• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

الماء

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



والنظر في: الماء المطلق، والماء المضاف، والأسآر.



المياه، وجمعه باعتبار تعدّد أفراده ، والمراد بها الأعمّ من الحقيقة والمجاز.


الماء المطلق، هو ما يستحق إطلاق الاسم من دون توقّف على الإضافة، ولا يخرجه عنه وقوع التقييد بها في بعض الأفراد.

۲.۱ - الماء طهور

طهورية الماء، فهو مطلقا طاهر في نفسه، مطهّر له ولغيره بالكتاب، والسنّة، والإجماع.

۲.۲ - معنى المطهرية

مطهرية الماء، والمراد بمطهّريّة الماء أنّه يرفع الحدث وهو الأثر الحاصل للإنسان عند عروض أحد أسباب الوضوء والغسل المانع من الصلاة، المتوقف رفعه على النيّة؛ ويزيل الخبث مطلقاً.

۲.۳ - الماء الجاري

الماء الجاري، ولا ينجس الجاري من الماء وهو النابع عن عين بقوة أو مطلقاً ولو بالرشح.

۲.۴ - الماء الكثير

الماء الكثير، ولا ينجس الكثير من الماء الراكد.

۲.۵ - ماء الحمام

ماء الحمام، وحكم ماء الحمّام أي ما في حياضه الصغار ونحوها، في عدم الانفعال بالملاقاة حكمه أي الجاري أو الكثير إذا كانت له مادة متصلة بها حين الملاقاة بالإجماع منّا على الظاهر، والمعتبرة.

۲.۶ - ماء الغيث

ماء الغيث، وكذا حكم مطلقا ماء الغيث مطلقاً حال نزوله من السحاب حكم الجاري في عدم الانفعال إذا جرى من ميزاب ونحوه إجماعا ظاهرا حتى من المعتبر للكرية فيه.

۲.۷ - الماء القليل

الماء القليل، وينجس الماء القليل الناقص عن الكرّ من الراكد بالملاقاة للنجاسة مطلقا على الأصح، وفاقاً للمعظم للإجماع المستفيض النقل عن جماعة من أصحابنا. وخروج من سيأتي غير قادح في انعقاده عندنا، بل وفي الجملة عند غيرنا.

۲.۸ - الماء الكر

الماء الكر، وفي تقدير الكر ّ وزنا روايات أشهرها المنقول عليه الإجماع‌ المستفيض المرسل كالصحيح على الصحيح: «الكرّ من الماء الذي لا ينجّسه شيء ألف ومائتا رطل».

۲.۹ - ماء البئر

ماء البئر، وفي نجاسة ماء البئر هي مجمع ماء نابع من الأرض لا يتعداها غالباً، ولا يخرج عن مسمّاها عرفاً بالملاقاة للنجاسة من دون تغيير. قولان مشهوران أظهرهما عند المصنّف تبعا للمشهور بين‌ القدماء، بل المجمع عليه بينهم، كما عن الانتصار والغنية والسرائر والمصريّات للمصنف، لكن في الأخيرين عدم الخلاف التنجيس.


الماء المضاف، فهو ما لا يتناوله الإسم بإطلاقه، ويصح سلبه عنه، كالمعتصر من الأجسام والمصعد والممزوج بما يسلبه الإطلاق؛ وكله طاهر لكن لا يرفع حدثا، وفي طهارة محل الخبث به قولان، أصحهما: المنع، وينجس بالملاقاة وإن كثر؛ وكل ما يمازج المطلق ولم يسلبه الإطلاق لا يخرج عن إفادة التطهير وإن غير أحد أوصافه؛ وما يرفع به الحدث الأصغر طاهر ومطهر، وما يرفع به الحدث الأكبر طاهر ؛ وفي رفع الحدث به ثانيا قولان، المروى: المنع.

۳.۱ - الغسالة

الغسالة، وفيما يزال به الخبث إذا لم تغيره النجاسة قولان، أشبههما: التنجس عدا ماء الاستنجاء
[۶۲] الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، المقنع، ج۱، ص۱۸.
، ولا يغتسل بغسالة الحمام إلا أن يعلم خلوها من النجاسة.

۳.۲ - الماء المسخن بالشمس

الماء المسخن بالشمس، وتكره الطهارة بل مطلق الاستعمالات على الأصح بماء أسخن بالشمس في الآنية، وبماء أسخن بالنار في غسل الأموات.


الأسآر، وأما الأسآر: فكلها طاهرة، عدا سؤر الكلب والخنزير والكافر. وفي سؤر ما لا يؤكل لحمه قولان، وكذا في سؤر المسوخ، وكذا ما أكل الجيف مع خلو موضع الملاقاة من عين النجاسة، والطهارة في الكل أظهر.


۱. الأنفال/السورة۸، الآية۱۱.    
۲. الفرقان/السورة۲۵، الآية۴۸.    
۳. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۳، ص۶۶، ح۳.    
۴. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۱، ص۱۰۹، ح۲۲۴.    
۵. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱، ص۴۰۴، ح۱۲۶۴.    
۶. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۳، ص۳۸۶- ۳۸۷، أبواب التيمم، ب۲۴، ح۲.    
۷. الصفار القمي، محمد بن الحسن، بصائر الدرجات، ج۱، ص۲۵۹، ح۱۳.    
۸. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۱، ص۱۶۱، أبواب الماء المطلق، ب ۹، ح ۱۱.    
۹. ابن بابويه، علي، فقه الرضا (عليه‌السلام)، ج۱، ص۹۱.    
۱۰. النوري الطبرسي، حسين، مستدرك الوسائل ومستنبط المسائل، ج۱، ص۱۸۹، أبواب الماء المطلق، ب۳، ح۷.    
۱۱. ابن ادريس الحلي، محمد بن منصور، ابن ادريس الحلي، محمد بن منصور، السرائر، ج۱، ص۶۴.    
۱۲. المحقق الحلي، جعفر بن الحسن، المعتبر، ج۱، ص۴۰.    
۱۳. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۱، ص۱۳۵، أبواب الماء المطلق، ب۱، ح۹.    
۱۴. ابن ماجة، أبو عبدالله، سنن ابن ماجة، ج۱، ص۱۷۴، ح۵۲۱.    
۱۵. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۱، ص۵، ح۱.    
۱۶. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۱، ص۱۳۳، أبواب الماء المطلق، ب۱، ح۲.    
۱۷. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱، ص۲۳۴، ح۶۷۶.    
۱۸. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۱، ص۳۳، ح۸۸۷.    
۱۹. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۱، ص۱۴۱، أبواب الماء المطلق، ب۳، ح۱۲.    
۲۰. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱، ص۳۷۸، ح۱۱۷۰.    
۲۱. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۱، ص۱۴۸، أبواب الماء المطلق ب۷، ح۱.    
۲۲. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، تحرير الأحكام الشرعية على مذهب الإمامية، ج۱، ص۴۶.    
۲۳. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، قواعد الأحكام، ج۱، ص۱۸۳.    
۲۴. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الخلاف، ج۱، ص۱۹۴.    
۲۵. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، مختلف الشيعة في أحكام الشريعة‌، ج۱، ص۱۷۶.    
۲۶. المحقق الموسوي العاملي، السيد محمد، مدارك الأحكام، ج۱، ص۳۸.    
۲۷. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۳، ص۳، ح۶.    
۲۸. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱، ص۴۱، ح۱۱۳.    
۲۹. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۱، ص۱۰، ح۴۱۵.    
۳۰. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، المقنع، ج۱، ص۳۱.    
۳۱. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۱، ص۱۶۷، أبواب الماء المطلق ب۱۱، ح۱.    
۳۲. علم الهدي، السيد الشريف المرتضى، الانتصار في انفرادات الإمامية، ج۱، ص۸۹.    
۳۳. الحلبي، ابن زهرة، غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع (الجوامع الفقهية)، ج۱، ص۴۷.    
۳۴. ابن ادريس الحلي، محمد بن منصور، السرائر، ج۱، ص۶۹.    
۳۵. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱، ص۲۳۷، ح۶۸۶.    
۳۶. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۱، ص۳۷، ح۱۰۱.    
۳۷. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۱، ص۱۸۲-۱۸۳، أبواب الماء المطلق ب۱۷، ح۲.    
۳۸. المائدة/السورة۵، الآية۶.    
۳۹. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱، ص۱۸۸، ح۵۴۰.    
۴۰. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۱، ص۱۵۵، ح۵۳۴.    
۴۱. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۱، ص۲۰۱، أبواب الماء المطلق، ب۱، ح۱.    
۴۲. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة،، ج۱، ص۵۰-۵۱، ح۱۴۷.    
۴۳. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۱، ص۵۷، ح۱۶۶.    
۴۴. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۱، ص۳۴۸، أبواب أحكام الخلوة، ب۳۰، ح۲.    
۴۵. المحقق الحلي، جعفر بن الحسن، المعتبر، ج۱، ص۸۳.    
۴۶. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، منتهى المطلب في تحقيق المذهب، ج۱، ص۲۱.    
۴۷. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، تذكرة الفقهاء، ج۱، ص۵.    
۴۸. الشهيد الأول، محمد بن جمال الدين، ذكرى الشيعة في أحكام الشريعة، ج۱، ص۷.    
۴۹. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، روض الجنان في شرح إرشاد الأذهان، ج۱، ص۳۶۰.    
۵۰. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، المبسوط في فقه الإمامية، ج۱، ص۸.    
۵۱. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة،، ج۱، ص۲۲۱، ح۶۳۰.    
۵۲. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۱، ص۲۷، ح۷۱.    
۵۳. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۱، ص۲۱۰، أبواب الماء المضاف، ب۸، ح۲.    
۵۴. الحج/السورة۲۲، الآية۷۸.    
۵۵. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة،، ج۱، ص۸۶، ح۲۲۵.    
۵۶. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۱، ص۲۱۱، أبواب الماء المضاف، ب۹، ح۱.    
۵۷. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، مختلف الشيعة في أحكام الشريعة‌، ج۱، ص۲۳۳.    
۵۸. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۱، ص۱۱.    
۵۹. المفيد، محمد بن محمد، المقنعة، ج۱، ص ۶۴.    
۶۰. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، المبسوط في فقه الإمامية، ج۱، ص۱۱.    
۶۱. المحقق الحلي، جعفر بن الحسن، المعتبر، ج۱، ص۹۰.    
۶۲. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، المقنع، ج۱، ص۱۸.
۶۳. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، تحرير الأحكام الشرعية على مذهب الإمامية، ج۱، ص۵۱.    
۶۴. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، تذكرة الفقهاء، ج۱، ص۵.    
۶۵. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، منتهى المطلب في تحقيق المذهب، ج۱، ص۲۴.    
۶۶. المحقق الحلي، جعفر بن الحسن، شرائع الإسلام، ج۱، ص۱۲.    
۶۷. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، علل الشرائع، ج۱، ص۲۹۲، ح۱.    
۶۸. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۱، ص۲۲۰، أبواب الماء المضاف، ب۱۱، ح۵.    
۶۹. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة،، ج۱، ص۳۷۸-۳۷۹، ح۱۱۷۲.    
۷۰. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۱، ص۱۴۸، أبواب الماء المطلق، ب۷، ح۲.    
۷۱. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، النهاية في مجرد الفقه والفتاوي، ج۱، ص۹.    
۷۲. القاضي ابن البراج، عبد العزيز، المهذب، ج۱، ص۲۷.    
۷۳. الحلي، يحيى بن سعيد، الجامع‌ للشرائع، ج۱، ص۲۰.    
۷۴. ابن ادريس الحلي، محمد بن منصور، السرائر، ج۱، ص۹۵.    
۷۵. الحلي، يحيى بن سعيد، الجامع‌ للشرائع، ج۱، ص۲۰.    
۷۶. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الخلاف، ج۱، ص۵۴.    
۷۷. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۳، ص۱۵، ح۵.    
۷۸. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة،، ج۱، ص۳۷۹-۳۸۰، ح۱۱۷۷.    
۷۹. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، علل الشرائع، ج۱، ص۲۸۱، ح۲.    
۸۰. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۱، ص۲۰۷، أبواب الماء المضاف، ب۶، ح۲.    
۸۱. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة،، ج۱، ص۳۶۶، ح۱۱۱۳.    
۸۲. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۱، ص۳۰، ح۷۹.    
۸۳. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، علل الشرائع، ج۱، ص۲۸۱، ح۱.    
۸۴. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، عيون أخبار الرضا (عليه‌السلام)، ج۲، ص۸۸، ح۱۸.    
۸۵. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۱، ص۲۰۷، أبواب الماء المضاف، ب۶، ح۱.    
۸۶. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۱، ص۱۴۲، ح۳۹۴.    
۸۷. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة،، ج۱، ص۳۲۲، ح۹۳۸.    
۸۸. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۱، ص۲۰۸، أبواب الماء المضاف،ب۷، ح۱.    
۸۹. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة،، ج۱، ص۳۲۳، ح۹۳۹.    
۹۰. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲، ص۴۹۹، أبواب غسل الميت، ب ۱۰، ح۲.    
۹۱. الحلبي، ابن زهرة، غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع (الجوامع الفقهية)، ج۱، ص۴۵.    



رياض المسائل في تحقيق الأحكام بالدّلائل، الطباطبائي، السيد علي، ج۱، ص۷- ۸۴.    


الفئات في هذه الصفحة : الطهارة




جعبه ابزار