• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

قصاص النفس

احفظ هذه المقالة بتنسيق PDF



فالكلام في قصاص النفس يقع في فصول: موجب قصاص النفس، قصاص شركاء الجناية، شروط قصاص النفس، ثبوت موجب قصاص النفس، استيفاء القصاص.



في‌ القود في النفس ، وهو بفتح الواو القصاص ، يقال : أقدت القاتل بالقتيل أي قتلته به ، وسمّي قوداً لأنّهم يقودون الجاني بحبل أو غيره ، قاله الأزهري.


موجب قصاص النفس، والقود موجبه: ازهاق البالغ العاقل النفس المعصومة المكافئة عمدا؛ ويتحقق العمد بالقصد إلى القتل بما يقتل ولو نادرا؛ أو القتل بما يقتل غالبا وإن لم يقصد القتل؛ ولو قتل بما لا يقتل غالبا ولم يقصد القتل فاتفق، فالاشهر: أنه خطأ كالضرب بالحصاة والعود الخفيف؛ أما الرمي بالحجر الغامز أو بالسهم المحدد فانه يوجب القود لو قتل؛ وكذا لو القاه في النار أو ضربه بعصا مكررا ما لا يحتمله مثله فمات؛ وكذا لو ألقاه إلى الحوت فابتلعه أو إلى الآسد فافترسه لانه كالآلة عادة؛ ولو أمسك واحد وقتل الآخر ونظر الثالث، فالقود على القاتل، ويحبس الممسك أبدا، وتفقأ عين الناظر؛ ولو أكره على القتل فالقصاص على القاتل، لا المكره؛ وكذا لو أمره بالقتل، فالقصاص على المباشر ويحبس الآمر أبدا؛ ولو كان المأمور عبده، فقولان، أشبههما أنه كغيره؛ والمروي: يقتل به السيد؛ قال في الخلاف: ان كان العبد صغيرا أو مجنونا سقط القود ووجبت الدية على المولى؛ ولو جرح جان فسرت الجناية دخل قصاص الطرف في النفس، أما لو جرحه وقتله، فقولان: أحدهما لا يدخل قصاص الطرف في النفس، والآخر: يدخل، وفي النهاية، ان فرقه لم يدخل، ومستندها رواية محمد بن قيس، وتدخل دية الطرف في دية النفس اجماعا.


قصاص شركاء الجناية، مسائل أربع من مسائل الاشتراك في الجناية، الأولى: لو اشترك جماعة في قتل حر مسلم فللولي قتل الجميع، ويرد على كل واحد ما فضل من ديته عن جنايته، وله قتل البعض ويرد الآخرون قدر جنايتهم فان فضل للمقتولين فضل قام به الولي وان فضل منهم كان له؛ الثانية: يقتص من الجماعة في الأطراف كما يقتص في النفس، فلو قطع يده جماعة كان له التخيير في قطع الجميع ويرد فاضل الدية، وله قطع البعض ويرد عليهم الآخرون؛ الثالثة: لو اشتركت في قتله امرأتان قتلتا ولا رد إذ لا فاضل لهما، ولو كان أكثر رد الفاضل إن قتلهن، وإن قتل بعضا رد البعض الآخر، ولو اشترك رجل وامرأة فللولي قتلهما ويختص الرجل بالرد، والمفيد: جعل الرد اثلاثا، ولو قتل الرجل ردت عليه نصف ديته، ولو قتل المرأة فلا رد له وله مطالبة الرجل بنصف الدية؛ الرابعة: لو اشترك حر وعبد في قتل حر عمدا، قال في النهاية له قتلهما ويرد على سيد العبد نصف قيمته، وله قتل الحر ويرد عليه سيد العبد خمسة آلاف درهم أو يسلم العبد اليهم أو يقتلوا العبد وليس لمولاه على الحر سبيل؛ والحق أن نصف الجناية على الحر، ونصفها على العبد، فلو قتلهما الولي رد على الحر نصف ديته وعلى مولى العبد ما فضل من قيمته عن نصف الدية ولو قتل الحر رد مولى العبد عليه نصف الدية أو دفع العبد ما لم تزد قيمته عن النصف فتكون الزيادة للمولى؛ ولو قتل العبد رد على المولى ما فضل عن نصف الدية ان كان في العبد فضل؛ ولو قتلت امرأة وعبد فعلى كل واحد منهما نصف الدية؛ فلو قتل العبد وكانت قيمته بقدر جنايته فلا رد فان زادت ردت على مولاه الزيادة.


شروط قصاص النفس، القول في الشرائط المعتبرة في القصاص، وهي خمسة:

۴.۱ - الحرية والرقية في قصاص النفس

الحرية والرقية في قصاص النفس، التساوي في الحرّية والرقية: فيقتل الحر بالحر ولا رد، وبالحرة مع الرد، والحرة بالحرة وبالحر؛ ويقتل العبد بالعبد، والأمة بالأمة وبالعبد؛ ولا يقتل الحر بالعبد بل يلزمه قيمته لمولاه يوم القتل، ولا يتجاوز دية الحر؛ ودية المملوكة قيمتها ما لم تتجاوز به الحرة؛ وكذا لا يتجاوز بدية عبد الذمي دية الحر منهم؛ ولا بدية الأمة دية الذمية؛ ولو قتل العبد حرا لم يضمن مولاه، وولي الدم بالخيار بين قتله واسترقاقه، وليس للمولى فكه مع كراهية الولي؛ ولو قتل عبدا مثله عمدا فان كانا لواحد فالمولى بالخيار بين الاقتصاص والعفو.

۴.۲ - الدين في قصاص النفس

الدين في قصاص النفس، يشترط في قصاص النفس التساوي في الدين؛ فلا يقتل المسلم بكافر، ذميا كان أو غيره، ولكن يعزر ويغرم دية الذمي؛ ولو اعتاد ذلك جاز الاقتصاص مع رد فاضل دية المسلم؛ ويقتل الذمي بالذمي وبالذمية بعد رد فاضل ديته؛ والذمية بمثلها وبالذمي ولا رد؛ ولو قتل الذمي مسلما عمدا دفع هو وماله إلى أولياء المقتول، ولهم الخيرة بين قتله واسترقاقه؛ وهل يسترق ولده الصغار؟ الأشبه: لا؛ ولو أسلم بعد القتل كان كالمسلم؛ ولو قتل خطأ لزمت الدية في ماله؛ ولو لم يكن له مال كان الإمام عاقلته دون قومه.

۴.۳ - النسب والقرابة في قصاص النفس

النسب والقرابة في قصاص النفس، أن لا يكون القاتل أباً للمقتول، فلو قتل ولده لم يقتل به، وعليه الدية، والكفارة والتعزير؛ ويقتل الولد بأبيه؛ وكذا الأم تقتل بالولد، وكذا الأقارب؛ وفي قتل الجد بولد الولد تردد. ومقتضى إطلاق النص والفتوى عدم الفرق في الحكم بعدم قتل الوالد بالولد بين كونه ذكراً أو أُنثى، وكون الوالد مساوياً لولده في الدين والحرّية أم لا، وبه صرّح جماعة من أصحابنا.

۴.۴ - كمال العقل في قصاص النفس

كمال العقل في قصاص النفس، فلا يقاد المجنون، ولا الصبي، وجنايتهما عمدا وخطأ على العاقلة، وفي رواية يقتص من الصبي إذا بلغ عشرا، وفي أخرى: اذا بلغ خمسة أشبار، وتقام عليه الحدود، والأشهر: ان عمده خطأ حتى يبلغ التكليف؛ أما لو قتل العاقل ثم جن لم يسقط القود؛ ولو قتل البالغ الصبي قتل به على الأشبه؛ ولا يقتل العاقل بالمجنون؛ وتثبت الدية على القاتل إن كان عمدا أو شبيها؛ وعلى العاقلة إن كان خطأ؛ ولو قصد العاقل دفعه كان هدرا، وفي رواية: ديته من بيت المال؛ ولا قود على النائم وعليه الدية؛ وفي الأعمى تردد، أشبهه: أنه كالمبصر في توجه القصاص، وفي رواية الحلبي عن أبي عبدالله (عليه السلام): أن جنايته خطأ يلزم العاقلة فان لم يكن له عاقلة فالدية في ماله تؤخذ في ثلاث سنين، وهذه فيها مع الشذوذ تخصيص لعموم الآية.

۴.۵ - محقون الدم في قصاص النفس

محقون الدم في قصاص النفس، أن يكون المقتول محقون الدم شرعاً، أي غير مباح القتل شرعاً، فمن أباح الشرع قتله لزناء أو لواط أو كفر لم يقتل به قاتله وإن كان بغير إذن الإمام؛ لأنّه مباح الدم في الجملة، وإن توقّفت المباشرة على إذن الحاكم، فيأثم بدونه خاصّة. ولو قتل من وجب عليه القصاص غير الوليّ قتل به؛ لأنّه محقون الدم بالنسبة إلى غيره.


ثبوت موجب قصاص النفس، وهو أُمور ثلاثة: الإقرار، أو البيّنة عليه أو القسامة وهي الأيمان.

۵.۱ - الإقرار

الإقرار في قصاص النفس، يكفي في الإقرار المرة، وبعض الأصحاب يشترط التكرار مرتين؛ ويعتبر في المقر: البلوغ، والعقل، والاختيار، والحرية؛ ولو أقر واحد بالقتل عمدا والآخر خطأ تخير الولي تصديق أحدهما؛ ولو أمر واحد بقتله عمدا فأقر آخر أنه هو الذي قتله ورجع الأول درئ عنهما القصاص والدية، وودي من بيت المال، وهو قضاء الحسن بن علي (علیهماالسّلام).

۵.۲ - البينة

البينة في قصاص النفس، البينة: شاهدان عدلان، ولا تثبت بشاهد ويمين، ولا بشاهد وامرأتين؛ ويثبت بذلك ما يوجب الدية: كالخطأ، ودية الهاشمة، والمنقلة، والجائفة، وكسر العظام؛ ولو شهد اثنان أن القاتل زيد، وآخران أن القاتل عمرو، قال الشيخ في النهاية يسقط القصاص ووجبت الدية نصفين؛ ولو كان خطأ كانت الدية على عاقلتهما، ولعله احتياط في عصمة الدم لما عرض من تصادم البينتين؛ ولو شهد بأنه قتله عمدا، فأقر آخر أنه هو القاتل دون المشهود عليه، ففي رواية زرارة عن أبي جعفر (عليه السلام): للولي قتل المقر، ثم لا سبيل على المشهود عليه، وله قتل المشهود عليه ويرد المقر على أولياء المشهود عليه نصف الدية، وله قتلهما ويرد على أولياء المشهود عليه خاصة نصف الدية، وفي قتلهما اشكال، لانتفاء العلم بالشركة؛ وكذا في الزامهما بالدية نصفين لكن الرواية من المشاهير.

۵.۳ - الأيمان

القسامة، هي الأيمان التي تُقسم على الأولياء في الدم، ولا تثبت القسامة الا مع اقتران دعوى قتل لقتيل وجد في موضع ولا يعرف قاتله باللوث وقد دلت عليها الكثير من الروايات، وعددها في القتل العمد خمسون يميناً، وفي القتل الخطأ وقتل الشبهة خمسة وعشرون يميناً.


استيفاء القصاص، القول في كيفية الاستيفاء: قتل العمد يوجب القصاص، ولا تثبت الدية فيه إلا صلحا، ولا تخير للولي، ولا يقضى بالقصاص ما لم يتيقن التلف بالجناية، وللولي الواحد المبادرة بالقصاص، وقيل يتوقف على إذن الحاكم؛ ولو كانوا جماعة توقف على الاجتماع؛ قال الشيخ: ولو بادر أحدهم جاز، وضمن الدية عن حصص الباقين؛ ولا قصاص إلا بالسيف أو ما جرى مجراه؛ ويقتصر على ضرب العنق غير ممهل ولو كانت الجناية بالتحريق أو التغريق أو الرضخ بالحجارة؛ ولا يضمن سراية القصاص ما لم يتعد المقتص.

۶.۱ - مسائل استيفاء القصاص

مسائل استيفاء القصاص، وهنا مسائل أربع، الاولى: لو اختار بعض الأولياء الدية فدفعها القاتل لم يسقط القود على الأشبه، وللآخرين القصاص بعد أن يردوا على المقتص منه نصيب من فاداه، ولو عفا البعض لم يقتص الباقون حتى يردوا عليه نصيب من عفا؛ الثانية: لو فر القاتل حتى مات، فالمروي: وجوب الدية في ماله، ولو لم يكن له مال أخذت من الأقرب فالأقرب، وقيل: لا دية؛ الثالثة: لو قتل واحد رجلين أو رجالا قتل بهم، ولا سبيل إلى ماله، ولو تراضوا بالدية فلكل واحد دية؛ الرابعة: اذا ضرب الولي الجاني وتركه ظنا أنه مات فبرأ، ففي رواية يقتص من الولي ثم يقتله الولي أو يتتاركان، والراوي أبان بن عثمان، وفيه ضعف مع إرسال الرواية، وغيرهم، والوجه: اعتبار الضرب، فإن كان بما يسوغ به الاقتصاص لم يقتص من الولي؛ ولو قطع صحيح مقطوع اليد، فأراد الولي قتله رد دية اليد إن كانت قطعت في قصاص أو أخذ ديتها، وإن شاء طرح دية اليد وأخذ الباقي، وإن ذهبت من غير جناية جناها ولا أخذ لها دية كاملة قتل قاتله ولا رد، وهي رواية سورة بن كليب عن أبي عبدالله (عليه‌السلام).


۱. الأزهري، محمد بن أحمد، تهذيب اللغة، ج۹، ص۱۹۴.    
۲. المحقق الحلي، جعفر بن الحسن، شرائع الإسلام، ج۴، ص۹۷۱.    
۳. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، قواعد الأحكام، ج۳، ص۵۸۲.    
۴. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، تحرير الأحكام الشرعية على مذهب الإمامية، ج۲، ص۲۴۰.    
۵. ابن ادريس الحلي، محمد بن منصور، السرائر، ج۳، ص۳۲۱.    
۶. السّيورى الحلّى، الفاضل مقداد، كنز العرفان، ج۲، ص۳۶۶.    
۷. السّيورى الحلّى، الفاضل مقداد، التنقيح الرائع لمختصر الشرائع، ج۴، ص۴۰۵.    
۸. الطوسي، ابن حمزة، الوسيلة، ص۴۳۱.    
۹. الحلبي، ابن زهرة، غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع (الجوامع الفقهية)، ص۴۰۲.    
۱۰. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، مسالك الأفهام، ج۱۵، ص۶۵.    
۱۱. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية، ج۱۰، ص۱۶.    
۱۲. ابن فهد الحلي، احمد بن محمد، المهذب البارع، ج۵، ص۱۴۳.    
۱۳. المقدس الأردبيلي، أحمد بن محمد، مجمع الفائدة والبرهان في شرح إرشاد الأذهان، ج۱۳، ص۳۷۲.    
۱۴. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۲۷۸، ح۲.    
۱۵. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۵۵، ح۶۲۲.    
۱۶. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۳۶، أبواب القصاص فی النفس ب۱۱، ح۳.    
۱۷. الحلبي، ابن زهرة، غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع (الجوامع الفقهية)، ص۴۰۲.    
۱۸. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۰۴، ح۵۱۹۴.    
۱۹. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۵۷-۱۵۸، ح۶۳۲.    
۲۰. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۳۹، أبواب القصاص فی النفس ب۱۱، ح۱۲.    
۲۱. الفيروز آبادي، مجد الدين، القاموس المحيط، ج۲، ص۱۷۰.    
۲۲. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۲۷۹، ح۶.    
۲۳. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۵۷، ح۶۲۹.    
۲۴. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۳۹، أبواب القصاص فی النفس ب۱۱، ح۱۰.    
۲۵. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، مسالك الأفهام، ج۱۵، ص۶۸.    
۲۶. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية، ج۱۰، ص۱۷.    
۲۷. الحلبي، ابن زهرة، غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع (الجوامع الفقهية)، ص۴۰۲.    
۲۸. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۲۸۸، ح۴.    
۲۹. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۵۰، أبواب القصاص فی النفس ب۱۷، ح۳.    
۳۰. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية، ج۱۰، ص۲۷.    
۳۱. المقدس الأردبيلي، أحمد بن محمد، مجمع الفائدة والبرهان في شرح إرشاد الأذهان، ج۱۳، ص۳۹۴.    
۳۲. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۲۸۵، ح۱.    
۳۳. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۰۹، ح۵۲۱۰.    
۳۴. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۱۹، ح۸۶۴.    
۳۵. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۸۳، ح۱۰۷۱.    
۳۶. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۴۵، أبواب القصاص فی النفس ب۱۳، ح۱.    
۳۷. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۲۸۵، ح۲.    
۳۸. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۲۰، ح۸۶۵.    
۳۹. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۸۳، ح۱۰۷۲.    
۴۰. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۴۷، أبواب القصاص فی النفس ب۱۴، ح۱.    
۴۱. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الخلاف، ج۵، ص۱۶۹.    
۴۲. ابن ادريس الحلي، محمد بن منصور، السرائر، ج۳، ص۳۴۹.    
۴۳. الفاضل الإصفهاني، محمد بن الحسن، كشف اللثام، ج۲، ص۴۴۵.    
۴۴. ابن ادريس الحلي، محمد بن منصور، السرائر، ج۳، ص۴۰۶.    
۴۵. المحقق الحلي، جعفر بن الحسن، نكت النهاية، ج۳، ص۴۴۶.    
۴۶. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الخلاف، ج۵، ص۲۱۰.    
۴۷. الحلبي، ابن زهرة، غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع (الجوامع الفقهية)، ص۴۰۸.    
۴۸. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، المبسوط في فقه الإمامية، ج۷، ص۲۲.    
۴۹. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الخلاف، ج۵، ص۱۶۳.    
۵۰. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، تبصرة المتعلمين، ص۱۹۳.    
۵۱. الحلي، يحيى بن سعيد، الجامع‌ للشرائع، ص۵۹۴.    
۵۲. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، النهاية في مجرد الفقه و الفتاوي، ص۷۷۱.    
۵۳. المحقق الحلي، جعفر بن الحسن، شرائع الإسلام، ج۴، ص۹۷۷.    
۵۴. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، تحرير الأحكام الشرعية على مذهب الإمامية، ج۲، ص۲۵۴.    
۵۵. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان، ج۲، ص۱۹۹.    
۵۶. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، مسالك الأفهام، ج۱۵، ص۹۶-۹۷.    
۵۷. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية، ج۱۰، ص۹۲.    
۵۸. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۲۶، ح۱.    
۵۹. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۳۰، ح۵۲۸۰.    
۶۰. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۵۲، ح۱۰۰۰.    
۶۱. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۱۲، أبواب القصاص فی النفس ب۵۱، ح۱.    
۶۲. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۲۸۳، ح۲.    
۶۳. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۱۷، ح۸۵۵.    
۶۴. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۴۲، أبواب القصاص فی النفس ب۱۲، ح۴.    
۶۵. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۲۸۴، ح۷.    
۶۶. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۵۶، ح۵۳۵۴.    
۶۷. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۴۰، ح۹۵۷.    
۶۸. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۸۶، أبواب قصاص الطرف ب۲۵، ح۱.    
۶۹. الفاضل الإصفهاني، محمد بن الحسن، كشف اللثام، ج۲، ص۴۴۷.    
۷۰. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۸۳، ح۷۱۶.    
۷۱. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۸۴، أبواب القصاص فی النفس ب۳۳، ح۱۵.    
۷۲. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، النهاية في مجرد الفقه و الفتاوي، ص۷۴۵.    
۷۳. القاضي ابن البراج، عبد العزيز، المهذب، ج۲، ص۴۶۸.    
۷۴. ابن ادريس الحلي، محمد بن منصور، السرائر، ج۳، ص۳۴۵.    
۷۵. المفيد، محمد بن محمد، المقنعة، ص۷۵۲.    
۷۶. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، النهاية في مجرد الفقه و الفتاوي، ص۷۴۵.    
۷۷. المفيد، محمد بن محمد، المقنعة، ص۷۵۱.    
۷۸. القاضي ابن البراج، عبد العزيز، المهذب، ج۲، ص۴۶۸.    
۷۹. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، مسالك الأفهام، ج۱۵، ص۱۰۵-۱۰۶.    
۸۰. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۸۳.    
۸۱. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۰۱، ح۲.    
۸۲. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۱۳، ح۵۲۲۴.    
۸۳. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۴۲، ح۹۶۲.    
۸۴. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۸۸، أبواب القصاص فی النفس ب۳۴، ح۲.    
۸۵. البقرة/السورة۲، الآية۱۷۸.    
۸۶. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۲۹۹، ح۴.    
۸۷. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۸۱، ح۷۰۷.    
۸۸. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۶۵، ح۹۹۹.    
۸۹. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۸۰، أبواب القصاص فی النفس ب۳۳، ح۱.    
۹۰. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، مسالك الأفهام، ج۱۵، ص۱۱۳.    
۹۱. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية، ج۱۰، ص۴۵.    
۹۲. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الخلاف، ج۵، ص۱۴۸.    
۹۳. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۰۴، ح۱.    
۹۴. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۱، ح۷۵۴.    
۹۵. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۷۲، ح۱۰۳۲.    
۹۶. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۹۶، أبواب القصاص فی النفس ب۴۰، ح۱.    
۹۷. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۰۵، ح۱۱.    
۹۸. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۲۷، ح۵۲۶۸.    
۹۹. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۳، ح۷۶۱.    
۱۰۰. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۷۴، ح۱۰۳۹.    
۱۰۱. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۹۷، أبواب القصاص فی النفس ب۴۰، ح۴.    
۱۰۲. المقدس الأردبيلي، أحمد بن محمد، مجمع الفائدة والبرهان في شرح إرشاد الأذهان، ج۱۴، ص۵۹.    
۱۰۳. الفاضل الإصفهاني، محمد بن الحسن، كشف اللثام، ج۲، ص۴۵۰.    
۱۰۴. المقدس الأردبيلي، أحمد بن محمد، مجمع الفائدة والبرهان في شرح إرشاد الأذهان، ج۱۴، ص۶۰.    
۱۰۵. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۷، ح۷۸۰.    
۱۰۶. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة،، ج۲۹، ص۹۸، أبواب القصاص فی النفس ب۴۰، ح۱۰.    
۱۰۷. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۰۴-۳۰۵، ح۷.    
۱۰۸. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۴، ح۷۶۷.    
۱۰۹. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۹۹، أبواب القصاص فی النفس ب۴۱، ح۱.    
۱۱۰. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۰۷، ح۱۹.    
۱۱۱. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۸، ح۷۸۶.    
۱۱۲. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۰۳-۱۰۴، أبواب القصاص فی النفس ب۴۴، ح۱.    
۱۱۳. فخر المحققين، محمد بن الحسن، إيضاح الفوائد، ج۴، ص۵۹۲.    
۱۱۴. الشهيد الأول، محمد بن جمال الدين، غاية المراد في شرح نكت الإرشاد، ج۴، ص۳۴۷.    
۱۱۵. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية، ج۱۰، ص۵۵.    
۱۱۶. الفاضل الإصفهاني، محمد بن الحسن، كشف اللثام، ج۲، ص۴۵۴.    
۱۱۷. المفيد، محمد بن محمد، المقنعة، ص۷۳۹.    
۱۱۸. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، النهاية في مجرد الفقه و الفتاوي، ص۷۴۹.    
۱۱۹. الحلي، يحيى بن سعيد، الجامع‌ للشرائع، ص۵۷۲.    
۱۲۰. الطوسي، ابن حمزة، الوسيلة، ص۴۳۱.    
۱۲۱. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، مختلف الشيعة في أحكام الشريعة‌، ج۹، ص۳۲۳.    
۱۲۲. الحلبي، أبو الصلاح، الكافي في الفقه، ص۳۸۴.    
۱۲۳. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۲۴.    
۱۲۴. الحلبي، ابن زهرة، غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع (الجوامع الفقهية)، ص۴۰۴.    
۱۲۵. المقدس الأردبيلي، أحمد بن محمد، مجمع الفائدة والبرهان في شرح إرشاد الأذهان، ج۱۴، ص۲۸.    
۱۲۶. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۰۹، ح۶.    
۱۲۷. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۰، ح۷۴۹.    
۱۲۸. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۱۰، أبواب القصاص فی النفس ب۴۸، ح۱.    
۱۲۹. علم الهدي، السيد الشريف المرتضى، الانتصار في انفرادات الإمامية، ص۵۴۷.    
۱۳۰. ابن ادريس الحلي، محمد بن منصور، السرائر، ج۳، ص۳۵۱.    
۱۳۱. المحقق الحلي، جعفر بن الحسن، نكت النهاية، ج۳، ص۳۸۷.    
۱۳۲. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية، ج۱۰، ص۶۱.    
۱۳۳. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۱۰، ح۷.    
۱۳۴. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۲۱-۱۲۲، ح۵۲۵۱.    
۱۳۵. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۹۰-۱۹۱، ح۷۵۰.    
۱۳۶. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۱۰-۱۱۱، أبواب القصاص فی النفس ب۴۹، ح۱.    
۱۳۷. ابن ادريس الحلي، محمد بن منصور، السرائر، ج۳، ص۳۵۱.    
۱۳۸. الحسيني العاملي، سيد جواد، مفتاح الكرامة في شرح قواعد العلامة، ج۱۱، ص۲۲ تعلیقات باب القصاص.    
۱۳۹. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية، ج۱۰، ص۶۱.    
۱۴۰. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۶۴، ح۱.    
۱۴۱. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۴۱، ح۵۳۰۹.    
۱۴۲. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۷۰-۱۷۱، ح۶۷۴.    
۱۴۳. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۳۹۱، أبواب العاقلة ب۱، ح۱.    
۱۴۴. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، النهاية في مجرد الفقه و الفتاوي، ص۷۴۸.    
۱۴۵. الحلبي، ابن زهرة، غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع (الجوامع الفقهية)، ص۴۰۳.    
۱۴۶. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، مسالك الأفهام، ج۱۵، ص۱۵۵.    
۱۴۷. المقدس الأردبيلي، أحمد بن محمد، مجمع الفائدة والبرهان في شرح إرشاد الأذهان، ج۱۴، ص۱۶.    
۱۴۸. الفاضل الإصفهاني، محمد بن الحسن، كشف اللثام، ج۲، ص۴۵۵.    
۱۴۹. ابن حنبل، أحمد بن محمد، مسند أحمد، ج۱، ص۲۵۷.    
۱۵۰. ابن حنبل، أحمد بن محمد، مسند أحمد، ج۱، ص۴۲۳.    
۱۵۱. الدارقطني، أبو الحسن، سنن الدارقطني، ج۴، ص۱۶۸، ح۳۲۷۶.    
۱۵۲. المتقي الهندي، علاء الدين، كنز العمّال، ج۱۵، ص۵.    
۱۵۳. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۳۰۸، ح۱۱۴۸.    
۱۵۴. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۷۹، أبواب القصاص فی النفس ب۳۲، ح۱۰.    
۱۵۵. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۲۰، ح۵۲۴۶.    
۱۵۶. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۳۶، ح۹۳۹.    
۱۵۷. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۷۹، أبواب القصاص فی النفس ب۳۲، ح۹.    
۱۵۸. المحقق الحلي، جعفر بن الحسن، شرائع الإسلام، ج۴، ص۹۸۸.    
۱۵۹. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان، ج۲، ص۲۰۳.    
۱۶۰. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، قواعد الأحكام، ج۳، ص۶۰۸.    
۱۶۱. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، تحرير الأحكام الشرعية على مذهب الإمامية، ج۲، ص۲۴۹.    
۱۶۲. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية، ج۱۰، ص۶۴.    
۱۶۳. الفاضل الإصفهاني، محمد بن الحسن، كشف اللثام، ج۲، ص۴۵۵.    
۱۶۴. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الخلاف، ج۵، ص۱۵۲.    
۱۶۵. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، المبسوط في فقه الإمامية، ج۷، ص۹.    
۱۶۶. الطوسي، ابن حمزة، الوسيلة، ص۴۳۱.    
۱۶۷. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، تحرير الأحكام الشرعية على مذهب الإمامية، ج۲، ص۲۴۹.    
۱۶۸. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، مسالك الأفهام، ج۱۵، ص۱۵۶.    
۱۶۹. الفاضل الإصفهاني، محمد بن الحسن، كشف اللثام، ج۲، ص۴۵۵.    
۱۷۰. الفاضل الإصفهاني، محمد بن الحسن، كشف اللثام، ج۲، ص۴۵۶.    
۱۷۱. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۴۱، ح۵۳۱۰.    
۱۷۲. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۳۳، ح۹۱۹.    
۱۷۳. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۴۰۰، أبواب العاقلة ب۱۱، ح۱.    
۱۷۴. ابن ادريس الحلي، محمد بن منصور، السرائر، ج۳، ص۳۶۹.    
۱۷۵. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الخلاف، ج۵، ص۱۷۶.    
۱۷۶. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۳۳، ح۹۲۰.    
۱۷۷. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۴۰۰، أبواب العاقلة ب۱۱، ح۲.    
۱۷۸. الفاضل الإصفهاني، محمد بن الحسن، كشف اللثام، ج۲، ص۴۵۶.    
۱۷۹. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، النهاية في مجرد الفقه و الفتاوي، ص۷۶۰.    
۱۸۰. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، المبسوط في فقه الإمامية، ج۷، ص۴۴.    
۱۸۱. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۸۷.    
۱۸۲. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۰۲، ح۱.    
۱۸۳. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۱۴، ح۵۲۲۶.    
۱۸۴. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۳۳، ح۹۲۲.    
۱۸۵. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۸۷-۲۸۸، ح۱۰۸۵.    
۱۸۶. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۹۰، أبواب القصاص فی النفس ب۳۶، ح۱.    
۱۸۷. المفيد، محمد بن محمد، المقنعة، ص۷۴۸.    
۱۸۸. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، النهاية في مجرد الفقه و الفتاوي، ص۷۶۱.    
۱۸۹. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، المقنع، ص۵۲۳.    
۱۹۰. المقدس الأردبيلي، أحمد بن محمد، مجمع الفائدة والبرهان في شرح إرشاد الأذهان، ج۱۴، ص۹.    
۱۹۱. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۲۹۵، ح۱.    
۱۹۲. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۰۶، ح۵۱۹۸.    
۱۹۳. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۳۲، ح۹۱۵.    
۱۹۴. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۷۲، أبواب القصاص فی النفس ب۲۹، ح۱.    
۱۹۵. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۱۲، ح۵۲۲۱.    
۱۹۶. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۶۲، ح۶۴۸.    
۱۹۷. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۵۳، أبواب القصاص فی النفس ب۱۹، ح۵.    
۱۹۸. الحلبي، ابن زهرة، غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع (الجوامع الفقهية)، ص۴۰۳.    
۱۹۹. ابن ادريس الحلي، محمد بن منصور، السرائر، ج۳، ص۳۶۹.    
۲۰۰. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، النهاية في مجرد الفقه و الفتاوي، ص۷۵۹-۷۶۰.    
۲۰۱. القاضي ابن البراج، عبد العزيز، المهذب، ج۲، ص۵۱۴-۵۱۵.    
۲۰۲. ابن ادريس الحلي، محمد بن منصور، السرائر، ج۳، ص۳۶۸.    
۲۰۳. المفيد، محمد بن محمد، المقنعة، ص۷۴۸.    
۲۰۴. الحلي، يحيى بن سعيد، الجامع‌ للشرائع، ص۵۷۵.    
۲۰۵. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۸۹، أبواب القصاص فی النفس ب۳۵.    
۲۰۶. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۱۴.    
۲۰۷. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، النهاية في مجرد الفقه و الفتاوي، ص۷۶۰.    
۲۰۸. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، مختلف الشيعة في أحكام الشريعة‌، ج۹، ص۳۴۷-۳۴۸.    
۲۰۹. القاضي ابن البراج، عبد العزيز، المهذب، ج۲، ص۴۹۵.    
۲۱۰. الطوسي، ابن حمزة، الوسيلة، ص۴۵۵.    
۲۱۱. الشهيد الأول، محمد بن جمال الدين، غاية المراد في شرح نكت الإرشاد، ج۴، ص۳۴۲.    
۲۱۲. الفاضل الإصفهاني، محمد بن الحسن، كشف اللثام، ج۲، ص۴۵۷.    
۲۱۳. لشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۴۲، ح۵۳۱۲.     ا
۲۱۴. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۳۲-۲۳۳، ح۹۱۸.    
۲۱۵. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۳۹۹-۴۰۰، أبواب العاقلة ب۱۰، ح۱.    
۲۱۶. الحلبي، ابن زهرة، غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع (الجوامع الفقهية)، ص۴۰۳.    
۲۱۷. ابن ادريس الحلي، محمد بن منصور، السرائر، ج۳، ص۳۲۴.    
۲۱۸. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۲۹۲، ح۷.    
۲۱۹. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۰۷-۲۰۸، ح۸۱۹.    
۲۲۰. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۷۹، ح۱۰۵۶.    
۲۲۱. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۶۳-۶۴، أبواب القصاص فی النفس ب۲۴، ح۱.    
۲۲۲. الإحسائي، ابن أبي جمهور، عوالي اللئالي، ج۱، ص۲۲۳، ح۱۰۴.    
۲۲۳. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۳، ص۱۸۴، كتاب الإقرار ب۳، ح۲.    
۲۲۴. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۳۹۴، أبواب العاقلة ب۳.    
۲۲۵. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۳۹۸، أبواب العاقلة ب۹.    
۲۲۶. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، النهاية في مجرد الفقه و الفتاوي، ص۷۴۲.    
۲۲۷. ابن ادريس الحلي، محمد بن منصور، السرائر، ج۳، ص۳۴۱.    
۲۲۸. القاضي ابن البراج، عبد العزيز، المهذب، ج۲، ص۵۰۲.    
۲۲۹. الحلي، يحيى بن سعيد، الجامع‌ للشرائع، ص۵۷۷.    
۲۳۰. الشهيد الأول، محمد بن جمال الدين، غاية المراد في شرح نكت الإرشاد، ج۴، ص۴۰۸.    
۲۳۱. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۰۵، ح۱۰.    
۲۳۲. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۲۷، ح۵۲۷۰.    
۲۳۳. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۵۳، ح۶۱۴.    
۲۳۴. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۶۱، أبواب دعوى القتل وما یثبت به ب۱۳، ح۱.    
۲۳۵. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۲۸۹، ح۱.    
۲۳۶. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۰۶، ح۵۲۰۰.    
۲۳۷. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۷۲، ح۶۷۷.    
۲۳۸. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۴۱-۱۴۲، أبواب دعوى القتل وما یثبت به ب۳، ح۱.    
۲۳۹. المائدة/السورة۵، الآية۳۲.    
۲۴۰. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۲۸۹، ح۲.    
۲۴۱. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۳، ص۲۳، ح۳۲۵۲.    
۲۴۲. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۷۳، ح۶۷۹.    
۲۴۳. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۴۲-۱۴۳، أبواب دعوى القتل ب۴، ح۱.    
۲۴۴. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، النهاية في مجرد الفقه و الفتاوي، ص۷۴۲.    
۲۴۵. المفيد، محمد بن محمد، المقنعة، ص۷۳۷.    
۲۴۶. القاضي ابن البراج، عبد العزيز، المهذب، ج۲، ص۵۰۲.    
۲۴۷. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۲۹۰، ح۳.    
۲۴۸. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۷۲-۱۷۳، ح۶۷۸.    
۲۴۹. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۴۴-۱۴۵، أبواب دعوى القتل ب۵، ح۱.    
۲۵۰. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الخلاف، ج۵، ص۱۷۸.    
۲۵۱. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، المبسوط في فقه الإمامية، ج۷، ص۵۲.    
۲۵۲. ابن ادريس الحلي، محمد بن منصور، السرائر، ج۳، ص۳۲۴.    
۲۵۳. الحلبي، ابن زهرة، غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع (الجوامع الفقهية)، ص۴۰۵.    
۲۵۴. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، المبسوط في فقه الإمامية، ج۷، ص۵۶.    
۲۵۵. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الخلاف، ج۵، ص۲۰۵.    
۲۵۶. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، المبسوط في فقه الإمامية، ج۷، ص۱۰۰.    
۲۵۷. المفيد، محمد بن محمد، المقنعة، ص۷۶۰.    
۲۵۸. القاضي ابن البراج، عبد العزيز، المهذب، ج۲، ص۴۸۵.    
۲۵۹. الحلبي، أبو الصلاح، الكافي في الفقه، ص۳۸۳.    
۲۶۰. المحقق الحلي، جعفر بن الحسن، شرائع الإسلام، ج۴، ص۱۰۰۲.    
۲۶۱. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، قواعد الأحكام، ج۲، ص۲۹۹.    
۲۶۲. الشهيد الأول، محمد بن جمال الدين، اللمعة الدمشقية، ص۲۵۵.    
۲۶۳. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية، ج۱۰، ص۹۵.    
۲۶۴. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، المبسوط في فقه الإمامية، ج۷، ص۵۴.    
۲۶۵. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الخلاف، ج۵، ص۱۷۹.    
۲۶۶. الشهيد الأول، محمد بن جمال الدين، غاية المراد في شرح نكت الإرشاد، ج۴، ص۳۲۴.    
۲۶۷. الحلبي، ابن زهرة، غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع (الجوامع الفقهية)، ص۴۰۶.    
۲۶۸. الحلبي، ابن زهرة، غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع (الجوامع الفقهية)، ص۴۰۸.    
۲۶۹. السّيورى الحلّى، الفاضل مقداد، التنقيح الرائع لمختصر الشرائع، ج۴، ص۴۴۶.    
۲۷۰. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية، ج۱۰، ص۹۲.    
۲۷۱. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۰۶، ح۸۱۳.    
۲۷۲. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۶۵، أبواب القصاص فی النفس ب۲۴، ح۹.    
۲۷۳. السّيورى الحلّى، الفاضل مقداد، التنقيح الرائع لمختصر الشرائع، ج۴، ص۴۴۶.    
۲۷۴. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية، ج۱۰، ص۹۶.    
۲۷۵. المجلسى، محمد باقر، ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار، ج۱۶، ص۳۵۸-۳۵۹.    
۲۷۶. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۵۶، ح۲.    
۲۷۷. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۳۸، ح۵۳۰۶.    
۲۷۸. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۷۵، ح۶۸۶.    
۲۷۹. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۱۳، أبواب القصاص فی النفس ب۵۲، ح۱.    
۲۸۰. المحقق الحلي، جعفر بن الحسن، شرائع الإسلام، ج۴، ص۱۰۰۳.    
۲۸۱. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، تحرير الأحكام الشرعية على مذهب الإمامية، ج۲، ص۲۵۵.    
۲۸۲. الشهيد الأول، محمد بن جمال الدين، اللمعة الدمشقية، ص۲۵۵.    
۲۸۳. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية، ج۱۰، ص۹۶.    
۲۸۴. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۶۵، ح۳.    
۲۸۵. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۱۷۰، ح۶۷۱.    
۲۸۶. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، الاستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج۴، ص۲۶۱، ح۹۸۵.    
۲۸۷. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۳۹۵، أبواب العاقلة ب۴، ح۱.    
۲۸۸. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۳۹۵، أبواب العاقلة ب۴، ح۲.    
۲۸۹. ابن ادريس الحلي، محمد بن منصور، السرائر، ج۳، ص۳۳۰.    
۲۹۰. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، المبسوط في فقه الإمامية، ج۷، ص۶۵.    
۲۹۱. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۲۸۶، ح۱.    
۲۹۲. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۰۹، ح۵۲۰۸.    
۲۹۳. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۲۳، ح۸۷۵.    
۲۹۴. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۴۹، أبواب القصاص فی النفس ب۱۶، ح۱.    
۲۹۵. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، النهاية في مجرد الفقه و الفتاوي، ص۷۴۶-۷۴۷.    
۲۹۶. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، مسالك الأفهام، ج۱۵، ص۲۴۸.    
۲۹۷. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، مختلف الشيعة في أحكام الشريعة‌، ج۹، ص۴۴۲.    
۲۹۸. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۶۰، ح۱.    
۲۹۹. الشيخ الصدوق، محمّد بن علي، من لا يحضره الفقيه، ج۴، ص۱۷۴، ح۵۴۰۱.    
۳۰۰. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۷۸، ح۱۰۸۷.    
۳۰۱. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۲۵-۱۲۶، أبواب القصاص فی النفس ب۶۱، ح۱.    
۳۰۲. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، مسالك الأفهام، ج۱۵، ص۲۶۷.    
۳۰۳. الفاضل الإصفهاني، محمد بن الحسن، كشف اللثام، ج۲، ص۴۷۰.    
۳۰۴. المحقق الحلي، جعفر بن الحسن، شرائع الإسلام، ج۴، ص۱۰۰۶.    
۳۰۵. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان، ج۲، ص۱۹۹.    
۳۰۶. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، تحرير الأحكام الشرعية على مذهب الإمامية، ج۲، ص۲۵۶.    
۳۰۷. العلامة الحلي، الحسن بن يوسف، قواعد الأحكام، ج۳، ص۶۲۹.    
۳۰۸. فخر المحققين، محمد بن الحسن، إيضاح الفوائد، ج۴، ص۶۳۲.    
۳۰۹. السّيورى الحلّى، الفاضل مقداد، التنقيح الرائع لمختصر الشرائع، ج۴، ص۴۵۱.    
۳۱۰. الشهيد الثاني، زين الدين بن علي، مسالك الأفهام، ج۱۵، ص۲۶۷.    
۳۱۱. الفاضل الإصفهاني، محمد بن الحسن، كشف اللثام، ج۲، ص۴۷۰.    
۳۱۲. الشيخ الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج۷، ص۳۱۶-۳۱۷، ح۱.    
۳۱۳. الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام في شرح المقنعة، ج۱۰، ص۲۷۷، ح۱۰۸۳.    
۳۱۴. الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، ج۲۹، ص۱۱۱-۱۱۲، أبواب القصاص فی النفس ب۵۰، ح۱.    



رياض المسائل في تحقيق الأحكام بالدّلائل، الطباطبائي، السيد علي، ج۱۶، ص۱۸۱-۳۱۸.    


الفئات في هذه الصفحة : القصاص




جعبه ابزار