص۱۶۵.    
۸. التنقيح في شرح العروة (الطهارة)، ج۳، ص۳۱۰- ۳۱۱.    
۹. الوسائل، ج۳، ص۵۰۸، ب ۶۵ من النجاسات، ح ۷.    
۱۰. الوسائل، ج۳، ص۵۰۸، ب ۶۵ من النجاسات، ح ۹.    
۱۱. الحدائق، ج۵، ص۵۰۵.    
۱۲. الخلاف، ج۱، ص۶۹، م ۱۵.    
۱۳. المعتبر، ج۱، ص۴۵۴.    
۱۴. المختلف، ج۱، ص۳۳۵.
۱۵. الذكرى، ج۱، ص۱۴۵.    
۱۶. جواهر الكلام، ج۶، ص۳۲۹.    
۱۷. التنقيح في شرح العروة (الطهارة)، ج۳، ص۳۱۰.    
۱۸. الخلاف، ج۱، ص۶۹، م ۱۵.    
۱۹. التنقيح في شرح العروة (الطهارة)، ج۳، ص۳۱۵.    
۲۰. جواهر الكلام، ج۶، ص۳۳۰.    
۲۱. مصباح الفقيه، ج۸، ص۳۵۰.
۲۲. التنقيح في شرح العروة (الطهارة)، ج۳، ص۳۱۵.    
۲۳. التنقيح في شرح العروة (الطهارة)، ج۳، ص۳۱۵.    
۲۴. الخلاف، ج۱، ص۶۹، م ۱۵.    
۲۵. المعتبر، ج۱، ص۴۵۴.    
۲۶. المختلف، ج۱، ص۳۳۵.
۲۷. الذكرى، ج۱، ص۱۴۵.    
۲۸. المبسوط، ج۱، ص۳۱.
۲۹. الإيضاح، ج۱، ص۳۲.
۳۰. الحدائق، ج۵، ص۵۱۰.    
۳۱. الحدائق، ج۵، ص۵۱۲.    
۳۲. جواهر الكلام، ج۶، ص۳۴۰.    
۳۳. المنتهى، ج۳، ص۳۲۹.    
۳۴. الحدائق، ج۵، ص۵۱۳.    
۳۵. جواهر الكلام، ج۶، ص۳۴۱.    
۳۶. العروة الوثقى، ج۱، ص۳۰۶، م ۶.    
۳۷. المنهاج (الخوئي)، ج۱، ص۱۲۸، م ۴۹۷.    
۳۸. كفاية الأحكام، ج۱، ص۷۴.    
۳۹. مستمسك العروة، ج۲، ص۱۷۰.    
۴۰. المعتبر، ج۱، ص۴۵۵.    
۴۱. الدرة النجفيّة، ج۱، ص۶۱- ۶۲.
۴۲. المدارك، ج۲، ص۳۸۳.    
۴۳. كفاية الأحكام، ج۱، ص۷۴.    
۴۴. المدارك، ج۲، ص۳۸۳.    
۴۵. الدرة النجفيّة، ج۱، ص۶۲.
۴۶. الحدائق، ج۵، ص۵۱۳.    
۴۷. كشف الغطاء، ج۲، ص۳۹۴.
۴۸. جواهر الكلام، ج۶، ص۳۴۲.    
۴۹. المنتهى، ج۳، ص۳۲۹.    
۵۰. مجمع الفائدة، ج۱، ص۳۶۴.
۵۱. التنقيح في شرح العروة (الطهارة)، ج۳، ص۳۲۲.




الموسوعة الفقهية، ج۱۲، ص۶۰-۶۱.    



جعبه ابزار