البدن (الفقهي)
احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF
البدن من
الجسد
سوى
الرأس
و
اليدان
والرجلان و
الدرع
القصيرة
قدر ما يكون على الجسد.
محتويات
۱ - البدن في اللغة
۲ - البدن في الاصطلاح
۳ - الألفاظ ذات الصلة
۳.۱ - الجسم
۳.۲ - الجسد
۳.۳ - النفس
۴ - الحكم الإجمالي ومواطن البحث
۴.۱ - الإضرار بالبدن
۴.۲ - كفالة البدن
۴.۳ - غسل البدن
۴.۴ - ستر البدن في الصلاة
۴.۵ - تفريق الحد على جميع البدن
۴.۶ - خروج البدن عن البيت حال الطواف
۴.۷ - طهارة البدن في الصلاة والطواف
۴.۸ - إزالة الشعر عن البدن
۵ - المراجع
۶ - المصدر
۱ - البدن في اللغة
[
تعديل
]
بدن
الإنسان
: جسده، قال اللَّه تعالى:
«
فَالْيَوْمَ
نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ»،
[۱]
يونس/سورة ۱۰، الآية ۹۲.
والبدن من
الجسد
ما سوى
الرأس
و
الشوى
، أي
الطرف
.
[۲]
العين، ج۸، ص۵۱- ۵۲.
[۳]
الصحاح، ج۵، ص۲۰۷۷.
[۴]
معجم مقاييس اللغة، ج۱، ص۲۱۱- ۲۱۲.
[۵]
لسان العرب، ج۱، ص۳۴۵.
۲ - البدن في الاصطلاح
[
تعديل
]
واستعمل في
الفقه
بنفس
المعنى
اللغوي، كما ورد في أخبار
آداب
الحمّام
، كقول
الإمام الصادق عليه السلام
في رواية
محمد ابن حمران
: «... ولا تصبّنّ عليك
الماء
البارد
؛ فإنّه يضعف البدن...».
[۶]
الوسائل، ج۲، ص۴۴، ب ۱۳ من آداب الحمّام، ح ۱.
وأخبار استحباب
الاكتحال
كقول أبي عبد اللَّه عليه السلام في رواية
زرارة
: «
الكحل
بالليل ينفع البدن...»،
[۷]
الوسائل، ج۲، ص۱۰۲، ب ۵۷ من آداب الحمّام، ح ۲.
و
كتعبير
الفقهاء بستر البدن و
طهارة
البدن ونحو ذلك كما يأتي.
۳ - الألفاظ ذات الصلة
[
تعديل
]
۳.۱ - الجسم
ما جمع البدن و
أعضاءه
من الإنسان و
الحيوان
،
[۸]
العين، ج۶، ص۶۰.
[۹]
لسان العرب، ج۲، ص۲۸۴.
والظاهر أنّه لا يقال لجسم الحيوان بدن.
ثمّ إنّ
الجسم
يطلق على
الجرم
الخارجي لكلّ شيء، قال
الراغب
: «الجسم: ما له
طول
و
عرض
و
عمق
، ولا تخرج
أجزاء
الجسم عن كونها أجساماً وإن قُطع ما قطع»،
[۱۰]
المفردات، ج۱، ص۱۹۶.
فهو أعمّ من البدن.
۳.۲ - الجسد
ما دلّ على
تجمّع
الشيء و
اشتداده
كجسم الإنسان،
[۱۱]
معجم مقاييس اللغة، ج۱، ص۴۵۷.
فلا يقال لغيره من الأجسام
المتغذّية
: جسد،
[۱۲]
لسان العرب، ج۲، ص۲۸۱.
كما ويطلق على ما لا يأكل ولا يشرب من
المخلوقات
ذات
العقول
كالملائكة
و
الجن
.
[۱۳]
العين، ج۶، ص۴۷.
وقيل: إنّ الجسد هو الذي لا يعقل ولا يميّز؛ بمعنى
الجثّة
.
[۱۴]
لسان العرب، ج۲، ص۲۸۱.
وفرّق بين البدن والجسد بأنّ البدن ما علا من جسم الإنسان، بينما الجسد يطلق على كلّ جسم الإنسان، وقد يتداخل
الاسمان
إذا تقاربا في المعنى.
[۱۵]
معجم الفروق اللغوية، ج۱، ص۹۲.
ويظهر من كلام
الجوهري
أنّهما
مترادفان
.
[۱۶]
الصحاح، ج۲، ص۴۵۶.
۳.۳ - النفس
ذكر في
اللغة
أنّ من جملة معاني
النفس
الجسد،
[۱۷]
الصحاح، ج۳، ص۹۸۴.
[۱۸]
لسان العرب، ج۱۴، ص۲۳۴.
وهو على سبيل
المجاز
.
[۱۹]
تاج العروس، ج۴، ص۲۵۹.
۴ - الحكم الإجمالي ومواطن البحث
[
تعديل
]
تتعلّق بالبدن أحكام
مختلفة
نذكرها على نحو
الإجمال
ضمن العناوين التالية:
۴.۱ - الإضرار بالبدن
يحرم
الإضرار
بالبدن ضرراً
معتدّاً
به، من قبيل
أكل
ما يضرّ به،
[۲۰]
المسالك، ج۱۲، ص۷۰.
[۲۱]
كفاية الأحكام، ج۲، ص۶۱۲.
[۲۲]
الرياض، ج۱۲، ص۲۰۰.
[۲۳]
تحرير الوسيلة، ج۲، ص۱۶۳.
[۲۴]
منتخب الأحكام (الخامنئي)، ج۱، ص۱۷۳.
لما روي عن الإمام الصادق عليه السلام أنّه قال: «... وكلّ شيء يكون فيه
المضرّة
على الإنسان في بدنه
فحرام
أكله...»،
[۲۵]
الوسائل، ج۲۵، ص۸۴، ب ۴۲ من الأطعمة المباحة، ح ۱.
أو القيام بفعل يستلزم
إلحاق
الضرر المعتد به،
[۲۶]
صراط النجاة، ج۳، ص۳۱۵.
[۲۷]
منتخب الأحكام (الخامنئي)، ج۱، ص۱۷۳.
كضرب البدن
بالوسائل
الجارحة وغيرها؛ عملًا بعموم حديث نفي
الضرر
.
[۲۸]
الوسائل، ج۱۸، ص۳۲، ب ۱۷ من الخيار، ح ۳- ۵.
۴.۲ - كفالة البدن
وهو
الالتزام
بإحضار
المكفول ببدنه أو كلّ من يلزمه
حضور
مجلس الحكم عند
الاستدعاء
،
[۲۹]
التذكرة، ج۱۴، ص۳۸۸- ۳۹۱.
ولا
إشكال
في
صحّتها
؛
[۳۰]
الغنية، ج۱، ص۲۶۲.
[۳۱]
السرائر، ج۲، ص۷۷.
لقوله تعالى
حكاية
عن يعقوب: «لَتَأْتُنَّنِي بِهِ إِلَّا أَن يُحَاطَ بِكُمْ»،
[۳۲]
يوسف/سورة ۱۲، الآية ۶۶.
وقول
إخوة
يوسف عليه السلام
ليوسف
في
الآية
الكريمة: «إِنَّ لَهُ أَباً
شَيْخاً
كَبِيراً فَخُذْ أَحَدَنَا
مَكَانَهُ
»،
[۳۳]
يوسف/سورة ۱۲، الآية ۷۸.
فذلك
كفالة
بالبدن،
[۳۴]
الخلاف، ج۳، ص۳۲۱.
[۳۵]
الخلاف، ج۳، ص۳۲۲.
[۳۶]
فقه القرآن، ج۱، ص۳۸۶.
وللروايات. والتفصيل في محلّه.
۴.۳ - غسل البدن
الفرض في الغُسل
إيصال
الماء إلى جميع البدن،
[۳۷]
الخلاف، ج۱، ص۱۲۹، م ۷۳.
[۳۸]
العروة الوثقى، ج۱، ص۵۲۲.
ولزوم
تخليل
و
إزالة
ما يمنع
وصول
الماء إليه،
[۳۹]
الحدائق، ج۳، ص۹۰.
[۴۰]
كشف الغطاء، ج۲، ص۲۶۶.
[۴۱]
الأحكامالشرعية، ج۱، ص۶۹، م ۳۸۵.
وقد ادّعي عليه
الإجماع
؛
[۴۲]
الخلاف، ج۱، ص۱۲۹، م ۷۳.
لقول أبي عبد اللَّه عليه السلام في رواية
زرارة
: «... ثمّ تغسل جسدك من لدن
قرنك
إلى
قدميك
...».
[۴۳]
الوسائل، ج۲، ص۲۳۰، ب ۲۶ من الجنابة، ح ۵.
۴.۴ - ستر البدن في الصلاة
يجب على
النساء
ستر جميع البدن حال
الصلاة
عدا
الوجه
والكفّين و
باطن
القدمين؛ لأنّه
عورة
»؛ لرواية
علي بن جعفر،
أنّه سأل أخاه
موسى بن جعفر عليه السلام
عن
المرأة
ليس لها إلّا
ملحفة
واحدة، كيف تصلّي؟ قال: «تلتفّ فيها وتغطّي
رأسها
وتصلّي...».
[۴۴]
الوسائل، ج۴، ص۴۰۵، ب ۲۸ من لباس المصلّي، ح ۲.
ويستحبّ للرجال
ستر
جميع البدن؛
[۴۵]
الوسيلة، ج۱، ص۸۹.
[۴۶]
القواعد، ج۱، ص۲۵۶.
[۴۷]
الحدائق، ج۷، ص۳۲.
لما فيه من
المبالغة
في الستر و
تعظيم
حال الصلاة،
[۴۸]
التذكرة، ج۲، ص۴۵۱.
ولقول
رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وسلم
: «إذا صلّى أحدكم فليلبس
ثوبيه
؛ فإنّ اللَّه تعالى أحقّ أن يتزيّن له».
[۴۹]
كنز العمّال، ج۷، ص۳۳۱، ح ۱۹۱۲۰.
۴.۵ - تفريق الحد على جميع البدن
يفرّق حدّ
الزنا
على جميع البدن إلّا الوجه و
الفرج
،
[۵۰]
الخلاف، ج۵، ص۳۷۵، م ۱۲.
[۵۱]
جواهر الكلام، ج۴۱، ص۳۶۱.
وقد ادّعي
الإجماع
عليه؛
[۵۲]
الخلاف، ج۵، ص۳۷۵، م ۱۲.
لمرسلة
حريز
عن
أبي جعفر عليه السلام
أنّه قال: «يفرّق الحدّ على الجسد كلّه، ويتّقى الفرج والوجه...».
[۵۳]
الوسائل، ج۲۸، ص۹۳، ب ۱۱ من حدّ الزنا، ح ۶.
۴.۶ - خروج البدن عن البيت حال الطواف
يجب
الخروج
بجميع البدن عن
البيت
حتى (
الشاذروان
) حال
الطواف
؛
[۵۴]
القواعد، ج۱، ص۴۲۶.
[۵۵]
الدروس، ج۱، ص۳۹۵.
[۵۶]
المدارك، ج۸، ص۱۳۳.
لأنّه من البيت، والطواف
المأمور
به هو الطواف بالبيت لا الطواف فيه؛
[۵۷]
التذكرة، ج۸، ص۹۰.
لقوله تعالى: «وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ
الْعَتِيقِ
».
[۵۸]
الحجّ/سورة ۲۲، الآية ۲۹.
۴.۷ - طهارة البدن في الصلاة والطواف
يشترط في صحّة الصلاة
طهارة
البدن من
النجاسات
؛
[۵۹]
الخلاف، ج۱، ص۴۷۲، م ۲۱۷.
[۶۰]
الفتاوى الواضحة، ج۱، ص۳۶۰.
[۶۱]
التنقيح في شرح العروة (الطهارة)، ج۲، ص۲۵۵.
للروايات التي منها: رواية زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال: «لا صلاة إلّا
بطهور
...».
[۶۲]
الوسائل، ج۱، ص۳۱۵، ب ۹ من أحكام الخلوة، ح ۱.
كما يشترط طهارته و
خلوّه
من النجاسة في صحّة الطواف أيضاً؛
[۶۳]
الشرائع، ج۱، ص۲۶۶.
[۶۴]
التحرير، ج۱، ص۵۸۰.
[۶۵]
دليل الناسك، ج۱، ص۲۴۵.
للنبوي
الشريف
: «الطواف بالبيت صلاة»؛
[۶۶]
المستدرك، ج۹، ص۴۱۰، ب ۳۸ من الطواف، ح ۲.
[۶۷]
كنزالعمّال، ج۵، ص۴۹، ح ۱۲۰۰۲.
والطهارة شرط في الصلاة، فتكون
شرطاً
في الطواف أيضاً.
[۶۸]
التذكرة، ج۸، ص۸۵.
وغيره من الروايات.
۴.۸ - إزالة الشعر عن البدن
يستحبّ إزالة
الشعر
عن جميع البدن؛
[۶۹]
النهاية، ج۱، ص۵۰۳.
[۷۰]
السرائر، ج۲، ص۶۴۸.
لما روي عن الإمام الصادق عليه السلام أنّه قال: «أربع من أخلاق
الأنبياء
:
التطيّب
، و
التنظيف
بالموسى، وحلق الجسد
بالنورة
، وكثرة
الطروقة
».
[۷۱]
الوسائل، ج۲، ص۱۰۷، ب ۶۰ من آداب الحمّام، ح ۸.
۵ - المراجع
[
تعديل
]
۱.
↑
يونس/سورة ۱۰، الآية ۹۲.
۲.
↑
العين، ج۸، ص۵۱- ۵۲.
۳.
↑
الصحاح، ج۵، ص۲۰۷۷.
۴.
↑
معجم مقاييس اللغة، ج۱، ص۲۱۱- ۲۱۲.
۵.
↑
لسان العرب، ج۱، ص۳۴۵.
۶.
↑
الوسائل، ج۲، ص۴۴، ب ۱۳ من آداب الحمّام، ح ۱.
۷.
↑
الوسائل، ج۲، ص۱۰۲، ب ۵۷ من آداب الحمّام، ح ۲.
۸.
↑
العين، ج۶، ص۶۰.
۹.
↑
لسان العرب، ج۲، ص۲۸۴.
۱۰.
↑
المفردات، ج۱، ص۱۹۶.
۱۱.
↑
معجم مقاييس اللغة، ج۱، ص۴۵۷.
۱۲.
↑
لسان العرب، ج۲، ص۲۸۱.
۱۳.
↑
العين، ج۶، ص۴۷.
۱۴.
↑
لسان العرب، ج۲، ص۲۸۱.
۱۵.
↑
معجم الفروق اللغوية، ج۱، ص۹۲.
۱۶.
↑
الصحاح، ج۲، ص۴۵۶.
۱۷.
↑
الصحاح، ج۳، ص۹۸۴.
۱۸.
↑
لسان العرب، ج۱۴، ص۲۳۴.
۱۹.
↑
تاج العروس، ج۴، ص۲۵۹.
۲۰.
↑
المسالك، ج۱۲، ص۷۰.
۲۱.
↑
كفاية الأحكام، ج۲، ص۶۱۲.
۲۲.
↑
الرياض، ج۱۲، ص۲۰۰.
۲۳.
↑
تحرير الوسيلة، ج۲، ص۱۶۳.
۲۴.
↑
منتخب الأحكام (الخامنئي)، ج۱، ص۱۷۳.
۲۵.
↑
الوسائل، ج۲۵، ص۸۴، ب ۴۲ من الأطعمة المباحة، ح ۱.
۲۶.
↑
صراط النجاة، ج۳، ص۳۱۵.
۲۷.
↑
منتخب الأحكام (الخامنئي)، ج۱، ص۱۷۳.
۲۸.
↑
الوسائل، ج۱۸، ص۳۲، ب ۱۷ من الخيار، ح ۳- ۵.
۲۹.
↑
التذكرة، ج۱۴، ص۳۸۸- ۳۹۱.
۳۰.
↑
الغنية، ج۱، ص۲۶۲.
۳۱.
↑
السرائر، ج۲، ص۷۷.
۳۲.
↑
يوسف/سورة ۱۲، الآية ۶۶.
۳۳.
↑
يوسف/سورة ۱۲، الآية ۷۸.
۳۴.
↑
الخلاف، ج۳، ص۳۲۱.
۳۵.
↑
الخلاف، ج۳، ص۳۲۲.
۳۶.
↑
فقه القرآن، ج۱، ص۳۸۶.
۳۷.
↑
الخلاف، ج۱، ص۱۲۹، م ۷۳.
۳۸.
↑
العروة الوثقى، ج۱، ص۵۲۲.
۳۹.
↑
الحدائق، ج۳، ص۹۰.
۴۰.
↑
كشف الغطاء، ج۲، ص۲۶۶.
۴۱.
↑
الأحكامالشرعية، ج۱، ص۶۹، م ۳۸۵.
۴۲.
↑
الخلاف، ج۱، ص۱۲۹، م ۷۳.
۴۳.
↑
الوسائل، ج۲، ص۲۳۰، ب ۲۶ من الجنابة، ح ۵.
۴۴.
↑
الوسائل، ج۴، ص۴۰۵، ب ۲۸ من لباس المصلّي، ح ۲.
۴۵.
↑
الوسيلة، ج۱، ص۸۹.
۴۶.
↑
القواعد، ج۱، ص۲۵۶.
۴۷.
↑
الحدائق، ج۷، ص۳۲.
۴۸.
↑
التذكرة، ج۲، ص۴۵۱.
۴۹.
↑
كنز العمّال، ج۷، ص۳۳۱، ح ۱۹۱۲۰.
۵۰.
↑
الخلاف، ج۵، ص۳۷۵، م ۱۲.
۵۱.
↑
جواهر الكلام، ج۴۱، ص۳۶۱.
۵۲.
↑
الخلاف، ج۵، ص۳۷۵، م ۱۲.
۵۳.
↑
الوسائل، ج۲۸، ص۹۳، ب ۱۱ من حدّ الزنا، ح ۶.
۵۴.
↑
القواعد، ج۱، ص۴۲۶.
۵۵.
↑
الدروس، ج۱، ص۳۹۵.
۵۶.
↑
المدارك، ج۸، ص۱۳۳.
۵۷.
↑
التذكرة، ج۸، ص۹۰.
۵۸.
↑
الحجّ/سورة ۲۲، الآية ۲۹.
۵۹.
↑
الخلاف، ج۱، ص۴۷۲، م ۲۱۷.
۶۰.
↑
الفتاوى الواضحة، ج۱، ص۳۶۰.
۶۱.
↑
التنقيح في شرح العروة (الطهارة)، ج۲، ص۲۵۵.
۶۲.
↑
الوسائل، ج۱، ص۳۱۵، ب ۹ من أحكام الخلوة، ح ۱.
۶۳.
↑
الشرائع، ج۱، ص۲۶۶.
۶۴.
↑
التحرير، ج۱، ص۵۸۰.
۶۵.
↑
دليل الناسك، ج۱، ص۲۴۵.
۶۶.
↑
المستدرك، ج۹، ص۴۱۰، ب ۳۸ من الطواف، ح ۲.
۶۷.
↑
كنزالعمّال، ج۵، ص۴۹، ح ۱۲۰۰۲.
۶۸.
↑
التذكرة، ج۸، ص۸۵.
۶۹.
↑
النهاية، ج۱، ص۵۰۳.
۷۰.
↑
السرائر، ج۲، ص۶۴۸.
۷۱.
↑
الوسائل، ج۲، ص۱۰۷، ب ۶۰ من آداب الحمّام، ح ۸.
۶ - المصدر
[
تعديل
]
الموسوعة الفقهية، ج۲۰، ص۱۷۱-۱۷۴.
اكتب مقالا
عن ويكي فقه
الصفحة الرئيسية
يشارك
ایتا
تلگرام
واتساپ
أحدَث المقالات المضافة
بحث
مقاله
مدرسه الفقاهه
المكتبة لمدرسة الفقاهة
ویکی پرسش
الأدوات
مقالة عشوائية
فهرس أبجدي
دليل ويكي فقه
دليل مصور
ادخل / أنشئ حسابا
فارسی
|
اردو
|
Türkçe
أحدَث المقالات المضافة
بحث
مقاله
استعراض للتاريخ
تعديل
اقرأ
الصفحة الرئيسية
اكتب مقالا
أحدَث المقالات المضافة
يشارك
ایتا
تلگرام
واتساپ
مدرسه الفقاهه
المكتبة لمدرسة الفقاهة
ویکی پرسش
الأدوات
مقالة عشوائية
فهرس أبجدي
دليل ويكي فقه
دليل مصور