الإطلاق (إطلاق الماء)احفظ هذه المقالة بتنسيق PDFلتصفح عناوين مشابهة، انظر الإطلاق (توضيح). هو الذي يطلق عليه اسم الماء من غير إضافة و قيد . كلّ ما يستحقّ عرفاً إطلاق إسم الماء عليه من غير إضافة و قيد يقال له: الماء المطلق ، ويقابله الماء المضاف . والماء المطلق طاهر في نفسه ومطهّر لغيره بالنصّ و الإجماع ، سواء نزل من السماء أو نبع من الأرض أو أُذيب من الثلج و البَرد أو كان ماء بحر وغيره. وقد اخذ إطلاق الماء شرطاً في رفع الحدث بالوضوء و الغسل ، كما اخذ شرطاً في رفع الخبث أيضاً. [۱۰]
المبسوط، ج۱، ص۶۴.
۱. ↑ المدارك، ج۱، ص۲۶.
۲. ↑ جواهر الكلام، ج۱، ص۶۱. ۳. ↑ الأنفال/سورة ۸، الآية ۱۱. ۴. ↑ الفرقان/سورة ۲۵، الآية ۴۸. ۵. ↑ الوسائل، ج۱، ص۱۳۳، ب ۱ من الماء المطلق، ح ۱. ۶. ↑ المنتهى، ج۱، ص۱۷. ۷. ↑ المدارك، ج۱، ص۲۶. ۸. ↑ مستند الشيعة، ج۱، ص۱۱. ۹. ↑ التنقيح في شرح العروة (الطهارة)، ج۱، ص۱۴. ۱۰. ↑ المبسوط، ج۱، ص۶۴. ۱۱. ↑ السرائر، ج۱، ص۱۸۳. الموسوعة الفقهية، ج۱۴، ص۲۰۶. |