• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

الاستقبال (استقبال القبلة في غير الصلاة)

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



لتصفح عناوين مشابهة، انظر الاستقبال (توضيح) .
يختلف حكم استقبال القبلة في غير الصلاة باختلاف الموارد، فقد يكون واجباً أو محرّماً ، وقد يكون مستحباً أو مكروهاً :




الأشهر بل المشهور
[۴] الروضة، ج۱، ص۱۱۸.
وجوب توجيه المحتضر المسلم إلى القبلة ؛
[۸] المراسم، ج۱، ص۴۷.
[۱۱] المنتهى، ج۷، ص۱۳۶.
[۱۳] التنقيح الرائع، ج۱، ص۱۱۵- ۱۱۶.
للروايات المؤيّدة بسيرة المتشرّعة في جميع الأعصار، فلو لم يكن واجباً لما اهتمّوا به بهذه الدرجة من الاهتمام ، ولما اعتبروا الموت إلى غير القبلة من سوء الحظ. واختار جماعة استحبابه؛
[۱۸] مجمع الفائدة، ج۱، ص۱۷۳.
لاعتقادهم بضعف دلالة الأخبار الواردة في هذا المجال. وأمّا كيفية الاستقبال فهي أن يُلقى المحتضر على ظهره ويُجعل وجهه وباطن قدميه إلى القبلة بحيث لو جلس لكان مستقبل القبلة. ويدلّ عليه- مضافاً إلى الإجماع المدّعى عن غير واحد - خبر إبراهيم الشعيري عن الصادق عليه السلام في توجيه الميّت ، قال: «تستقبل بوجهه القبلة وتجعل قدميه ممّا يلي القبلة».




لا خلاف
[۳۰] الذخيرة، ج۱، ص۳۳۱.
في وجوب توجيه الميّت إلى القبلة حال الصلاة عليه، بإلقائه على ظهره بأن يكون رأسه إلى يمين المصلّي غير المأموم ورجلاه إلى يساره،
[۳۲] الشرائع، ج۱، ص۱۰۶.
[۳۳] التبصرة، ج۱، ص۱۳.
[۳۵] الروضة، ج۱، ص۱۳۷.

بحيث لو اضطجع على يمينه كان مستقبل القبلة بوجهه كحال اضطجاعه في لحده،
[۴۰] الروض، ج۲، ص۸۲۱.
بل ادّعي عليه الإجماع. واستدلّ له- مضافاً إلى التأسّي بفعل النبي صلى الله عليه وآله وسلم والأئمة عليهم السلام،
[۴۵] الروض، ج۲، ص۸۲۱.
والسيرة المستمرة بين المسلمين - بموثقة عمار التي أمر فيها الإمام عليه السلام بإعادة الصلاة على ميّت كانت رجلاه إلى يمين المصلّي ورأسه إلى يساره. وقد يقال: إنّ هذا ليس استقبالًا وإنّما هو وضع للميّت على هذه الهيئة للصلاة عليه،
[۵۰] الروض، ج۲، ص۸۲۱.
ولعلّه لهذا عبّر بعضهم بدلًا من ذلك بإلقاء الميّت على ظهره حين الصلاة عليه.



الاستقبال (استقبال الميت في القبر)،المشهور وجوب إضجاع الميّت في القبر مستقبلًا القبلة بوجهه ومقاديم بدنه،بل ادّعي عليه الإجماع.



الاستقبال ( حال الذبح والنحر )،يجب توجيه الحيوان إلى القبلة حال ذبحه ونحره،وادّعي عليه استفاضة الإجماع والنصوص.



المشهور حرمة استقبال القبلة واستدبارها حال التخلّي، بلا فرق في ذلك بين الصحاري والأبنية،
[۵۶] الذخيرة، ج۱، ص۱۶.
بل ادّعي عليه الإجماع.واستدلّ له بعدّة روايات، منها: ما رواه عيسى بن عبد اللَّه الهاشمي عن أبيه عن جدّه عن أمير المؤمنين عليه السلام، قال:«قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: إذا دخلت المخرج فلا تستقبل القبلة ولا تستدبرها، ولكن شرّقوا أو غرّبوا»، وغيره وضعف أسانيدها منجبر بالاستفاضة والعمل، ومناسبة الحكم للتعظيم.
[۶۰] مصباح الفقيه، ج۲، ص۵۳.
ومع ذلك ذهب بعض الفقهاء إلى نفي التحريم وإثبات الكراهة؛ لضعف أسانيدها ودعوى إشعار بعضها بالكراهة.
وذهب سلار إلى الكراهة في البنيان فقط،
[۶۳] المراسم، ج۱، ص۳۲.
وربّما استدلّ له ببعض الروايات أو بعض وجوه الجمع بينها. والتفصيل في مصطلح (تخلّي). ويظهر من عبارة المفيد القول بالكراهة في الصحاري وإباحته في البنيان. وربّما نوقش في أصل نسبة ذلك إليه، وأنّ النظر في مجمل العبارة يقضي بأنّ مذهبه التحريم. ولا فرق في حكم الاستقبال حال التخلّي بين القائم والقاعد والنائم والمستلقي والمضطجع؛ لشهادة العرف بأنّ استقبال القبلة عبارة عن كون المستقبِل‏ مواجهاً لها.
[۶۸] مصباح الفقيه، ج۲، ص۵۶.
كلّ ذلك في حال الاختيار . وأمّا في حال الاضطرار فيجوز استقبال القبلة واستدبارها. وفي إلحاق الاستنجاء بالتخلّي خلاف، حيث ذهب الأكثر إلى عدم حرمة الاستقبال حال الاستنجاء ؛
[۷۲] الذخيرة، ج۱، ص۱۶.
[۷۳] كشف الغطاء، ج۲، ص۱۳۸.
[۷۶] العروة الوثقى، ج۱، ص۳۱۱، م ۱۴.
[۷۷] المنهاج (الحكيم)، ج۱، ص۲۸.
[۷۸] تحرير الوسيلة، ج۱، ص۱۴، م ۵.
[۷۹] التنقيح في شرح العروة (الطهارة)، ج۳، ص۳۷۳.
وذلك للأصل، وظهور الأخبار في خصوص التخلّي،
[۸۱] مهذّب الأحكام، ج۲، ص۱۷۸.
كما في قوله عليه السلام: «لا تستقبل القبلة بغائط ولا بول».
نعم، صرّح بعض من اختار عدم التحريم باستحباب الاجتناب ، وحسن الاحتياط فيه، وأنّه هو الأولى في مرحلة العمل.
[۸۸] كشف الغطاء، ج۲، ص۱۳۸.
[۹۰] العروة الوثقى، ج۱، ص۳۱۱، م ۱۴.

وذهب آخرون إلى الحرمة؛ لرواية عمّار الساباطي عن الإمام الصادق عليه السلام، قال: قلت له: الرجل يريد أن يستنجي كيف يقعد؟ قال: «كما يقعد للغائط». لكن نوقش فيه بمنع ظهوره في المقام؛ إذ لم يعلم مراد السائل من الكيفية. وأمّا الاستبراء فقد ذهب جماعة إلى عدم حرمة الاستقبال فيه؛ لعدم شمول أدلّة التحريم له.
[۹۷] العروة الوثقى، ج۱، ص۳۱۱، م ۱۴.
[۹۸] التنقيح في شرح العروة (الطهارة)، ج۳، ص۳۷۳.

نعم، ذكر بعضهم إمكان الحكم بالحرمة مع العلم بخروج البول؛ لعدم قصور النصوص عن شموله.



يكره الاستقبال حال الجماع؛
[۱۰۰] الهداية، ج۱، ص۲۶۱.
[۱۰۱] الشرائع، ج۲، ص۲۶۸.
[۱۰۲] العروة الوثقى، ج۵، ص۴۹۰، م ۱۱.
لما روي عن محمّد بن العيص عن الإمام الصادق عليه السلام، حيث سأله عن الجماع عرياناً؟ فقال: «لا، ولا تستقبل القبلة». وخالف في ذلك الفاضل الاصفهاني حيث صرّح بحرمة الاستقبال في هذه الحالة، لكنّه ذهب إلى الكراهة في موضع آخر.



حيث عدّهما بعض الفقهاء من مكروهات الاستقبال؛ لمنافاته لتعظيم القبلة،
[۱۰۷] كشف الغطاء، ج۳، ص۱۰۷.
ولرواية عبد اللَّه بن سنان عن الإمام الصادق عليه السلام قال: قلت له: الرجل يكون في المسجد في الصلاة فيريد أن يبزق، فقال: «عن يساره، وإن كان في غير صلاة فلا يبزق حذاء القبلة، ويبزق عن يمينه ويساره». وهذه الرواية وإن وردت في البزاق إلّا أنّه يمكن تسريتها إلى التنخم بالأولوية.



كما صرّح بذلك جماعة؛
[۱۰۹] كشف الغطاء، ج۳، ص۱۰۷.
[۱۱۱] كلمة التقوى، ج۱، ص۳۱۸.
ولعلّه لما روي مرسلًا من النهي عن لبسه مستقبل القبلة.



قال الشيخ البهائي : «ينبغي استقبال القبلة حال الوضوء، وأكثر علمائنا قدّس اللَّه أرواحهم لم يذكروه».
[۱۱۳] مفتاح الفلاح، ج۱، ص۲۱.
وكذا صرّح الشهيد الأوّل بأنّه لم يقف على قائل باستحبابه، ويمكن الاستدلال له
[۱۱۶] مفتاح الفلاح، ج۱، ص۲۱.
بما روي عنهم عليهم السلام‏ بأنّ: «خير المجالس ما استقبل به القبلة». إلّاأنّه في مطلق المجالس لا في خصوص الوضوء ، من هنا تنظّر الفاضل النراقي في عدّه من مستحبّات الوضوء بخصوصه، بل يمكن أن يقال: إنّ القيام للوضوء ليس من المجالس ليشمله الخبر المذكور.



يستحب استقبال القبلة لقراءة القرآن وعند مطلق الذكر، واستدلّ له ببناء المتشرعة، ويشملها قولهم عليهم السلام أيضاً:«خير المجالس ما استقبل به القبلة».
[۱۲۵] مهذّب الأحكام، ج۵، ص۲۱۹.
وكذا يستحب مؤكّداً استقبال القبلة حال الدعاء ، سواء كان الداعي جالساً أو قائماً؛ لأنّه أقرب إلى الإجابه ، ولقولهم عليهم السلام: «خير المجالس ما استقبل به القبلة».
[۱۳۳] مهذّب الأحكام، ج۵، ص۲۱۹.




لا خلاف في عدم اشتراط الاستقبال في سجدة التلاوة ، بل ادّعي عليه الإجماع ؛
[۱۳۶] مستند العروة (الصلاة)، ج۴، ص۲۴۵.
للأصل، وإطلاق النصوص والفتاوى، إلّاأنّه- مع ذلك- لم يستبعد بعض الفقهاء الحكم بالاستحباب؛ لبعض الروايات القاصرة سنداً ودلالة تسامحاً ، أو حملًا لها على ذلك.
[۱۴۰] مستند العروة (الصلاة)، ج۴، ص۲۴۵- ۲۴۶.
وذهب بعضهم إلى وجوب الاستقبال‏ فيها؛
[۱۴۱] أحكام النساء (مصنفات الشيخ المفيد)، ج۹، ص۲۱.
ولعلّه لمرسل الدعائم الذي ورد فيه: «إذا قرأت السجدة وأنت جالس فاسجد متوجّهاً إلى القبلة، وإذا سجدت وأنت راكب فاسجد أينما توجّهت...»،
[۱۴۳] الدعائم، ج۱، ص۲۱۶.
إلّا أنّ عدم عمل الفقهاء به أسقطه عن الاعتبار.



المشهور استحباب التوجّه إلى القبلة حين الأذان والإقامة ، بل ادّعي عليه الإجماع؛ تأسّياً بمؤذّني رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وسلم، وللأخبار الواردة في هذا المجال، بل أوجب جماعة الاستقبال في الإقامة؛حكاه عن ابن الجنيد في الذكرى،
[۱۵۹] المراسم، ج۱، ص۶۸- ۶۹.
لما ورد في بعض الروايات التي منها: رواية أبي هارون المكفوف ، قال: قال أبو عبد اللَّه عليه السلام: «يا أبا هارون، الإقامة من الصلاة»، حيث دلّت على أنّ الإقامة من الصلاة فيشترط فيها ما يشترط في الصلاة.
وهناك من أوجب الاستقبال في شهادتي الأذان خاصة، وزاد ابن الجنيد التكبير والتهليل، بينما صرّح ابن البراج بوجوب الاستقبال في الأذان والإقامة لصلاة الجماعة.



صرّح بعض الفقهاء باستحباب الاستقبال للسامع البعيد الذي لا يبلغه صوت الإمام، أمّا القريب فيستحب له استقبال الخطيب حتى يحصل له السماع أو شدّته.
[۱۷۱] المنتهى، ج۵، ص۳۹۴.




يستحب للحائض وقت الصلاة اليومية التنظيف والوضوء والجلوس في مصلّاها مستقبلة القبلة مشغولة بذكر اللَّه تعالى بمقدار أداء الصلاة؛
[۱۷۲] إصباح الشيعة، ج۱، ص۳۵.
[۱۷۵] العروة الوثقى، ج۱، ص۵۸۷، م ۴۱.
للروايات التي منها: زيد الشحّام ، قال: سمعت أبا عبد اللَّه عليه السلام يقول: «ينبغي للحائض أن تتوضّأ عند وقت كلّ صلاة، ثمّ تستقبل القبلة وتذكر اللَّه مقدار ما كانت تصلّي».



يستحب الاستقبال في جميع أعمال الحج إلّافي رمي جمرة العقبة يوم النحر حيث رماها النبي صلى الله عليه وآله وسلم مستدبراً.
[۱۷۹] المبسوط، ج۱، ص۳۹۵.

ولعلّ ذلك لكون الحج من العبادات المشتملة على الدعاء الذي يستحب فيه الاستقبال.



صرّح غير واحد من الفقهاء باستحباب الاستقبال حال القضاء ، وإن اختلفوا في استحبابه للقاضي أو للخصوم، فاختارالأكثر استحبابه للخصوم؛
[۱۸۵] الكافي في الفقه، ج۱، ص۴۴۴.
لما فيه من الردع عن التحدّث بالباطل. واختار جماعة استحبابه للقاضي؛
[۱۸۹] المبسوط، ج۵، ص۴۴۱.
لقولهم عليهم السلام: «خير المجالس ما استقبل به القبلة».
[۱۹۲] المبسوط، ج۵، ص۴۴۱.




يستحب الجلوس إلى جهة القبلة على كلّ حال؛
[۱۹۳] البيان، ج۱، ص۱۱۳.
[۱۹۴] كشف الغطاء، ج۳، ص۱۰۷.
لقولهم عليهم السلام: «خير المجالس ما استقبل به القبلة».
[۱۹۸] مهذب الأحكام، ج۵، ص۲۱۹.




يستحب الاستقبال حال النوم ، إمّا بالاضطجاع على الجانب الأيمن كالملحود في القبر ؛ لما ورد عن الإمام علي عليه السلام من أنّ نوم المؤمن على يمينه مستقبل القبلة، أو بالاستلقاء على القفا كالاستقبال حال الاحتضار ؛
[۲۰۱] التحفة السنية، ج۴، ص۷۸.
ولعلّه لما ورد أنّه نوم الأنبياء والأئمة المعصومين عليهم السلام.



صرّح غير واحد من الفقهاء باستحباب الاستقبال حال تلقين الميّت بعد دفنه وانصراف الناس عنه؛ لأنّ خير المجالس ما استقبل فيه القبلة.
وذهب أبو الصلاح وابنا البرّاج وسعيد إلى استقبال الملقّن وجه الميّت؛
[۲۰۷] الكافي في الفقه، ج۱، ص۲۳۹.
لأنّه أنسب بالتلقين والتفهيم.
وذكر بعضهم أنّ كلا من الاستقبال وعدمه حسن؛ لإطلاق الروايات المتناولة لذلك ولغيره. وأطلق بعض الفقهاء الحكم باستحباب الاستقبال حال التلقين ليشمل التلقين حال الاحتضار وحين الوضع في القبر وعند التكفين.



ذهب الأكثر بل المشهور إلى استحباب وضع الميّت باتّجاه القبلة حال غسله ، كوضع المحتضر باتّجاهها،
[۲۲۰] البيان، ج۱، ص۷۰.
[۲۲۱] الروض، ج۱، ص۲۷۲.
بل ادّعي عليه الإجماع ؛ للأمر به في عدّة روايات؛ ولا يجب؛ للأصل،
[۲۲۶] الروض، ج۱، ص۲۷۲.
ولمقتضى الجمع بين الآمرة به من الأخبار، وبين ما دلّ على أنّه يوضع إلى أيّ جهة تيسّر. وخالف في ذلك جماعة فأوجبوا الاستقبال في ذلك،
[۲۳۲] المبسوط، ج۱، ص۲۵۲.
[۲۳۳] المنتهى، ج۷، ص۱۴۴.
[۲۳۵] الحبل المتين، ج۱، ص۲۷۲.
مستدلّين بالأمر به في الطائفة الاولى من الأخبار، وعدم منافاة الطائفة الثانية؛ لأنّ ما تعسّر لا يجب.



يستحب استقبال القبلة عند صبّ الماء على القبر بعد الدفن ، إمّا بوقوف الصاب مستقبل القبلة عند رأس الميّت وإدارة الماء- وهو على هذه الحالة- إلى أربعة جوانب كما يظهر ذلك من الصدوق ،
[۲۴۱] الهداية، ج۱، ص۱۲۰.
[۲۴۲] الروضة، ج۱، ص۱۴۸.
[۲۴۳] مفتاح الكرامة، ج۱، ص۵۰۱.
وإمّا بمراعاة الاستقبال ابتداءً واستدارة الصاب مع الماء حول القبر كما يفهم ذلك من المنتهى.
[۲۴۴] المنتهى، ج۷، ص۳۹۸.
ويدلّ
[۲۴۵] المنتهى، ج۷، ص۳۹۸.
عليه قول الصادق عليه السلام في خبر ابن أكيل، قال: «السنّة في رشّ الماء على القبر أن تستقبل القبلة وتبدأ من عند الرأس إلى عند الرجل، ثمّ تدور على القبر من الجانب الآخر، ثمّ يرشّ على وسط القبر، فكذلك السنّة».



صرّح غير واحد من الفقهاء باستحباب استقبال القبلة عند الترحّم على الميّت واضعاً يده على القبر بعد دفنه. وكذا يستحب الاستقبال لكلّ من زار القبر داعياً لصاحبه.
[۲۵۲] الهداية، ج۱، ص۱۲۱.
ويدلّ عليه- مضافاً إلى أنّها خير المجالس وأقرب إلى استجابة الدعاء- ما روي عن الإمام الباقر عليه السلام، قال: «من‏ زار قبر أخيه المؤمن فجلس عند قبره واستقبل القبلة ووضع يده على القبر فقرأ إنّا أنزلناه في ليلة القدر سبع مرّات أمن من الفزع الأكبر»» .



 
۱. الذكرى، ج۱، ص۲۹۵.    
۲. جامع المقاصد، ج۱، ص۳۵۵.    
۳. الذكرى، ج۱، ص۲۹۵.    
۴. الروضة، ج۱، ص۱۱۸.
۵. المدارك، ج۲، ص۵۲.    
۶. جواهر الكلام، ج۴، ص۶.    
۷. النهاية، ج۱، ص۶۲.    
۸. المراسم، ج۱، ص۴۷.
۹. الوسيلة، ج۱، ص۶۲.    
۱۰. المعتبر، ج۱، ص۲۵۸.    
۱۱. المنتهى، ج۷، ص۱۳۶.
۱۲. الدروس، ج۱، ص۱۰۲.    
۱۳. التنقيح الرائع، ج۱، ص۱۱۵- ۱۱۶.
۱۴. الوسائل، ج۲، ص۴۵۲، ب ۳۵ من الاحتضار.    
۱۵. جواهر الكلام، ج۴، ص۶- ۷.    
۱۶. الخلاف، ج۱، ص۶۹۱، م ۴۶۶.    
۱۷. كشف الرموز، ج۱، ص۸۶.    
۱۸. مجمع الفائدة، ج۱، ص۱۷۳.
۱۹. المدارك، ج۲، ص۵۳.    
۲۰. كفاية الأحكام، ج۱، ص۳۳.    
۲۱. كشف اللثام، ج۲، ص۲۰۱.    
۲۲. المدارك، ج۲، ص۵۳.    
۲۳. كشف اللثام، ج۲، ص۲۰۱.    
۲۴. القواعد، ج۱، ص۲۲۲.    
۲۵. كشف اللثام، ج۲، ص۲۰۲.    
۲۶. الخلاف، ج۱، ص۶۹۱، م ۴۶۶.    
۲۷. المعتبر، ج۱، ص۲۵۹.    
۲۸. التذكرة، ج۱، ص۳۳۷- ۳۳۸.    
۲۹. الوسائل، ج۲، ص۴۵۳، ب ۳۵ من الاحتضار، ح ۳.    
۳۰. الذخيرة، ج۱، ص۳۳۱.
۳۱. جواهر الكلام، ج۱۲، ص۵۶.    
۳۲. الشرائع، ج۱، ص۱۰۶.
۳۳. التبصرة، ج۱، ص۱۳.
۳۴. الدروس، ج۱، ص۱۱۲.    
۳۵. الروضة، ج۱، ص۱۳۷.
۳۶. مستند الشيعة، ج۶، ص۳۱۳.    
۳۷. الوسيلة، ج۱، ص۱۱۸.    
۳۸. جامع المقاصد، ج۱، ص۴۱۹.    
۳۹. المدارك، ج۴، ص۱۷۱.    
۴۰. الروض، ج۲، ص۸۲۱.
۴۱. الغنية، ج۱، ص۱۰۵.    
۴۲. كشف اللثام، ج۲، ص۳۳۴.    
۴۳. الحدائق، ج۱۰، ص۴۲۵.    
۴۴. جواهر الكلام، ج۱۲، ص۵۷.    
۴۵. الروض، ج۲، ص۸۲۱.
۴۶. جواهر الكلام، ج۱۲، ص۵۷.    
۴۷. كشف اللثام، ج۲، ص۳۳۴.    
۴۸. الغنائم، ج۳، ص۴۸۶.    
۴۹. الوسائل، ج۳، ص۱۰۷، ب ۱۹ من صلاة الميّت، ح ۱.    
۵۰. الروض، ج۲، ص۸۲۱.
۵۱. العروة الوثقى، ج۲، ص۱۰۰.    
۵۲. جواهر الكلام، ج۲، ص۸.    
۵۳. السرائر، ج۱، ص۹۵.    
۵۴. المعتبر، ج۱، ص۱۲۲.    
۵۵. المنتهى، ج۱، ص۲۳۸.    
۵۶. الذخيرة، ج۱، ص۱۶.
۵۷. جواهر الكلام، ج۲، ص۹.    
۵۸. الوسائل، ج۱، ص۳۰۲، ب ۲ من أحكام الخلوة، ح ۵.    
۵۹. جواهر الكلام، ج۲، ص۹.    
۶۰. مصباح الفقيه، ج۲، ص۵۳.
۶۱. المدارك، ج۱، ص۱۵۶- ۱۵۸.    
۶۲. المدارك، ج۱، ص۱۵۸.    
۶۳. المراسم، ج۱، ص۳۲.
۶۴. جواهر الكلام، ج۲، ص۱۰.    
۶۵. المقنعة، ج۱، ص۳۹.    
۶۶. المقنعة، ج۱، ص۴۱.    
۶۷. جواهر الكلام، ج۲، ص۱۰.    
۶۸. مصباح الفقيه، ج۲، ص۵۶.
۶۹. النهاية، ج۱، ص۹.    
۷۰. المنتهى، ج۱، ص۲۴۱.    
۷۱. جواهر الكلام، ج۲، ص۱۳.    
۷۲. الذخيرة، ج۱، ص۱۶.
۷۳. كشف الغطاء، ج۲، ص۱۳۸.
۷۴. الرياض، ج۱، ص۱۹۹.    
۷۵. جواهر الكلام، ج۲، ص۱۱.    
۷۶. العروة الوثقى، ج۱، ص۳۱۱، م ۱۴.
۷۷. المنهاج (الحكيم)، ج۱، ص۲۸.
۷۸. تحرير الوسيلة، ج۱، ص۱۴، م ۵.
۷۹. التنقيح في شرح العروة (الطهارة)، ج۳، ص۳۷۳.
۸۰. مستند الشيعة، ج۱، ص۳۶۶.    
۸۱. مهذّب الأحكام، ج۲، ص۱۷۸.
۸۲. الوسائل، ج۱، ص۳۰۱، ب ۲ من أحكام الخلوة، ح ۱.    
۸۳. المنتهى، ج۱، ص۲۴۰.    
۸۴. كشف اللثام، ج۱، ص۲۱۵.    
۸۵. مستند الشيعة، ج۱، ص۳۶۳.    
۸۶. جواهر الكلام، ج۲، ص۹.    
۸۷. مستند الشيعة، ج۱، ص۳۶۶.    
۸۸. كشف الغطاء، ج۲، ص۱۳۸.
۸۹. الرياض، ج۱، ص۱۹۹.    
۹۰. العروة الوثقى، ج۱، ص۳۱۱، م ۱۴.
۹۱. الحدائق، ج۲، ص۴۱.    
۹۲. الغنائم، ج۱، ص۱۰۴.    
۹۳. الطهارة (تراث الشيخ الأعظم)، ج۱، ص۴۳۱.    
۹۴. الوسائل، ج۱، ص۳۶۰، ب ۳۷ من أحكام الخلوة، ح ۲.    
۹۵. جواهر الكلام، ج۲، ص۱۱.    
۹۶. جواهر الكلام، ج۲، ص۱۱.    
۹۷. العروة الوثقى، ج۱، ص۳۱۱، م ۱۴.
۹۸. التنقيح في شرح العروة (الطهارة)، ج۳، ص۳۷۳.
۹۹. مستمسك العروة، ج۲، ص۱۹۷.    
۱۰۰. الهداية، ج۱، ص۲۶۱.
۱۰۱. الشرائع، ج۲، ص۲۶۸.
۱۰۲. العروة الوثقى، ج۵، ص۴۹۰، م ۱۱.
۱۰۳. الوسائل، ج۲۰، ص۱۳۷، ب ۶۹ من مقدمات النكاح، ح ۱.    
۱۰۴. كشف اللثام، ج۱، ص۲۱۵.    
۱۰۵. كشف اللثام، ج۷، ص۲۰.    
۱۰۶. السرائر، ج۱، ص۲۷۸.    
۱۰۷. كشف الغطاء، ج۳، ص۱۰۷.
۱۰۸. الوسائل، ج۵، ص۲۲۱، ب ۱۹ من أحكام المساجد، ح ۲.    
۱۰۹. كشف الغطاء، ج۳، ص۱۰۷.
۱۱۰. العروة الوثقى، ج۲، ص۳۱۳، م ۴.    
۱۱۱. كلمة التقوى، ج۱، ص۳۱۸.
۱۱۲. الوسائل، ج۵، ص۱۰۹، ب ۶۸ من أحكام الملابس، ح ۴.    
۱۱۳. مفتاح الفلاح، ج۱، ص۲۱.
۱۱۴. الذكرى، ج۲، ص۱۹۴.    
۱۱۵. الذكرى، ج۲، ص۱۹۴.    
۱۱۶. مفتاح الفلاح، ج۱، ص۲۱.
۱۱۷. مستند الشيعة، ج۲، ص۱۷۷.    
۱۱۸. الوسائل، ج۱۲، ص۱۰۹، ب ۷۶ من أحكام العشرة، ح ۳.    
۱۱۹. الوسائل، ج۱۲، ص۱۰۹، ب ۷۶ من أحكام العشرة، ح ۲.    
۱۲۰. البيان، ج۱، ص۱۱۴.    
۱۲۱. المهذّب البارع، ج۱، ص۳۰۶.    
۱۲۲. العروة الوثقى، ج۲، ص۳۱۲- ۳۱۳، م ۳.    
۱۲۳. الوسائل، ج۱۲، ص۱۰۹، ب ۷۶ من أحكام العشرة، ح ۳.    
۱۲۴. الوسائل، ج۱۲، ص۱۰۹، ب ۷۶ من أحكام العشرة، ح ۲.    
۱۲۵. مهذّب الأحكام، ج۵، ص۲۱۹.
۱۲۶. الذكرى، ج۳، ص۱۸۸.    
۱۲۷. الجامع للشرائع، ج۱، ص۶۲.    
۱۲۸. القواعد، ج۱، ص۲۵۲.    
۱۲۹. العروة الوثقى، ج۲، ص۳۱۲، م ۳.    
۱۳۰. جامع المقاصد، ج۲، ص۶۱.    
۱۳۱. الوسائل، ج۱۲، ص۱۰۹، ب ۷۶ من أحكام العشرة، ح ۳.    
۱۳۲. جامع المقاصد، ج۲، ص۶۱.    
۱۳۳. مهذّب الأحكام، ج۵، ص۲۱۹.
۱۳۴. التذكرة، ج۳، ص۱۵.    
۱۳۵. جواهر الكلام، ج۱۰، ص۲۲۷.    
۱۳۶. مستند العروة (الصلاة)، ج۴، ص۲۴۵.
۱۳۷. كشف اللثام، ج۴، ص۱۱۵.    
۱۳۸. جواهر الكلام، ج۱۰، ص۲۲۷.    
۱۳۹. جواهر الكلام، ج۱۰، ص۲۲۸.    
۱۴۰. مستند العروة (الصلاة)، ج۴، ص۲۴۵- ۲۴۶.
۱۴۱. أحكام النساء (مصنفات الشيخ المفيد)، ج۹، ص۲۱.
۱۴۲. الرسالة الجعفرية (رسائل المحقّق الكركي)، ج۱، ص۱۱۴.    
۱۴۳. الدعائم، ج۱، ص۲۱۶.
۱۴۴. المستدرك، ج۴، ص۳۲۶، ب ۴۲ من قراءة القرآن، ح ۱.    
۱۴۵. جواهر الكلام، ج۱۰، ص۲۲۷.    
۱۴۶. جواهر الكلام، ج۱۰، ص۲۲۸.    
۱۴۷. الحدائق، ج۷، ص۳۴۴.    
۱۴۸. جواهر الكلام، ج۹، ص۹۲.    
۱۴۹. الخلاف، ج۱، ص۲۹۲، م ۳۷.    
۱۵۰. الذكرى، ج۳، ص۲۰۶.    
۱۵۱. المدارك، ج۳، ص۲۸۳.    
۱۵۲. الذكرى، ج۳، ص۲۰۶.    
۱۵۳. جواهر الكلام، ج۹، ص۹۲.    
۱۵۴. جواهر الكلام، ج۹، ص۹۲.    
۱۵۵. الذكرى، ج۳، ص۲۳۴.    
۱۵۶. المقنعة، ج۱، ص۹۹.    
۱۵۷. جمل العلم والعمل (رسائل الشريف المرتضى)، ج۳، ص۳۰.    
۱۵۸. النهاية، ج۱، ص۶۶.    
۱۵۹. المراسم، ج۱، ص۶۸- ۶۹.
۱۶۰. الوسيلة، ج۱، ص۹۲.    
۱۶۱. الحدائق، ج۷، ص۳۴۵.    
۱۶۲. جواهر الكلام، ج۹، ص۹۳.    
۱۶۳. الوسائل، ج۵، ص۳۹۶، ب ۱۰ من الأذان والإقامة، ح ۱۲.    
۱۶۴. الحدائق، ج۷، ص۳۴۵.    
۱۶۵. المقنعة، ج۱، ص۹۹.    
۱۶۶. النهاية، ج۱، ص۶۶.    
۱۶۷. الوسائل، ج۵، ص۴۰۳، ب ۱۳ من الأذان والإقامة، ح ۷.    
۱۶۸. الوسائل، ج۵، ص۴۵۷، ب ۴۷، ح ۱.    
۱۶۹. الذكرى، ج۳، ص۲۳۴.    
۱۷۰. المهذب، ج۱، ص۸۹.    
۱۷۱. المنتهى، ج۵، ص۳۹۴.
۱۷۲. إصباح الشيعة، ج۱، ص۳۵.
۱۷۳. الألفية والنفلية، ج۱، ص۹۷.    
۱۷۴. المسالك، ج۱، ص۶۶.    
۱۷۵. العروة الوثقى، ج۱، ص۵۸۷، م ۴۱.
۱۷۶. مستمسك العروة، ج۳، ص۳۷۰.    
۱۷۷. الوسائل، ج۲، ص۳۴۵- ۳۴۶، ب ۴۰ من الحيض، ح ۳.    
۱۷۸. مستمسك العروة، ج۳، ص۳۷۰.    
۱۷۹. المبسوط، ج۱، ص۳۹۵.
۱۸۰. السرائر، ج۱، ص۵۹۱.    
۱۸۱. مجمع الفائدة، ج۷، ص۲۵۲.    
۱۸۲. التذكرة، ج۳، ص۱۶.    
۱۸۳. الذكرى، ج۳، ص۱۸۸.    
۱۸۴. العروة الوثقى، ج۲، ص۳۱۳، م ۳.    
۱۸۵. الكافي في الفقه، ج۱، ص۴۴۴.
۱۸۶. النهاية، ج۱، ص۳۳۸.    
۱۸۷. الدروس، ج۲، ص۷۳.    
۱۸۸. جواهر الكلام، ج۴۰، ص۷۴.    
۱۸۹. المبسوط، ج۵، ص۴۴۱.
۱۹۰. المهذب، ج۲، ص۵۹۵.    
۱۹۱. الوسائل، ج۱۲، ص۱۰۹، ب ۷۶ من القبلة، ح ۳.    
۱۹۲. المبسوط، ج۵، ص۴۴۱.
۱۹۳. البيان، ج۱، ص۱۱۳.
۱۹۴. كشف الغطاء، ج۳، ص۱۰۷.
۱۹۵. العروة الوثقى، ج۲، ص۳۱۳، م ۳.    
۱۹۶. الوسائل، ج۱۲، ص۱۰۹، ب ۷۶ من القبلة، ح ۳.    
۱۹۷. الذكرى، ج۳، ص۱۸۸.    
۱۹۸. مهذب الأحكام، ج۵، ص۲۱۹.
۱۹۹. الجامع للشرائع، ج۱، ص۳۹۹.    
۲۰۰. الوسائل، ج۶، ص۵۰۴، ب ۴۰ من التعقيب، ح ۱۱.    
۲۰۱. التحفة السنية، ج۴، ص۷۸.
۲۰۲. المستدرك، ج۵، ص۱۱۵، ب ۳۴ من التعقيب، ح ۳.    
۲۰۳. السرائر، ج۱، ص۱۶۵.    
۲۰۴. نهاية الإحكام، ج۲، ص۲۷۹.    
۲۰۵. كشف اللثام، ج۲، ص۴۰۰.    
۲۰۶. جواهر الكلام، ج۴، ص۳۲۵.    
۲۰۷. الكافي في الفقه، ج۱، ص۲۳۹.
۲۰۸. المهذب، ج۱، ص۶۴.    
۲۰۹. الجامع للشرائع، ج۱، ص۵۵.    
۲۱۰. كشف اللثام، ج۲، ص۴۰۰.    
۲۱۱. جواهر الكلام، ج۴، ص۳۲۵.    
۲۱۲. المدارك، ج۲، ص۱۴۶.    
۲۱۳. جواهر الكلام، ج۴، ص۳۲۵.    
۲۱۴. العروة الوثقى، ج۲، ص۱۲۴.    
۲۱۵. المدارك، ج۲، ص۸۶.    
۲۱۶. الحدائق، ج۳، ص۴۴۹.    
۲۱۷. المهذّب، ج۱، ص۵۷.    
۲۱۸. الجامع للشرائع، ج۱، ص۵۱.    
۲۱۹. القواعد، ج۱، ص۲۲۵.    
۲۲۰. البيان، ج۱، ص۷۰.
۲۲۱. الروض، ج۱، ص۲۷۲.
۲۲۲. العروة الوثقى، ج۲، ص۵۸.    
۲۲۳. الخلاف، ج۱، ص۶۹۱، م ۴۶۶.    
۲۲۴. المعتبر، ج۱، ص۲۶۹.    
۲۲۵. جواهر الكلام، ج۴، ص۱۴۴.    
۲۲۶. الروض، ج۱، ص۲۷۲.
۲۲۷. كشف اللثام، ج۲، ص۲۴۶.    
۲۲۸. جواهر الكلام، ج۴، ص۱۴۵.    
۲۲۹. الوسائل، ج۲، ص۴۸۰، ب ۲ من غسل الميّت، ح ۳.    
۲۳۰. الوسائل، ج۲، ص۴۸۱، ب ۲ من غسل الميّت، ح ۵.    
۲۳۱. الوسائل، ج۲، ص۴۹۱، ب ۵ من غسل الميّت، ح ۲.    
۲۳۲. المبسوط، ج۱، ص۲۵۲.
۲۳۳. المنتهى، ج۷، ص۱۴۴.
۲۳۴. جامع المقاصد، ج۱، ص۳۷۴.    
۲۳۵. الحبل المتين، ج۱، ص۲۷۲.
۲۳۶. الحدائق، ج۳، ص۴۵۰.    
۲۳۷. الفقيه، ج۱، ص۱۷۲، ح ۵۰۰.    
۲۳۸. الرياض، ج۲، ص۲۳۴.    
۲۳۹. مستند الشيعة، ج۳، ص۳۰۸.    
۲۴۰. العروة الوثقى، ج۲، ص۱۲۳.    
۲۴۱. الهداية، ج۱، ص۱۲۰.
۲۴۲. الروضة، ج۱، ص۱۴۸.
۲۴۳. مفتاح الكرامة، ج۱، ص۵۰۱.
۲۴۴. المنتهى، ج۷، ص۳۹۸.
۲۴۵. المنتهى، ج۷، ص۳۹۸.
۲۴۶. كشف اللثام، ج۲، ص۳۹۶.    
۲۴۷. جواهر الكلام، ج۴، ص۳۱۷.    
۲۴۸. الوسائل، ج۳، ص۱۹۵- ۱۹۶، ب ۳۲ من الدفن، ح ۱.    
۲۴۹. المهذّب، ج۱، ص۶۴.    
۲۵۰. كشف اللثام، ج۲، ص۳۹۸.    
۲۵۱. العروة الوثقى، ج۲، ص۱۲۵.    
۲۵۲. الهداية، ج۱، ص۱۲۱.
۲۵۳. جواهر الكلام، ج۴، ص۳۲۲.    




الموسوعة الفقهية، ج۱۲، ص۱۳۱-۱۴۴.    



جعبه ابزار