• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

الحرية والرقية في قصاص النفس

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



التساوي في الحرّية والرقية: فيقتل الحر بالحر ولا رد، وبالحرة مع الرد، والحرة بالحرة وبالحر؛ ويقتل العبد بالعبد، والأمة بالأمة وبالعبد؛ ولا يقتل الحر بالعبد بل يلزمه قيمته لمولاه يوم القتل ولا يتجاوز دية الحر؛ ودية المملوكة قيمتها ما لم تتجاوز به الحرة؛ وكذا لا يتجاوز بدية عبد الذمي دية الحر منهم؛ ولا بدية الأمة دية الذمية؛ ولو قتل العبد حرا لم يضمن مولاه وولي الدم بالخيار بين قتله واسترقاقه، وليس للمولى فكه مع كراهية الولي؛ ولو قتل عبدا مثله عمدا فان كانا لواحد فالمولى بالخيار بين الاقتصاص والعفو.



قصاص النفس في الأحرار، فيقتل الحر بالحر ولا رد، وبالحرة مع الرد، والحرة بالحرة وبالحر؛ وهل يؤخذ منهما الفضل؟ الأصح: لا، وتتساوى المرأة والرجل في الجراح قصاصا ودية حتى يبلغ ثلث دية الحر فتنصف ديتها ويقتص لها مع رد التفاوت، وله منها ولا رد.


قصاص النفس في المماليك، ويقتل العبد بالعبد، والأمة بالأمة وبالعبد؛ ولا يقتل الحر بالعبد بل يلزمه قيمته لمولاه يوم القتل ولا يتجاوز دية الحر؛ ولو اختلفا في القيمة فالقول قول الجاني مع يمينه؛ ويعزر القاتل، ويلزمه الكفارة؛ ولو كان العبد ملكه عزر وكفر؛ وفي الصدقة بقيمته رواية فيها ضعف؛ وفي رواية: ان اعتاد ذلك قتل به؛ ودية المملوكة قيمتها ما لم تتجاوز به الحرة؛ وكذا لا يتجاوز بدية عبد الذمي دية الحر منهم؛ ولا بدية الأمة دية الذمية.


قصاص النفس في العبد، ولو قتل العبد حرا لم يضمن مولاه، وولي الدم بالخيار بين قتله واسترقاقه، وليس للمولى فكه مع كراهية الولي؛ ولو جرح حرا فللمجروح القصاص، وان شاء استرقه ان استوعبته الجناية وان قصرت استرق منه بنسبة الجناية أو يباع فيأخذ من ثمنه حقه؛ ولو افتداه المولى فداه بأرش الجناية؛ ويقاد العبد لمولاه إن شاء الولي؛ ولو قتل عبدا مثله عمدا فإن كانا لواحد فالمولى بالخيار بين الاقتصاص والعفو؛ وإن كانا لاثنين فللمولى قتله إلا أن يتراضى الوليان بدية أو أرش؛ ولو كانت الجناية خطأ كان لمولى القاتل فكه بقيمته؛ وله دفعه، وله منه ما فضل من قيمته عن قيمة المقتول، ولا يضمن ما يعوز.
لو قطع يمنى رجلين قطعت يمينه للاول ويسراه للثاني؛ قال الشيخ في النهاية: ولو قطع يدا وليس له يدان قطعت رجله باليد؛ وكذا لو قطع أيدي جماعة قطعت يداه بالاول فالاول والرجل بالاخير فالاخير، ولمن يبقى بعد ذلك الدية؛ ولعله استنادا إلى رواية حبيب السجستاني عن أبي عبدالله (عليه‌السلام).

۳.۱ - العبد المدبر

قصاص النفس في العبد المدبر، والمدبر كالقن، ولو استرقه ولي الدم ففي خروجه عن التدبير قولان، وبتقدير ألا يخرج هل يسعى في فك رقبته؟ المروي: أنه يسعى.

۳.۲ - العبد المكاتب

قصاص النفس في العبد المكاتب، والمكاتب إن لم يؤد وكان مشروطا فهو كالرق المحض، وإن كان مطلقا وقد أدى شيئا فإن قتل حرا مكافئاً عمدا قتل به؛ وإن قتل مملوكا فلا قود؛ وتعلقت الجناية بما فيه من الرقية مبعضة، ويسعى في نصيب الحرية ويسترق الباقي منه أو يباع في نصيب الرق؛ ولو قتل خطأ فعلى الإمام بقدر ما فيه من الحرية؛ وللمولى الخيار بين فك ما فيه من الرقية بالأرش، أو تسليم حصة الرق ليقاص بالجناية، وفي رواية علي بن جعفر: إذا أدى نصف ما عليه فهو بمنزلة الحر.

۳.۳ - قتل الحرين

قصاص النفس في الحرين، لو قتل حر حرين فليس للأولياء إلا قتله؛ ولو قتل العبد حرين على التعاقب ففي رواية هو لأولياء الأخير، وفي أخرى: يشتركان فيه ما لم يحكم به لولي الأول.

۳.۴ - عتق العبد بعد قتل الحر

عتق العبد بعد قتل الحر، إذا قتل العبد حرا عمدا فأعتقه مولاه ففي العتق تردد، أشبهه: أنه لا ينعتق، لأن للولي التخيير للاسترقاق؛ ولو كان خطأ ففي رواية عمرو بن شمر عن جابر عن أبي عبدالله (عليه‌السلام): يصح، ويضمن المولى الدية؛ وفي عمرو ضعف، والأشبه: اشتراط الصحة بتقدم الضمان. فالأجود التعبير بما قدّمناه، وفاقاً للفاضل المقداد في شرح الكتاب، حيث لم يعبّر عن الأشبه بما في المتن، بل قال: والتحقيق هنا أن نقول: إن دفع الدية أوّلاً أو ضمن ورضي الوليّ صحّ العتق، وإلاّ فلا.


۱. البقرة/السورة۲، الآية۱۷۸.    
۲. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۲۹۹، ح۴.    
۳. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۸۱، ح۷۰۷.    
۴. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۶۵، ح۹۹۹.    
۵. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۸۰، أبواب القصاص فی النفس ب۳۳، ح۱.    
۶. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۸۳، ح۷۱۷.    
۷. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۶۷، ح۱۰۰۹.    
۸. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۸۵، أبواب القصاص فی النفس ب۳۳، ح۱۷.    
۹. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، مسالك الأفهام، ج۱۵، ص۱۱۳.    
۱۰. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية، ج۱۰، ص۴۵.    
۱۱. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الخلاف، ج۵، ص۱۴۸.    
۱۲. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۰۴، ح۱.    
۱۳. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۱، ح۷۵۴.    
۱۴. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۷۲، ح۱۰۳۲.    
۱۵. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۹۶، أبواب القصاص فی النفس ب۴۰، ح۱.    
۱۶. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۰۵، ح۱۱.    
۱۷. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۲۷، ح۵۲۶۸.    
۱۸. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۳، ح۷۶۱.    
۱۹. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۷۴، ح۱۰۳۹.    
۲۰. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۹۷، أبواب القصاص فی النفس ب۴۰، ح۴.    
۲۱. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۲۸، ح۵۲۷۴.    
۲۲. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۳، ح۷۶۲.    
۲۳. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۲۰۸-۲۰۹، أبواب ديات النفس ب۷، ح۱.    
۲۴. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۰۳، ح۶.    
۲۵. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۵۳، ح۵۳۳۹.    
۲۶. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۳۵، ح۹۳۳.    
۲۷. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۹۲-۹۳، أبواب القصاص فی النفس ب۳۷، ح۵.    
۲۸. المحقق الحلي، جعفر بن الحسن، شرائع الإسلام، ج۴، ص۹۸۰.    
۲۹. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، تحرير الأحكام الشرعية على مذهب الإمامية، ج۲، ص۲۴۵.    
۳۰. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، قواعد الأحكام، ج۳، ص۵۹۹.    
۳۱. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان، ج۲، ص۲۰۵.    
۳۲. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۰۳، ح۵.    
۳۳. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۲، ح۷۵۸.    
۳۴. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۷۳، ح۱۰۳۶.    
۳۵. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۹۴، أبواب القصاص فی النفس ب۳۸، ح۱.    
۳۶. المقدس الأردبيلي، أحمد بن محمد، مجمع الفائدة والبرهان في شرح إرشاد الأذهان، ج۱۴، ص۵۹.    
۳۷. الفاضل الإصفهاني، محمد بن الحسن، كشف اللثام، ج۲، ص۴۵۰.    
۳۸. المقدس الأردبيلي، أحمد بن محمد، مجمع الفائدة والبرهان في شرح إرشاد الأذهان، ج۱۴، ص۶۰.    
۳۹. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۷، ح۷۸۰.    
۴۰. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة،، ج۲۹، ص۹۸، أبواب القصاص فی النفس ب۴۰، ح۱۰.    
۴۱. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۰۴-۳۰۵، ح۷.    
۴۲. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۴، ح۷۶۷.    
۴۳. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۹۹، أبواب القصاص فی النفس ب۴۱، ح۱.    
۴۴. الشهيد الأول، محمد بن جمال الدين، غاية المراد في شرح نكت الإرشاد، ج۴، ص۳۶۷.    
۴۵. المقدس الأردبيلي، أحمد بن محمد، مجمع الفائدة والبرهان في شرح إرشاد الأذهان، ج۱۴، ص۶۴.    
۴۶. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، المبسوط في فقه الإمامية، ج۷، ص۷.    
۴۷. المحقق الحلي، جعفر بن الحسن، شرائع الإسلام، ج۴، ص۹۸۱.    
۴۸. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، النهاية في مجرد الفقه و الفتاوي، ص۷۵۲.    
۴۹. ابن ادريس الحلي، محمد بن منصور، السرائر، ج۳، ص۳۵۷.    
۵۰. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۷، ح۷۸۰.    
۵۱. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۹۸، أبواب القصاص فی النفس ب۴۰، ح۱۰.    
۵۲. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۰۷، ح۱۹.    
۵۳. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۸، ح۷۸۶.    
۵۴. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۰۳-۱۰۴، أبواب القصاص فی النفس ب۴۴، ح۱.    
۵۵. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۵، ح۷۷۲.    
۵۶. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۰۰، أبواب القصاص فی النفس ب۴۱، ح۶.    
۵۷. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، مسالك الأفهام، ج۱۵، ص۱۲۶.    
۵۸. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الخلاف، ج۵، ص۱۹۳.    
۵۹. الحلبي، ابن زهرة، غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع (الجوامع الفقهية)، ص۴۱۰.    
۶۰. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، النهاية في مجرد الفقه و الفتاوي، ص۷۷۱.    
۶۱. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الخلاف، ج۵، ص۱۹۳.    
۶۲. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الخلاف، ج۵، ص۱۹۳.    
۶۳. الحلبي، ابن زهرة، غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع (الجوامع الفقهية)، ص۴۱۰.    
۶۴. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۱۹، ح۴.    
۶۵. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۳۲، ح۵۲۸۴.    
۶۶. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۵۹، ح۱۰۲۲.    
۶۷. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۷۴-۱۷۵، أبواب قصاص الطرف ب۱۲، ح۲.    
۶۸. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، قواعد الأحكام، ج۳، ص۵۹۷.    
۶۹. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۰۵، ح۸.    
۷۰. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۲۷-۱۲۸، ح۵۲۷۱.    
۷۱. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۷، ح۷۸۲.    
۷۲. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۰۲، أبواب القصاص فی النفس ب۴۲، ح۱.    
۷۳. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۰۵، ح۹.    
۷۴. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ۱۹۷، ح۷۸۳.    
۷۵. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۷۵، ح۱۰۴۲.    
۷۶. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۲۱۱، أبواب ديات النفس ب۹، ح۱.    
۷۷. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۰۷، ح۲۰.    
۷۸. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۸، ح۷۸۵.    
۷۹. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۷۵، ح۱۰۴۴.    
۸۰. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۲۱۲، أبواب ديات النفس ب۹، ح۵.    
۸۱. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۲۹، ح۵۲۵۷.    
۸۲. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۲۱۴-۲۱۵، أبواب ديات النفس ب۱۰، ح۵.    
۸۳. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۰۸، ح۳.    
۸۴. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۲۸، ح۵۲۷۲.    
۸۵. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۸-۱۹۹، ح۷۸۷.    
۸۶. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۰۵-۱۰۶، أبواب القصاص فی النفس ب۴۶، ح۲.    
۸۷. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، مسالك الأفهام، ج۱۵، ص۱۲۳.    
۸۸. المقدس الأردبيلي، أحمد بن محمد، مجمع الفائدة والبرهان في شرح إرشاد الأذهان، ج۱۴، ص۶۹.    
۸۹. المجلسي، محمد باقر، مرآة العقول، ج۲۴، ص۸۰.    
۹۰. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۰۱، ح۷۹۵.    
۹۱. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۷۷، ح۱۰۴۹.    
۹۲. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۲۱۳-۲۱۴، أبواب ديات النفس ب۱۰، ح۳.    
۹۳. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۱۴، ح۵۲۲۵.    
۹۴. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۸۵-۸۶، أبواب القصاص فی النفس ب۳۳، ح۱۸.    
۹۵. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۸۳، أبواب القصاص فی النفس ب۳۳، ح۱۰.    
۹۶. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۵، ح۷۷۴.    
۹۷. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۷۴، ح۱۰۴۰.    
۹۸. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۰۴-۱۰۵، أبواب القصاص فی النفس ب۴۵، ح۳.    
۹۹. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۲۷، ح۵۲۶۷.    
۱۰۰. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۵، ح۷۷۵.    
۱۰۱. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۷۴-۲۷۵، ح۱۰۴۱.    
۱۰۲. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۰۴، أبواب القصاص فی النفس ب۴۵، ح۱.    
۱۰۳. المحقق الحلي، جعفر بن الحسن، شرائع الإسلام، ج۴، ص۹۸۱.    
۱۰۴. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، مسالك الأفهام، ج۱۵، ص۱۳۵.    
۱۰۵. فخر المحققين، محمد بن الحسن، إيضاح الفوائد، ج۴، ص۵۸۴.    
۱۰۶. السّيورى الحلّى، الفاضل مقداد، التنقيح الرائع لمختصر الشرائع، ج۴، ص۴۲۳.    
۱۰۷. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۰۰-۲۰۱، ح۷۹۴.    
۱۰۸. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۲۱۶-۲۱۷، أبواب ديات النفس ب۱۲، ح۱.    
۱۰۹. المحقق الحلي، جعفر بن الحسن، شرائع الإسلام، ج۴، ص۹۸۱.    
۱۱۰. السّيورى الحلّى، الفاضل مقداد، التنقيح الرائع لمختصر الشرائع، ج۴، ص۴۲۳.    



رياض المسائل في تحقيق الأحكام بالدّلائل، الطباطبائي، السيد علي، ج۱۶، ص۲۰۷-۲۴۰.    


الفئات في هذه الصفحة : القصاص | شروط قصاص النفس | قصاص النفس




جعبه ابزار